Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      Recent
      5 November 2025

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      2 November 2025

      Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising

      31 October 2025

      Lebanon’s banks are running out of excuses

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»ديكتاتور عربي آخر ضحية لعنفه وفساده: سجن البشير اختبار للإنتقال السياسي في السودان

    ديكتاتور عربي آخر ضحية لعنفه وفساده: سجن البشير اختبار للإنتقال السياسي في السودان

    0
    By خاص بالشفاف on 14 December 2019 الرئيسية

    بتلقي الرئيس السوداني المخلوع عمر البشير حكما بالسجن لمدة عامين ومصادرة أمواله بالعملة الأجنبية، وذلك بعد إدانته بتهمة الفساد المالي والثراء الحرام، فإن رئيسا عربيا آخر بات ضحية ديكتاتوريته وعنفه وفساده، ما يعتبر رسالة واضحة وصريحة لكل رئيس عربي يتمادى في ظلم شعبه ويتجاوز كل الحدود من أجل تثبيت سيطرته الفردية المركزية، ويهمّش أي دور رقابي للشعب في الكشف عن فساده وهيمنته وديكتاتوريته.

     

    وشهدت محاكمة البشير احتجاجات من أنصاره، واعتبروا أنّها تمّت وسط ظروف سياسية. يذكر أنه عثر بحوزة البشير، بعد الإطاحة به في انقلاب عسكري في 11 أبريل الماضي على مبالغ ضخمة من العملة المحلية والعملات الأجنبية، وغيرها من الأصول بدون تفويض قانوني. وعلى الرغم من اعترافه بتلقي 25 مليون دولار من مسؤول في دولة خليجية، أكد البشير براءته من التهم الموجهة إليه.

    ومنذ انقلاب عام 1989، لم تتم أي انتخابات رئاسة في السودان حتى عام 2010 التي فاز فيها البشير بعد أن انسحبت المعارضة منها، واصفة إياها بأنها “غير نزيهة”.

    وتعرض البشير لكثير من الانتقادات من قبل المنظمات الإنسانية، إذ لاحقته المحكمة الدولية بتهم تتعلق بجرائم ضد الإنسانية في دارفور منذ عام 2009، إلا أنه واصل زياراته إلى البلدان العربية والأفريقية متحدياً قرار المحكمة.

     

    قبل أشهر من سقوطه، خرق البشير الحظر العربي على الديكتاتور السوري وزاره في دمشق.

    ورأى “آدم راشد”، نائب الامين العام لهيئة محامي دارفور، إنه يجب محاكمة البشير “على جرائمه سواء كانت صغيرة أم كبيرة”، مؤكدا أن محاكمته بشأن الفساد “قضية صغيرة جداً بالنسبة للجرائم التي ارتكبها في دارفور”. وأضاف أن “ضحايا جرائمه في دارفور لا يهتمون بهذه القضية، وهي ليست في حجم التهم التي يواجهها في المحكمة الجنائية الدولية”.

    وكانت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية قالت إن العقوبة التي وقعت على البشير بالسجن عامين، لن ترضي العديد من السودانيين. ونقلت الصحيفة عن “جوان نيانيوكي” مدير منظمة العفو الدولية لمنطقة شرق إفريقيا قوله: “في حين أن هذه المحاكمة خطوة إيجابية نحو المساءلة عن بعض جرائمه، إلا أنه لا يزال مطلوبًا بسبب الجرائم البشعة المرتكبة ضد الشعب السوداني”.

    وعقب الإطاحة بالبشر، طلب مدعي المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي من السلطات الجديدة تسليمه. لكن حتى الآن ترفض السلطة الانتقالية التي شكلت في سبتمبر الماضي تسليمه.

    ويقتضي تسليم البشير أن توقع الحكومة الانتقالية المشتركة التي تشكلت بموجب اتفاق تم التوصل اليه في أغسطس المصادقة على ميثاق روما الذي أنشئت بموجبه المحكمة الجنائية الدولية. لكن السودان ملزم قانونيا بتوقيفه لأن تحقيق المحكمة الجنائية الدولية جرى بتفويض من الأمم المتحدة والسودان عضو فيها.

    وأكد “تحالف الحرية والتغيير” الذي قاد الاحتجاجات ضد البشير أنه لا اعتراض لديه على تسليم البشير الى الجنائية الدولية.

    إن استبداد البشير وسلوكه القمعي في مواجهة معارضيه وفساده، ينعكس في كونه الرئيس الأطول حكما في الشرق الأوسط، ومن الذين حكموا بانقلاب، حيث تسلم الحكم في عام 1989 عبر انقلاب عسكري على الحكومة المنتخبة برئاسة رئيس الوزراء المنتخب في تلك الفترة الصادق المهدي، كذلك يعتبر البشير الأطول حكما من ضمن قائمة الرؤساء السودانيين إذ بلغت فترة حكمه 30 عاما.

    لذا ينظر المراقبون إلى محاكمة البشير، وكذلك القضايا الأخرى المرفوعة ضده، على أنها اختبار لما إذا كان بإمكان السودان وضع حد للانتهاكات التي تعرض لها العديد من المواطنين تحت حكمه، وأيضا اختبار لما إذا كان الانتقال السياسي في البلاد يمكنه المضي قدما.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleتهديد قرباني بضرب إسرائيل من لبنان أحاله إلى التقاعد!
    Next Article بعد “الأسد أو نحرق البلد”، طهران: المال، أو نحوّل المنطقة إلى جحيم!
    Leave A Reply Cancel Reply

    RSS Recent post in french
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 October 2025 Michel Hajji Georgiou
    RSS Recent post in arabic
    • اليابان .. إئتلاف حاكم جديد، وتوقعات بتغييرات عميقة 5 November 2025 د. عبدالله المدني
    • هل من حربٍ جديدة وشيكة على لبنان؟ 5 November 2025 مايكل يونغ
    • البنوك اللبنانية: أعذارُكم لم تَعُد مقبولة! 1 November 2025 وليد سنّو
    • (شاهد الفيديو “المُخزي”) : فارس سعيد هل هو صوت ضمير “حكيم” القوات؟ 31 October 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    •           تعزيزُ الثقة: لماذا يتعيّن على مصرفِ لبنان أن يُضاعفَ رِِهانَهُ على المودعين؟ 28 October 2025 سمارة القزّي
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Dr. Fawzi Bitsrv on Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal
    • فادي on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Rola on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Dr :Ibrahim on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Linda on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.