Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines The Wall Street Journal

      A New Palestinian Offer for Peace With Israel

      Recent
      6 July 2025

      A New Palestinian Offer for Peace With Israel

      3 July 2025

      Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US

      27 June 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»الأمير محمد بن سلمان صانع التغيير

    الأمير محمد بن سلمان صانع التغيير

    0
    By عبدالله محمد العفاسي on 25 July 2021 منبر الشفّاف

    لقد شهد العالم انطلاق رؤية 2030 في عام 2016 لولي العهد السعودي، إذناً بالانطلاق نحو التغيير السياسي والاجتماعي والاقتصادي،

    وبعد مرور خمس سنوات من انطلاق الرؤية فإن الداني والقاصي يشهد لعرابها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بأنه أحدث تحولاً اقتصادياً إستراتيجياً في المنطقة في فترة قصيرة، أزال معه أبرز تعقيدات القضية الإسكانية وتجاوز تحدياتها عندما أسندها إلى القطاع الخاص مبتعداً عن البيروقراطية التي كانت تعيشها وزارة الإسكان والبلديات وخفض نسبة البطالة من 14 في المئة إلى 11 في المئة، بتطبيقه نظام السعودة ونجح في إدخال الإصلاحات في نظام التعليم، بما يحقق أهداف الرؤية وزاد الإيرادات غير النفطية من 166 مليار سعودي إلى 350 ملياراً، ونجح في جذب الاستثمارات الأجنبية ومضاعفتها 3 أضعاف، من 5 مليارات إلى 17 ملياراً.

    لم يكن الأمر بهذه البساطة أمام القيادة الشابة، بل كان أمامه تحديات حقيقية تتمثل في مكافحة الفساد وأزمة قيادة في الوزراء وقياداتها كما أعلن عنها، 80 في المئة من الوزراء غير أكفاء والخط الثاني شبه معدوم، ولذلك قاد مكافحة الفساد بنفسه مستعيناً بالمؤسسات المختصة، وقام بتنفيذ الرؤية بقيادات شابة لديها الشغف والطموح لتحقيق الرؤية، مستعيناً بالخبرات والمؤسسات العالمية، مدفوعة بالرغبة الصادقة والعزيمة على إحداث الفارق والاستمرار في الطريق نحو تحقيق التنمية المستدامة.

    ربما لا تعد مجافاة للحقيقة القول إن دولة الكويت تعتبر متأخرة عن ركب التطوير والتحول الجذري الآخذ بالتمدد في المنطقة، لذلك نحتاج إلى قيادات لديها رؤى ليس بينها الاكتفاء بتيسير العمل الروتيني اليومي، لإنجاز المعاملات بل بترجمة تستهدف السياسات العامة التي تتطلب تنفيذ الإستراتيجيات بكفاءة ومقدرة عالية تستقيم مع المأمول من هذه القيادات.

    الكويت تمتلك كل الميزات والإمكانات التي تؤهلها للخروج من محطة الانتظار، إلى ركوب قطار المنافسة الحقيقية في كل المجالات بحكم بما لديها من إمكانات مادية ودراسات ضخمة وعقول وطنية، قادرة على قيادة التغيير ومشاركة القطاع الخاص القادر على قيادة الاقتصاد.

    بلا شك أن الأزمات السياسية وموجة المساءلات المستحقة وغير المستحقة، صنعت أزمة أقلام مرتعشة وبات الجميع يخشى المساءلة، وأصبح الكثير من القيادات الوطنية المخلصة يخشى من التطوير والتغيير، خوفاً من التجريح والمساءلة، متبنياً قاعدة (الباب اللي يجيك منه الريح سده واستريح)، لذلك نحتاج لنزع هاجس الخوف من المساءلة حتى نستطيع التغيير.

    البعض يصوّر الكويت وكأنها خارج سير التطور والتغيير، ويلتفت عن لغة الأرقام وحقيقة الواقع بتشغيل مدينة صباح السالم الجامعية وتطوير الكثير من المباني التي تضم مستشفيات وزارة الصحة وتوزيع مشروع الإسكاني لمنطقة المطلاع، وتطوير شبكة الجسور وغيرها من المشاريع التي تم إنجازها.

    وبلغة الأرقام بلغ عدد المشاريع التنموية 119 وهي في ازدياد، حيث إن 50 في المئة منها في مرحلة التنفيذ وبعضها في مراحل التسليم النهائية، والباقي في مراحل التجهيز، وهناك مشاريع مستقبلية كإنشاء مدينة الحرير وتطوير الجزر ومشروع المترو وسكك الحديد، وبلا شك أن هذه المشاريع تواجه الكثير من التحديات سواء كان فنياً أم مالياً أم إدارياً، ما أثر على نسب الإنجاز، ولقد كان لفيروس كورونا بتداعياته السلبية الأثر البليغ في تأخر دوران الكثير من المشاريع الحيوية، وتعطل الأعمال ليس في الكويت وحسب بل في العالم أجمع.

    إن الصدام السياسي الحاصل بين مجلس الأمة والحكومة، والذي يعيش الشعب آثاره السلبية، في حقيقته صراع على عامل الوقت، فالمجلس يريد الإصلاحات بشكل فوري ويريد أن تكون عجلة التطوير سريعة وفي اللحظة نفسها الحكومة تسير في برنامجها الإصلاحي والتطويري، وفق الأدوات المتاحة لها مع ما تواجهه من تحديات ومعوقات داخلياً وإقليمياً.

    في الواقع لدى الجميع النية الصادقة بأن تحقق الكويت رؤيتها، وتتقدم مع مصاف الدول المتقدمة، لكن عملياً لا يمكن أن يتحقق ذلك بين يوم وليلة ولا سنة أو سنتين ولا في مجلس تشريعي واحد، بل بالفعل الكويت بدأت في تحقيق رؤيتها بخطوات سريعة وتارة بطيئة، لكن الأهم أنها لم تتوقف، وعندما أقول الكويت أعني بذلك كل مؤسساتها التشريعية والتنفيذية والقضائية وكل من هو على هذه الأرض الطيبة.

    لقد منّ الله علينا بقيادة سياسية حكيمة متمثلة بصاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الصباح وولي عهده الأمين الشيخ مشعل الأحمد الصباح، وهذه القيادة الحكيمة يقابلها الشعب الكويتي بالحب والولاء والإخلاص والالتفاف حولها. وأعتقد أن هذا أهم عامل من عوامل النجاح لأي دولة في العالم.

    نعم سنحقق رؤيتنا وسنتجاوز المحن والصعاب باحترامنا لدولة المؤسسات والتفافنا حول قيادتنا السياسية.

    وأخيراً نعم لتطوير مثلث التنمية الحقيقي بأركانه المعروفة والمتمثلة في تطوير البنية التحتية، والتطوير التشريعي، وتطوير الموارد البشرية.

     

    *المحامي عبدالله العفاسي هو وكيل وزارة التجارة والصناعة السابق في الكويت

    الرأي

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleUS investigates Qatar over claims that it finances Iran’s Revolutionary Guards Corps
    Next Article إعلان وطني وليس « سُنّي » بخط السنيورة: لحكومة « دستورية » تسيطر على كامل اراضي البلاد
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    RSS Recent post in arabic
    • كربلاء.. وسرديتها 6 July 2025 فاخر السلطان
    • مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”! 6 July 2025 الشفّاف
    • نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟ 5 July 2025 كمال ريشا
    • (تحديث) رسالة “سرية” من “الإصلاحيين” إلى إسرائيل عرضوا فيها دعمهم لتغيير النظام 5 July 2025 شفاف- خاص
    • الاستدعاءات في لبنان: عودة “الروح العضومية” 4 July 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz