بالفيديو: بعد سنّة خلدة ودروز شويا، والبطرك: شيعة علي النهري ضد الحزب!

0

(النائب « المظلوم المتأيرن » حسين الحاج حسن، صاحب السمعة الطاهرة في المنطقة، والكوماندوس الذي أنقذه من « شيعة السفارة » في « حسينية علي النهري »)

هل أصبح حيط حزب الله « واطي »؟ 

 

أكدت قيادة “حزب الله” في منطقة البقاع أن “الأخبار التي انتشرت في وسائل التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام، حول احتجاز النائب الدكتور حسين الحاج حسن في المجلس العاشورائي مساء الجمعة في حسينية علي النهري، عارية من الصحة وهي محض إشاعات مغرضة”. (ضع سطراً تحت « مغرّضة »!)

وأوضحت أن “الأمور حصلت على الشكل التالي: حضر النائب الحاج حسن إلى المجلس العاشورائي وألقى كلمته، وبعد خروجه من منطقة علي النهري حصل إشكال فردي بين شخصين، ليقوم بعض المغرضين بتصويره وبثه عبر وسائل التواصل الاجتماعي على أنه إشكال مع النائب الحاج حسن، لذا نؤكد عدم صحة هذه الأخبار، ونربأ بكل وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام الانتباه إلى حقيقة الأمور”.

أي أن الفيديو التالي عن احتجاز النائب « المتأيرن » هو فيديو « مزوّر »:

وأضافت القيادة في بيانها, “من ناحية أخرى، تجمع يوم الخميس غاضبون نتيجة الظروف الاقتصادية والاجتماعية أمام منزل النائب أنور جمعة لبعض الوقت وغادروا المكان. ونتيجة علم مخابرات الجيش بالموضوع تمت مداهمة منازل هؤلاء صباح اليوم السبت وألقي القبض عليهم، وبعد علمنا بالأمر، عملنا مع مؤسسة الجيش على إطلاق سراحهم.

يعني الإعتصام أمام منزل نائب عن حزب الله هو مجرد إحتجاج نتيجة الظروف الاقتصادية والاجتماعية « صادف » أن وقع أمام منزل نائب « متأيرن »:

الفيديو الثالث: اعتقال مخابرات الجيش لناشط تعرّض لنائب فاسد عن حزب الله الإيراني:

وكلمة حقّ تقال: « مخابرات الجيش »، سواءً تدخلت « غيرةً » على شرف حسين الحاج حسن أو أيمن جمعة، ليست طائفية! فلا فرق قيها بين ماروني وشيعي، كلهم ينفّذون طلبات الحزب الإيراني! ومن سنوات!
وحينما يقول بيان حزب الله « وبعد علمنا بالأمر، عملنا مع مؤسسة الجيش على إطلاق سراحهم »، أي سراح الناشطين الذين اعتُقِل أحدهم في الفيديو الثالث أعلاه، فنحن نصدّق!  « الحزب الإيراني » يمون على مخابرات الجيش اللبناني! و« ما بيصير إلا على خاطر الحزب »!
هزلت يا مخابرات الجيش !

Leave a Reply

0 Comments
Inline Feedbacks
View all comments
Share.

Discover more from Middle East Transparent

Subscribe now to keep reading and get access to the full archive.

Continue reading