Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines POLITICO

      Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’

      Recent
      13 May 2025

      The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven

      11 May 2025

      Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’

      5 May 2025

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»تحية الى العميد ريمون إده

    تحية الى العميد ريمون إده

    0
    By فادي عبّود on 8 November 2020 منبر الشفّاف

    اخترت اليوم ان اوجّه تحية فخر واحترام الى العميد ريمون اده، والذي احب تشبيهه بالفارس Bayyard «الفارس دون خوف ودون عتاب» (le chevalier sans peur et sans reproche)، رجل ذو خامة وطنية متميزة، كان مثالاً للخدمة العامة المتفانية، حيث كان عرّاب قوانين عدّة رائدة، أبرزها السرّية المصرفية، الإثراء غير المشروع، الزواج المدني، كما مواقفه الشجاعة، من مقاومته لاتفاق القاهرة وتوطين الفلسطينيين، وهو تخلّى عن منصب رئيس الجمهورية بسبب هذا الموقف، حيث قال: «اتفاق القاهرة هو حرب أهلية، ولا اريد ان اكون رئيس جمهورية الحرب الاهلية»، كما معارضته للوجود السوري، والتي كلّفته النفي ومحاولات الاغتيال.

     

    لا يساوم على حساب مصلحة لبنان وأمنه، وهو ايّد بشجاعة إعدام القاتل، مما ساهم باستتاب الامن، كما عُرف عنه محاربته الشرسة للفساد.

    فارس من الطراز الاول، ومثال للمعارضة البنّاءة التي تهدف الى التطوير ولس لبناء زعامات ومصالح. أستذكره اليوم، لأننا في حاجة الى رجال من طراز العميد اده، ليدركوا مصالح لبنان الحقيقية ويعملوا في هذا السبيل.

    وبالطبع، ينظر العميد اده رحمه الله الينا اليوم بحسرة كبيرة، وخصوصاً بعد ان تحوّل قانونه، أي قانون السرّية المصرفية، الى شماعة يختبئ وراءها من يريد التهرّب من التدقيق والمحاسبة.

    فالسرّية المصرفية كانت وسيلة لجذب الاستثمارات والودائع الخارجية الى لبنان. هكذا ارادها العميد اده، السرّية المصرفية تحكم العلاقة بين المودع والمصرف في لبنان، عبر عدم الإفصاح عن حساباته الخاصة، ولكن يبقى ذلك مشروطاً بعدم وجود شبهة هدر اموال او نهب او سوء امانة، حينها تُرفع السرّية المصرفية وخصوصاً عندما تنطلق عملية تدقيق جنائي. والنقطة الاهم انّ ما له علاقة بحسابات الدولة وبالمال العام لا يخضع إطلاقاً للسرّية المصرفية.

    علماً انّ رأي هيئة التشريع قد نصّ صراحة على أنّه انطلاقاً من قرار مجلس الوزراء القاضي بإجراء التدقيق الجنائي وتكليف وزير المال توقيع العقد مع شركة «ألفاريز»، يكون من واجب المعنيين المباشرة بتنفيذ قرار مجلس الوزراء، عبر تمكين شركة «الفاريز» من القيام بمهمتها وتسليمها المستندات المطلوبة منهم مع حجب أسماء الزبائن عند الحاجة، واستبدالها بأرقام حفاظاً على السرّية المصرفية، علماً أنّ حسابات الدولة لا تخضع للسرّية المصرفية». وأود ان اعلّق على موضوع حجب اسماء الزبائن عند الحاجة، وهذا غير مقبول اذا كانت الاسماء قد استفادت من مال عام (tax payers money) او هندسات مالية، يجب ان تُرفع عنها السرّية المصرفية حكماً.

    وهنا، على رغم من اختلافي في الشؤون الاقتصادية مع الصديق الصحافي محمد زبيب، الّا انني اوافق على ما اورده على صفحته الخاصة حرفياً: «تخيّل/ي، انّ لديك حساباً في المصرف، وطلبت عدم الصرف منه الّا بناء على اوامرك الصريحة ووفق قوانينك وانظمتك، وطلبت ايضاً منحك كشف حساب يبين لك اين تصرف اموالك ولمصلحة من… فيأتيك الجواب: «انّ طلبك يتعارض مع احكام المادة 151 من قانون النقد والتسليف، معطوفة على احكام المادة 2 من قانون سرّية المصارف». وانّ المصرف سيواصل الصرف من حسابك على هواه، ولا يقبل اي رقابة مسبقة او لاحقة» .

    كما كشف عن مراسلات بين وزارة المال والمصرف المركزي في 2016، حيث طلبت وزارة المال من المصرف عدم السحب من حساب الخزينة لتغطية دعم الفوائد المدينة، فرفض المصرف الاستجابة للطلب، متحججاً بصعوبة الآلية، والسؤال هنا، لو وجدت الشفافية المطلقة، الم نكن لنعرف ماذا يتمّ في الكواليس، وفضح هذا النوع من التجاوزات، اليس التكتم والسرية هو ما اوصلنا الى هذا الوضع المزري؟

    واتوجّه الى المواطنين اللبنانيين، الى الثوار الذين افترشوا الارض مطالبين بمحاربة الفساد والمحاسبة، أين نحن اليوم مما يحصل؟ واتوجّه الى أهل السلطة: «ما معنى التدقيق الجنائي اذا سُمح للقيّمين على المصرف المركزي ان يحجبوا معلومات؟».

    اما الإقتناع الثابت، يبقى انّه لو كنا نمتلك الشفافية المطلقة، لما كنا نصارع اليوم للحصول على معلومات، ولكانت التقارير المدققة للمصرف المركزي سابقاً قد نشرت، ولم نكن لنحتاج الى شركة تدقيق جديدة. اما المأساة، هي تقاعس كثيرين اليوم عن دعم الشفافية المطلقة والبيانات المفتوحة، في خضم الأزمة التي تدمّر اقتصادنا وحياتنا.

    gpi@inco.com.lb
    *فادي عبود رجل أعمال، وناشط، ووزير لبناني سابق
    الجمهورية
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleأزمة الديمقراطية الأميركية: الارتباك الداخلي والعالمي
    Next Article ربما على الفرنسيين تعلم العيش المشترك
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 May 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 May 2025 Hughes Maillot
    RSS Recent post in arabic
    • الغطاء الديني لتجارة الجنس: كواليس “زواج المتعة” في إيران 19 May 2025 إيران إنترناشينال
    • إسرائيل تعلن الاستحواذ على “الأرشيف السوري الرسمي” الخاص بإيلي كوهين 18 May 2025 أ ف ب
    • نعيم قاسم… اعتذِر من الكويت 18 May 2025 علي الرز
    • الصفقات الجيدة للرئيس في الشرق الأوسط 17 May 2025 جورج مالبرونو
    • الاستراتيجية الانفصالية لدولة الإمارات العربية المتحدة 16 May 2025 جان ـ بيار فيليو
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz