Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      Lives in freefall: The triumph of decline

      Recent
      9 November 2025

      Lives in freefall: The triumph of decline

      5 November 2025

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      2 November 2025

      Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»فارس سعيد: الوحدة اللبنانية منطلق التحرّر من الاحتلال الإيراني

    فارس سعيد: الوحدة اللبنانية منطلق التحرّر من الاحتلال الإيراني

    0
    By مجد بو مجاهد on 2 March 2023 شفّاف اليوم

    يرفع السياسي اللبناني فارس سعَيد سقف مواقفه المضادّة لـ”حزب الله” داعياً أحزاب المعارضة اللبنانية إلى مواجهته من خلال نصاب سياسيّ عابر للطوائف. يدقّ ناقوس المحاذير المتخوّفة من سعيٍ إلى تحوّل جذريّ في التركيبة الدستورية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية اللبنانية. حمَل سعَيد لواء “رفع الاحتلال الإيراني عن لبنان” من خلال “المجلس الوطني” الذي تأسّس مطلع العام الماضي بمشاركة أكثر من 200 شخصية لبنانية لإيجاد حلول للأزمة اللبنانية. دائماً ما يعتَبر أن “مواجهة الاحتلال تتطلب تكاملاً بين كل أطراف المجتمع”. إنّها عبارة استخدَمها عبر منصّة “تويتر” قبل أيام. يخشى من فوضى عارمة خلال الأسابيع المقبلة محذّراً من انهيار القطاع المصرفي اللبناني. ويؤكّد في تفحّصه “دقّات قلب” الكيان اللبناني أنها ليست أزمة نظام إنما أزمة تعليق للدستور والإطاحة باتفاق الطائف.

     

    حاور “النهار العربي” فارس سعيد انطلاقاً من الهواجس التي أضاء عليها، من تغيير التركيبة الدستورية في البلاد. يقول إنه “عند انتقال النفوذ السياسي في لبنان تنتقل معه التركيبة الدستورية ورأس المال ومراكز النفوذ والدولة العميقة. ويزعم “حزب الله” اليوم أنه واجه إسرائيل والإرهاب وتوصل إلى اتفاق ترسيم للحدود البحرية الجنوبية مع تل أبيب، وأنه محقّ في تركيب دولة لبنانية صديقة على المستوى السياسي لا تطعنه في ظهره أو تغدره. ولا يغيب عن باله على المستوى الميثاقي الاضطلاع بدور الطائفة المميزة بعد الموارنة والسنّة”.

     

    يقارن سعيد بين “لبنان في مرحلة “حزب الله” ولبنان خلال مرحلتي المارونية السياسية والسنيّة السياسية عندما تميّزت البلاد بازدهار مالي واستقرار نقديّ واحتضان عربي ودولي. لم يضرب الموارنة أو السنّة بزعامة الرئيس الشهيد رفيق الحريري الصيغة اللبنانية ولم يذهبوا في اتجاه نسف القطاع المصرفي والنظام التربوي ومصالح لبنان الحيوية مع العرب. وليست مصادفة أن تشهد نماذج النفوذ الإيراني في اليمن والعراق وسوريا ولبنان انهياراً اقتصادياً وتفكّكاً للمؤسسات. وإذا كان البعض يعتقد أن لديه أحقية لمواجهة المارونية السياسية والسنيّة السياسية رغم عطاءاتهما للبلاد، فإنّ “حزب الله” يريد حكم البلد والحصول على وزارة المال وتعديل الدستور من دون كهرباء ومصارف واستقرار نقديّ ما يعني استمراره حاكماً على خراب”.

    وعن حضّه على ضرورة تشكيل نصاب سياسي عابر للطوائف، يعوّل رئيس “المجلس الوطني لرفع الاحتلال الإيراني” على “قناعة تكوّنت ولم تكن حاضرة مسبقاً على المستوى الأهلي الشعبي مفادها أن مآسي لبنان وحال عدم الاستقرار التي يعيشها مرتبطة بالحال السياسية. هناك اندفاعة بدأت تتظهر في الاتجاه الصحيح في وقت لم توصل مواجهة “حزب الله” من خلال الأطر الدستورية وزيادة عدد النواب، إلى نتيجة. ولم يعد اللبنانيون على اقتناع في أنّ الأزمة مرتبطة بسوء الإدارة والفساد ومنفصلة عن سلاح “حزب الله”، بعدما لمسوا أنها أزمة سياسية بامتياز متعلقة بوضع يد إيران على البلد وجعله كيس رملٍ لتحسين شروط مفاوضاتها مع إسرائيل. ويعني ذلك أن لبنان وطن يعيش حال أسْر”.

    على مستوى انتخابات رئاسة الجمهورية، يقرأ سعيد أن “حزب الله” ينتظر التوقيت المناسب لانتخاب سليمان فرنجية رئيساً من خلال تفاهم مع دوائر القرار الخارجية وليس انطلاقاً من تفاهم مع بقية اللبنانيين. وإذ بات ملف رئاسة الجمهورية على طاولة المفاوضات الخارجية لم تعد المسألة داخلية، ومن هنا دعوة القوى الوطنية الحيّة لإعادة وضع المسائل في نصابها. وليس في الإمكان إنجاز التحرّر من الاحتلال الإيراني إلا من خلال تكوين الوحدة اللبنانية – اللبنانية انطلاقاً ممّا حصل في العام 2005″.

     

    لا يغيب عن مقاربة سعيد التخوف من أحداث أمنية مع تأخر الانتخابات الرئاسية. ويضيف: “لبنان عرف أن يحدّد لنفسه دوراً في النظام العربي الذي امتد بين مرحلة نهاية الحرب العالمية الأولى ونهاية الحرب الباردة من خلال القطاع المصرفي بعد إصدار قانون السرية المصرفية سنة 1956. بدأ لبنان يفتقد دوره التاريخي وأصبحت إسرائيل صديقة لنصف العالم العربي وستتحول في السنوات المقبلة إلى صديقة لكلّ العالم العربي. فأي دور سيحدّده اللبنانيون لأنفسهم للدخول إلى المنطقة الجديدة التي ترتسم معالمها وتتطلّب فكراً سياسياً واستشرافاً… وكلّ ذلك ليس موجوداً”.

    استنتاج أساسي يعبّر عنه سعيد في قلقه من محاولة استهداف اتفاق الطائف. يختم: “الفريق الحاكم في لبنان يعتبر أن موازين القوى الداخلية والإقليمية تبدلت. لم يكن لإيران نفوذها في لبنان والعالم العربي في العام 1989، كما اليوم. وكذلك، لم يكن لـ”حزب الله” موقعه الأهلي والسياسي الشبيه بالواقع الراهن. وإذا أراد الاضطلاع بدور الحزب الحاكم ويطالب بدولة صديقة في لبنان، يعني ذلك تحوّل الدولة نحو الأسوأ. هم لا يريدون اتفاق الطائف، لكن الأسوأ أنه ليس ثمة في لبنان من يدافع عن اتفاق الطائف، فيما يتمثل أحد شروط تكوين الوحدة الداخلية لمواجهة الاحتلال الإيراني في العودة إلى النصوص المرجعية ومنها اتفاق الطائف”.

    هم لا يريدون اتفاق الطائف، لكن الأسوأ أنه ليس ثمة في لبنان من يدافع عن اتفاق الطائف، فيما يتمثل أحد شروط تكوين الوحدة الداخلية لمواجهة الاحتلال الإيراني في العودة إلى النصوص المرجعية ومنها اتفاق الطائف”.
    المصدر: النهار العربي
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleعن الفقر والكرامة والعمل الخيري والمرأة
    Next Article زيارة الأسد ليست تضامناً مع الشعب
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 October 2025 Michel Hajji Georgiou
    RSS Recent post in arabic
    • لبنان… بين العزلة العربيّة والازدراء الأميركيّ 10 November 2025 خيرالله خيرالله
    • مسؤول أمريكي: رغم مصاعبها، إيران ضخّت مليار دولار لـ”الحزب” في 2025 9 November 2025 رويترز
    • مقابلة: « فوز زهران ممداني في نيويورك هدية غير متوقعة لترامب والجمهوريين » 7 November 2025 الفيغارو
    • اليابان .. إئتلاف حاكم جديد، وتوقعات بتغييرات عميقة 5 November 2025 د. عبدالله المدني
    • هل من حربٍ جديدة وشيكة على لبنان؟ 5 November 2025 مايكل يونغ
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Dr. Fawzi Bitsrv on Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal
    • فادي on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Rola on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Dr :Ibrahim on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Linda on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz