Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      Recent
      5 November 2025

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      2 November 2025

      Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising

      31 October 2025

      Lebanon’s banks are running out of excuses

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»المواطنون العرب يريدون وزراء عربًا

    المواطنون العرب يريدون وزراء عربًا

    0
    By سلمان مصالحة on 31 January 2019 شفّاف اليوم

    ترجمة عربية لمقالة “هآرتس”

     

    اذا كان المواطنون العرب يتوقون الى الاندماج في جميع مؤسسات الدولة، ويطالبون، وبحق، بالمساواة المطلقة في الدولة، فمن الجدير أن يتصرف من يمثلونهم وفقًا لهذه الطموحات والمطالب.

    عندما تم الاعلان عن نتائج الانتخابات للكنيست السابقة، تبين أن القائمة المشتركة التي ادخلت 13 عضو كنيست هي القائمة الثالثة من حيث حجمها. حسب الاجراء المتبع في توزيع اللجان في الكنيست تبين أن القائمة المشتركة يحق لها ادخال عضوين الى لجنة الخارجية والامن، لكن الغريب هو أن ممثلي القائمة المشتركة سارعوا الى الابلاغ عن تنازلهم عن العضوية في اللجنة، وأنهم يريدون استبدال العضوية فيها بعضوية في لجنة اخرى.

    هذا السلوك لأعضاء القائمة المشتركة كشف على الفورة الفشل البنيوي في مفهوم المواطنة لدى ممثلي الأحزاب التي شكلت القائمة. الكنيست هي الساحة السياسية الرئيسية، وفيها يتم سن قوانين تحدد مصير المواطنين في كل مجالات الحياة. كل من يأخذ على عاتقه قواعد اللعب الديمقراطية يجمع أشخاصًا في أحزاب ويذهب الى الانتخابات من أجل أن يحسب على طاقم المشرّعين في الكنيست، يجب عليه أن يتمسك بجميع الحقوق الديمقراطية المعطاة له.

    هذه الحقوق لا يمكن أن تكون مقتصرة على إمكانية إسماع الصوت والصرخة على منصة الكنيست. أحيانا ربما يكون صوت الصرخة من خارج المبنى سيسمع بصورة أقوى وبصورة مدوية أكثر مما لو كان حبيسًا بين جدران الكنيست. من يرسل مندوبين مخولين من قبله إلى الكنيست، يتوقع أن مندوبيه سيشاركون في كل منتديات البرلمان، التي يمكنها أن تقرر مصيره كمواطن في الدولة. من بين المنتديات التي يتوقع المواطن العربي أن يعين فيها هي كل لجان الكنيست بدون استثناء. يمكن القول إن المواطن العربي يتوقع حتى أكثر من ذلك: هو يريد عدم اكتفاء ممثليه بمكانة الكتلة الحاسمة، بل المشاركة في الائتلاف الحكومي، اذا كان الأمر يتعلق بهم. وأن يشغلوا مناصب وزراء بكل ما تعنيه الكلمة، وأن يهتموا بجميع المواطنين في دولة مساواة.

    إن معنى مشاركة العرب في انتخابات الكنيست هو قبول مكانة المواطنة في دولة اسرائيل، وإعطاء شرعية للنظام السائد فيها. أعضاء الكنيست العرب الذين يقسمون الولاء للدولة على منصة الكنيست يجب أن يطالبوا ويحصلوا على جميع الحقوق المعطاة لأعضاء الكنيست بدون استثناء. لذلك، هذا ما يتوقعه منهم الناخبون الذين أرسلوهم ليتحدثوا باسمهم.

    اذا كان المواطنون العرب يتوقون الى الاندماج في جميع مؤسسات الدولة، ويطالبون، وبحق، بالمساواة المطلقة في الدولة، فمن الجدير أن يتصرف من يمثلونهم وفقًا لهذه الطموحات والمطالب. وإلا فما هي الفائدة من هذه المشاركة في اللعبة الديمقراطية؟

    ربما تكون هذه الطريق غير مزروعة بالورود، بل تعج بالعنصريين الصهاينة، الذين سيضعون أمام أعضاء الكنيست العرب هؤلاء سورًا منيعًا مع مجسات الكترونية عنصرية بهدف إبقاء ممثلي المواطنين العرب خارج السور. ولكن إذا أعلن الممثلون العرب من البداية أنهم سيبقون الى الأبد في مقاعد المعارضة، فلا فائدة من وجودهم في الكنيست. حيث أنهم بهذا السلوك هم فقط يفيدون الدعاية الصهيونية. هم يُستخدمون مثل ورقة التين التي تغطي عورة “الديمقراطية الوحيدة” في الشرق الاوسط.

    يجب كسر القفص الزجاجي الذي يمنع خروج الممثلين العرب الى الهواء المدني النقي. المواطنون العرب يستحقون ممثلين يعرفون بشكل عميق مكانتهم المدنية في دولة اسرائيل. هذه المكانة المدنية يجب ملؤها بالمضمون. وهذا المضمون يجب أن يكون المشاركة في جميع مؤسسات الحكم في الدولة، والاهتمام الحقيقي بجميع المواطنين دون فرق في الدين والعرق والجنس.

    هناك من يفضلون مواصلة أن يكونوا أسرى للماضي. لقد حان الوقت لأن نفكر جميعنا، يهودًا وعربًا، في المستقبل.

    هآرتس، 22.1.2019
    مصدر: مركز الناطور

    ***
    For Hebrew, press here
    For English, press here

    من جهة أخرى

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleبكركي تقرع الأجراس: “كنّا سويسرا الشرق وبتنا اليوم في مؤخرة الدول”!
    Next Article Exciting Election? Israel Is Snoring
    Leave A Reply Cancel Reply

    RSS Recent post in french
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 October 2025 Michel Hajji Georgiou
    RSS Recent post in arabic
    • اليابان .. إئتلاف حاكم جديد، وتوقعات بتغييرات عميقة 5 November 2025 د. عبدالله المدني
    • هل من حربٍ جديدة وشيكة على لبنان؟ 5 November 2025 مايكل يونغ
    • البنوك اللبنانية: أعذارُكم لم تَعُد مقبولة! 1 November 2025 وليد سنّو
    • (شاهد الفيديو “المُخزي”) : فارس سعيد هل هو صوت ضمير “حكيم” القوات؟ 31 October 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    •           تعزيزُ الثقة: لماذا يتعيّن على مصرفِ لبنان أن يُضاعفَ رِِهانَهُ على المودعين؟ 28 October 2025 سمارة القزّي
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Dr. Fawzi Bitsrv on Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal
    • فادي on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Rola on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Dr :Ibrahim on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Linda on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.