Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»«حزب الله» أقفل بعض مصانع الصواريخ في لبنان لا جميعها؟

    «حزب الله» أقفل بعض مصانع الصواريخ في لبنان لا جميعها؟

    0
    By الجريدة on 5 June 2019 شفّاف اليوم

    نفق للحزب من 22 دوراً اكتشفته إسرائيل حديثاً على الحدود (أ ف ب)

     

    نقل معامل إنتاج الرؤوس الدقيقة إلى سورية واحتفظ بورش تصنيع أجسام الصواريخ

     

    • طهران – فرزاد قاسمي
    أكد مصدر رفيع المستوى في «الحرس الثوري» الإيراني صحة الحديث الأخير للأمين العام لحزب الله حسن نصرالله حول عدم وجود مصانع صواريخ دقيقة حالياً في لبنان، مستدركاً: «لكن هذا لا يعني عدم وجود مصانع للصواريخ، بل إن الحزب أوقف صناعة الدقيقة منها منذ مدة؛ لانكشاف أمرها، وتعرضه مع الحكومة اللبنانية لضغوط قوية من الأميركيين، والتخوف من كشفها من جانب جواسيس إسرائيل».

    وكانت «الجريدة» حققت انفراداً على مستوى دولي عندما كشفت عن وجود مصانع أسلحة إيرانية في لبنان عام 2017.

    وذكر المصدر، لـ «الجريدة»، أن «نصرالله لا يكذب؛ لأن حزب الله نقل هذه المصانع إلى مناطق في شمال شرق سورية كي تكون بعيدة عن الاستهداف الإسرائيلي، على أن يتم تصنيع القطع الإلكترونية والرؤوس اللازمة للصواريخ الدقيقة في سورية، وأجسام الصواريخ في لبنان، ويحتاج الحزب فقط إلى تركيب تلك القطع على هذه الأجسام كي تصبح الصواريخ دقيقة».

    وكشف أن «القطع التي تحتاج إليها الصواريخ كي تتحول من عادية إلى دقيقة تُصنع، إضافة إلى سورية، في إيران وكوريا الشمالية والصين وروسيا»، مضيفاً أن «حزب الله، وبسبب الحملات الإسرائيلية على شحنات السلاح الإيرانية له، استطاع خلال السنوات الأخيرة تهريب مصانع للأسلحة من بلغاريا وأوكرانيا على هيئة قطع، ثم ركبها بنجاح في لبنان وسورية، ولم يعد بحاجة لاستيراد أنواع كثيرة من الأسلحة التي يحتاج إليها للقتال من إيران».

    وبحسب المصدر، فإن العقوبات الأميركية والتخوف من إمكانية شن واشنطن حرباً ضد طهران أديا إلى تطبيق استراتيجية تقضي بأن يكون حلفاء إيران مستقلين نسبياً عنها في حيازة الأسلحة التي يحتاجون إليها.

    وقال إن أحد أسباب إقفال هذه المصانع، أن الأمين العام لحزب الله كان يريد أن يعطي مصداقية لحلفائه في الحكومة الذين أنكروا وجود مثل هذه المصانع، ووضعوا مصداقيتهم على المحك أمام الأميركيين والأوروبيين.

    وزعم المصدر أن حزب الله بات يملك أكثر من 250 ألف صاروخ عادي ودقيق ومسير (قصير ومتوسط وطويل المدى) تستطيع أن تصل إلى أي نقطة في إسرائيل، واصفاً الصواريخ المسيرة بأنها تشبة الطائرات المسيرة من حيث التكنولوجيا، ولكنها معدة لتحمل رؤوساً متفجرة بين خمسين وخمسمئة كيلوغرام، وهدفها استهداف البنى التحتية في النقاط الحساسة بشكل دقيق جداً.

    وكشف أن «حزب الله» لديه نفس تكنولوجيا الطائرات المسيرة التي استخدمها الحوثيون في هجومهم على خط أنابيب شرق ــــ غرب النفطي، الذي يصل المنطقة الشرقية بميناء ينبع، زاعماً أن هذه «الطائرات تم تسييرها لمسافة تصل إلى 850 كيلومتراً دون أن تستطيع أجهزة الرادار الأميركية المتطورة كشفها؛ لأنها مصنعة من مواد لا يتم رصدها».

    “الجريدة” الكويتية

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleRussia has unexpected message for Iran on Syria
    Next Article العنصرية… برميلٌ أَسَدي
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz