Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines The Wall Street Journal

      A New Palestinian Offer for Peace With Israel

      Recent
      6 July 2025

      A New Palestinian Offer for Peace With Israel

      3 July 2025

      Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US

      27 June 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»أطاحت برئاسة « سليمان الزغير »!: العصا الأميركية أنهت سرقات « الخليل ».. و«مافيوية » فنيانوس

    أطاحت برئاسة « سليمان الزغير »!: العصا الأميركية أنهت سرقات « الخليل ».. و«مافيوية » فنيانوس

    0
    By خاص بالشفاف on 10 September 2020 شفّاف اليوم

    على وقع « سياسة العصا والجزرة »، هكذا يسير تشكيل الحكومة اللبنانية في ضوء تراجع ما يسمّى « الثنائي الشيعي » وتابعه « التيار العوني » عن التزامهم بتسهيل مهمة الرئيس المكلف، وبعدم الاصرار على « محاصصة » الحكومة ووزرائها.

     

    ففي حين اوفد رئيس المجلس النيابي نبيه بري مساعدَه علي حسن خليل الى الرئيس المكلف، وأبلغه ان « وزارة المال معقود لواؤها للشيعة »، اعتبار ان وزير المال يوقع جميع معاملات صرف الاموال ما يعطي ما يسمّى « الثنائي الشيعي » نوعاً من “حق الفيتو“، على كل الوزارات!

    وهذا، علماً ان الدستور اللبناني لا يحدد آلية توزيع الحقائب الوزارية، بل يشير النص صراحة الى مناصفة الوزارات بين المسلمين والمسيحيين.

    المعلومات تشير الى ان رئيس التيار العوني جبران باسيل، إزاء إصرار الرئيس بري على تحييد وزارة المال عن المداورة، أصر على احتفاظ التيار العوني بوزارة الطاقة! وأن تكون وزارة الخارجية ايضا من حصة رئيس الجمهورية، الجنرال ميشال عون، والذي كان رئيسا للتيار العوني قبل توليه منصب رئاسة الجمهورية.

    هذا التقابل فرملَ عملية تشكيل الحكومة، حيث يصر الرئيس المكلف على ان تكون حكومته حيادية وغير مسيسة، ومشكّلة من التكنوقراط.

    وفي ظل تعثر عملية التشكيل، التي طالب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بأن لا تتعدى مهلتها الاسبوعين كحد اقصى، أصدرت وزارة الخزانة الاميركية لائحة عقوبات جديدة طالت وزيرين لبنانيين سابقين، هما علي حسن خليل وزير المال السابق ومساعد رئيس « حركة أمل »، نبيه بري، ويوسف فنيانوس، المحسوب على « تيار المردة » برئاسة الوزير والنائب السابق سليمان فرنجيه.

    المعلومات تشير الى ان إدراج اسم الوزير علي حسن خليل على لائحة العقوبات الاميركية يمثل العصا التي رفعت فوق رأس ما يسمّى « الثنائي الشيعي » من اجل تسهيل عملية تشكيل الحكومة، وفي مواجهة إصرار الثنائي الشيعي على الاحتفاظ بوزارة المال.

    خصوصا ان الوزير السابق علي حسن خليل استخدم الوزارة من اجل تسهيل عمليات غسل اموال حزب الله،  وكل ما يتصل بالثنائي الشيعي. مثلاً شراء الادوية الايرانية عبر وزارة الصحة التي تولاها لفترتين متتاليتين وزراء من حزب الله، فضلا عن إصداره المراسيم التي تتيح « تسييل املاك المشاعات » تمهيدا لوضع اليد عليها من قبل ما يسمّى « الثنائي الشيعي »، وتحديدا في الجانب الشرقي من سلسة الجبال الغربية، حيث المشاعات تعود ملكيتها لاهالي المناطق المتاخمة من المسيحيين في العاقورة وتنورين!

    فنيانوس « وديعة إيرانية »، وممارسات « مافيوية »!

    اما الوزير فنيانوس، فتشير المعلومات الى ان إدراج اسمه على لائحة العقوبات، يصيبه اولا بالمباشر، وثانيا لانه يعتبر وديعة حزب الله داخل تيار المردة.

    فنيانوس محام تولّى الاعمال “القذرة“، بتوكله عن تجار المخدرات، وعرف عنه ممارسة التهديد لعائلات القضاة!

    وهذا، فضلا عن دوره في استدراج محقق دولي (بلجيكي) في جريمة اغتيال الرئيس الحريري، وتصويره بالفيديو وهو يدفع له رشى لقاء تسليمه ملفات على صلة بالتحقيق في جريمة اغتيال الحريري، في « علبة ليل » في محلة المعاملتين شمال العاصمة اللبنانية. وهذا ما ألمح له قرار وزارة الخزينة الأميركية! (لم يعثر « الشفاف » على « فيديو » الفنيانوس مع المحقق الدولي، مع أنه كان متوفراً في السابق. نرجو من القارئ الذي يعثر عليه أن يوافينا به لنشره « تعميماً للفائدة »!)

    فنيانوس ايضا، متورط في تسهيل تلزيم اشغال لشركات تابعة للحزب الإيراني، مثل « جهاد البناء »،  على ان تقوم هذه الشركات باعادة التلزيم من الباطن، ما يتيح تبييض الاموال وغسلها لصالح حزب الله.

    في سياق متصل، أصابت العقوبات على الوزير السابق فنيانوس، رئيس تيار المردة، سليمان فرنجيه، الذي كان يعتبر المرشح الاوفر حظا لتولي رئاسة الجمهورية خلفا للجنرال عون. وكان « سليمان الزغير » أقوى مرشح رئاسي حالياً بعد أن « قطع الأميركيون والفرنسيون ورقة » لجبران باسيل!

    والأرجح أنه لن يكون « ممتناً » لأن سرقات « الفنيانوس » كلّفته رئاسة كان يحلم بها منذ سنوات!

    سليمان الزغير يبقى له « الخط »!

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleA Revolution in All Its Implications
    Next Article النبطية: ثورةٌ مع كل تداعياتها
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    RSS Recent post in arabic
    • كربلاء.. وسرديتها 6 July 2025 فاخر السلطان
    • مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”! 6 July 2025 الشفّاف
    • نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟ 5 July 2025 كمال ريشا
    • (تحديث) رسالة “سرية” من “الإصلاحيين” إلى إسرائيل عرضوا فيها دعمهم لتغيير النظام 5 July 2025 شفاف- خاص
    • الاستدعاءات في لبنان: عودة “الروح العضومية” 4 July 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz