Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Orna Mizrahi

      Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War 

      Recent
      14 June 2025

      Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War 

      10 June 2025

      Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction

      9 June 2025

      New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»إدفع يا فؤاد!

    إدفع يا فؤاد!

    0
    By سناء الجاك on 11 November 2019 منبر الشفّاف

    مباركة استنسابية القضاء في فتح ملفات الفساد، وتحديداً في ملف الرئيس الأسبق لمجلس الوزراء فؤاد السنيورة. لأنها لن تبقى على استنسابيتها مهما كانت سيناريوات أصحاب المشروع القائم على ضرب الثورة وتفخيخها، وإن بالتقسيط غير المريح للشعب وللوطن.

     

    الأهم، ليس التركيز على الـ11 مليار دولار وطرق صرفها وظروفها، وإنما العودة إلى العام 1992 مع تولي الرجل وزارة الدولة للشؤون المالية في الحكومة الأولى للرئيس الشهيد رفيق الحريري. فمنذ ذلك الحين اندلعت المواجهات بينه وبين أنصار النظام الأسدي في لبنان. وأشهرها رفضه صرف اعتماد لشراء سيارات حديثة الطراز للجيش اللبناني الذي كان بإمرة إميل لحود آنذاك، ما استدعى محاصرة مكتب وزارة المال في وسط بيروت على يد النظام الأمني السوري – اللبناني. وقس على ذلك طوال سنوات وجود الحريري الأب في الحكم. فعندما كان يعترض وزير الـ”TVA” على طريقة صرف المال العام بقوله: “بس… يا دولة الرئيس” كلنا يذكر عبارة الرئيس الشهيرة: “إدفع يا فؤاد”.

    وكان فؤاد يدفع. وكان زعماء الميليشيات الذين شرّعوا وجودهم في السلطة يعززون أرصدتهم المتصاعدة أرقامها بإيقاعات سريعة. حتى أن أحدهم أقر في جلسة سمر، بأنه “لو كان يعرف أن السلام مربح أكثر من الحرب، لما استغرق كل هذه السنوات في المفاوضات وصولاً إلى اتفاق الطائف”.

    كان فؤاد يدفع، لأن الحريري الأب كان يدفع بدوره ثمن حلمه ببناء دولة عصرية تستقطب العرب والغرب برؤية مستقبلية يؤمن بها، قد نختلف أكثر مما نتوافق عليها وعلى جدواها وكلفتها.

    وحاول السنيورة الذي تولى الحكومة الأولى لمرحلة ما بعد اغتيال رفيق دربه، أن يطبق ما كان عصياً في ظل الوصاية السورية وإطلاقها يد محاسيبها لنهب خيرات البلد، لكن الغلبة كانت لمفاعيل فائض السلاح، وتحديداً بعد حرب تموز 2006. ولعل أبرزها واقعة الشيكات المزورة لتعويضات تلك الحرب، تماماً كما في قضية الأدوية المزورة أو في مقتل الضابط سامر حنا.

    والأمثلة لا تنتهي، ولا تقتصر على ملف الصرف وفق القاعدة الإثنتي عشرية التي استمرت حتى العام 2018، أي بعد خروج السنيورة من جنة الحكم، إلا أن استهدافه مستمر لأنه استعصى على التدجين ليس إلا، فالفاسد المدجّن هو المرتجى لاستكمال مصادرة السيادة والإبقاء على واجهة الدولة ومؤسساتها.

    وبمعزل عما يمكن أن تسفر عنه التحقيقات بشأن أي اتهام لفؤاد السنيورة بالفساد في ظل هذه الصحوة القضائية لتهدئة الثائرين تحت “شعار كلن يعني كلن” أو تحريك شياطين المذهبية عبر سوق مسؤولين من فريق واحد إلى المساءلة، وتوجيه الرسائل إلى من يجب أن يتلقاها لإعادة الأمور إلى ما كانت عليه قبل الثورة، فلا شك في أن كشف هذا الرجل عن الملفات المالية منذ العام 1992 حتى خروجه من السلطة ستكون أشبه بإعصار يطيح بهم “كلهن”. وعن جد “كلهن” سيدفعون الثمن. وليس فؤاد وحده هذه المرة.

    sanaa.aljack@gmail.com
    نداء الوطن
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleاسمعوا جيدا.. إنها ثورة
    Next Article “انقلب” على رفيق الحريري وشبهات “فساد” تلاحقه: الفضل شلق رئيساً لحكومة لبنان؟
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS Recent post in arabic
    • حزب الله يواجه قيودًا تمنعه، حتى الآن، من خوض الحرب الراهنة 14 June 2025 أورنا مزراحي
    • ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل! 13 June 2025 الشفّاف
    • بينهم “اسماعيل قآني”: قائمة الجنرالات القتلى من الحرس الإيراني 13 June 2025 بيار عقل
    • المطلوب من «حزب الله» التكيّف مع الواقع الجديد في المنطقة! 12 June 2025 هدى الحسيني
    • طه حسين وفرقة «شحرور الوادي» 12 June 2025 د. عبدالله المدني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz