Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines General Kenneth F. McKenzie, Jr.

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      Recent
      27 June 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      26 June 2025

      Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities

      25 June 2025

      US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»عنتريات وقمصان

    عنتريات وقمصان

    0
    By سناء الجاك on 15 January 2019 منبر الشفّاف

    ليس الإمام المغيب #موسى_الصدر هو القضية. وليست ليبيا ما بعد معمر القذافي، وحدها، من يجب ان تعرف حدود مؤامرة تغييبه، فالقائمون على أحوالها لا يعرفون مصير بلادهم الغارقة في حربها الأهلية.

    بغية الحصول على الجواب الشافي، ربما يجب ان يبدأ البحث من زنقة “إيران الخميني”، على أن يمتد الى “زنقة سوريا الأسد”، قبل الوصول الى طرابلس الغرب للتنقيب عن مصير الإمام في زنقاتها.

     

    … وإلا كيف يمكن تفسير سكوت نظام ولاية الفقيه والنظام الأسدي عن الجريمة في حينه، عندما كانت نار المصالح المتقاطعة حامية.

    الأهم ان هذه المصالح لم تفسد في الولاء لأصحاب المحور قضية لأصحاب القضية.

    فالعنترة على خلفية دعوة الليبيين الى القمة الاقتصادية، ليست في القمصان السود او الخضر او البرتقالية، وليست في قميص عثمان. هي فقط في القميص الوسخ الذي يحتفظ به فريق ليعود اليه عقداً بعد عقد. وبيروت تعرف ان جسم هذا الفريق لبّيس.

    فما حصل منذ إخفاء الإمام، وصولاً الى تشكيل الثنائية الشيعية التي تكحل عيوننا وتشنف آذاننا بكل هذه العنتريات، لإحكام السيطرة على لبنان، سواء لجهة تعطيل تشكيل الحكومة الى أبد الآبدين، او لجهة تفجير استقرار الجبل وإعلان انتصار بشار الأسد في سوريا الذي يجب ان يصرف في لبنان.

    أخيراً وليس آخراً، العمل على ضرب استضافة لبنان للقمة العربية الاقتصادية، وإظهاره بمظهر القاصر، ما يسمح بتشكيل رافعة للنظام الأسدي الممزق والباحث عمّن هو أكثر تمزقاً منه ليعنتر عليه.

    ليس خافياً على أصحاب القضية ان من يعطلون البلد لأجل توزيرهم، غرفوا من أموال القذافي ولم يشبعوا، ولم يحل تغييب الإمام دون استمرار العلاقات الودية مع هذا النظام حتى آخر قرش. لكن الالتزام بهم لا يلحظ هذا التفصيل، ما داموا أوفياء للانتماء الى محور الممانعة، وغاية في الكرم لأجل هذا المحور الذي لا يغصّ بالأموال الليبية. وما دام الإصرار على توزيرهم حجة نافعة للعودة بالبلاد الى الفراغ المدمر المطلوب لغاية تفرضها متطلبات المرحلة.

    لا يهم ضرب “العهد القوي” الذي استغرق سنتين ونصف السنة من تقويم أبد الآبدين تعطيلاً ليستوي على كرسي بعبدا. ربما المطلوب إفهام هذا العهد بأنه “وظيفة” وليس أكثر. الوظيفة لا تخرج عن المطلوب منها، وممنوع الاجتهاد لإدّعاء الإنجازات.

    وأي عنتر غير عناتر الثنائية الشيعية يجرؤ على لجم الغاضبين الحاضرين لتجاوز حرية التعبير، عندما يذكِّرون من نسي ان البلد منتهك ومطاره منتهك ومكان انعقاد القمة منتهك.

    كل الأقوياء يقفون عاجزين ولا يملكون حتى إصدار الأوامر للسلطات الأمنية لإلقاء القبض على من يغزو الشارع بالصوت والصورة، ومن يهدد جدياً باقتحام المطار والتعرض للوفد الليبي، ولكل من يشد على مشدّه.

    لا فرق بين 6 شباط 1984 و7 أيار 2008، فالشارع لا يزال ملك من يبرع في لعبته وليس ملك غيره. الخطوات مدروسة لكل ما يتحرك ومن يتحرك في هذه المرحلة الحرجة من إعادة ترتيب الوضع الإقليمي على حساب لبنان.

    اما 6 شباط مار مخايل 2006 فقد قبض أصحابه الثمن ولا حقوق عينية لهم بعد ذلك. ولا ينفع الغزل الموجه الى “حزب الله”، وكأن التمييز بين الثنائية الشيعية قد يعطي ثماره. فمن يراهن على هذا التمييز يجهل بديهيات توزيع الأدوار، ويعميه حلم الوصول الى القصر كتتويج لعائلة الأقوياء وتكريس للوراثة التي يعتبرها تحصيلا حاصلا. هناك غلط في الحسابات. وليس صحيحاً ان التكتيك مفصول عن الاستراتيجيا.

    بالتالي، العنتريات التي نشهدها عشية القمة، هي لإفهام من يرفض ان يفهم او يرفض الاقرار بأنه يفهم، ان فريقاً واحداً يمسك البلد ويلعب بالاستقرار عندما تستدعي مصالح محرّكه الإقليمي ذلك.

    غيره، ممنوعٌ عليه صرف شعارات القوة التي يتغنى بها.

    لا تنفع العنتريات، لأن المقاييس متباينة. فمن يحسب ان تَشاطُره سيؤمن له القوطبة على الوظيفة المكلف بها، لن تتجاوز عنترياته حدود المساحة الموجود ضمنها. ولن ينفعه اللعب على أوتار القضايا الغرائزية والمذهبية، او شحن قاعدته الشعبية. فما يجري، يظهره بمظهر المبتدئ مقابل من يعرف كيف يلعب اللعبة، ويقلب الطاولة من دون حرج، بإثارة ملفات يعرف يقيناً المسؤولين عنها ومدى استفادته منها ليستثمر خيرات استثماره من الذكرى التي لا تبهت مع تراكم السنوات.

    ويا مستعجل وقِّف حتى أقول لك…

    sanaa.aljack@gmail.com

    النهار

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleقمة “صغيرة” في بكركي: “تفاهم مار مخايل” هو المشكلة.. فمن يطالب بالخروج عليه!
    Next Article The Words of the Deep Source Match-Fixers
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS Recent post in arabic
    • هل القدس حقًّا هي أولى القبلتين؟ 27 June 2025 سلمان مصالحة
    • المعادن الأفريقية: ساحة مركزية في صراع النفوذ 27 June 2025 عمر حرقوص
    • صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»! 27 June 2025 هدى الحسيني
    • إنهم أحمق من الحمقى بكثير! 26 June 2025 سعيد فياض
    • عندما كان التحالف قائماً بين إسرائيل وإيران… حتى في ظل نظام الملالي! 25 June 2025 جان ـ بيار فيليو
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz