Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines The Wall Street Journal

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      Recent
      12 December 2025

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      10 December 2025

      Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing

      9 December 2025

      Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything!

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف» إستحالة مساعي السعودية في لبنان القابع بين احتلالَين

     إستحالة مساعي السعودية في لبنان القابع بين احتلالَين

    1
    By د. رودريك نوفل on 11 November 2022 منبر الشفّاف

    منذ ٣٣ سنة تم توقيع إتفاق الطائف كآخر الحلول لوقف إراقة الدماء في لبنان بعد حروب دامت ١٥ سنة متتالية إنتهت بتكريس احتلال سوري ظالم وقاسٍ تم استبداله سنة ٢٠٠٥ بإحتلال إيراني أقسى و أظلم.

     

    وقد انعقد، في الخامس من الشهر الجاري، مؤتمر في قصر اليونيسكو، تكريساً و ذكيراً للدَور السعودي الذي ساهم في التوصّل لهذا الإتفاق. سواء كنّا من المؤيدين والداعمين أو  من الرافضين له.

    فقبل أن ننتقد الطائف، لم لا نعمل بنصيحة حكيم لبنان الراحل الكاردينال صفَير رحمه الله الذي قال: “دعونا نطبق الطائف أولاً ثم نعالج شوائبه و نعيد النظر بها”.

    ربما تناسى المؤتمرون، عن دراية وسابق تصوّر وتصميم، ولأسباب مصلحيّة بامتياز، مساوىء الإحتلال الإيراني الذي تنطبق عليه بالنصّ المادة الثانية من إتفاق الطائف؛ “المادة ٢: بسط كلّ سيادة الدولة اللبنانية على كامل الأراضي اللبنانية: نَصَّت فقرات هذه المادة على حلّ جميع الميليشيات اللبنانية وغير اللبنانية وتعزيز قوى الأمن الداخلي والقوات المسلحة وحلّ مشكلة المهجرين وتأكيد حق المهجرين بالعودة إلى الأماكن الأصلية التي هُجروا منها.”

    فمنهم من رفض المجيء شخصياً (سمير جعجع) و حتى رفض نائبه (جورج عدوان) فكانوا ممثلين بنائب الأشرفية غسّان حاصباني الذي لم يأتِ على ذكر الاحتلال كما غالبية الحضور.

    فجنبلاط الذي يجاهر بالطائف على القطعة جاء ليخبرنا كيف قصفت ميليشياته الجيش اللبناني وليستعطف جمهوره باعتذار علني ويبيعه “رئاسة مجلس شيوخ” على قياس طائفته.

    لأسبابٍ محاصصة و تسوية لم يذكر أحدهم السبب الوحيد و الأصلي للانهيار وهو بالخط العريض “الاحتلال الإيراني”.

    -لا يوجد سائح في البلد بسبب هذا السلاح، بالرغم أن لبنان بلد سياحي بإمتياز و فيه عدد كبير من الآثار المُدرجة على لوائح “اليونسكو” وخليط ثقافي و حضاري ممَيَّز في المنطقة مع إنفتاح تاريخي على العالم.

    -لا يوجد مُستثمر اجنبي واحد في البلد بعد أن غادره الكمّ الكبير توالياً بعد حرب تمّوز و٧ أيّار و سقوط حكومة الحريري بقوّة القمصان السّود و غيرها من الحوادث و الاغتيالات التي لا تُعَدّ ولا تُحصى، آخرها غزوة عين الرمانة يوم ١٤ من شهر ١٠ سنة ٢٠٢١.

    -لم يعد متوفّراً “بنج” أو “قضيب فضّة” في مستشفى لإجراء أبسط العمليات الجراحيّة… حتى أطباء لبنان هاجروا بعد أن كنّا مستشفى الشرق.

    -طلّاب لبنان هاجروا بعد أن كان جامعة الشرق، فماذا بالحري الطلّاب الأجانب الذين كانوا يقصدوننا…

    -مصايف لبنان و بيوته فارغة حتى للعصافير المهاجرة.

    -مصارف لبنان تعاني هجرة العملات الصعبة بعد أن كان يوماً تصنيف لبنان الخامس عالمياً من الناحية الاقتصادية حيث أن البورصة العالميّة لم تكن لتقفل قبل بورصة بيروت.

    -فساد مستشرٍ في الإدارات و الدوائر الرسميّة يغطّيه سلاح يحتمي خلفه “الزعران”.

    -المجاعة بدأت و الفقر ينتشر في البلد أسرع من إنتشار السرطان في الدمّ.

    -بيوت لبنان خلَت من شبابها الذي أصبح اليد العاملة الأكثر تأثيراً في بلاد الانتشار زحفاً خلف لقمة العَيش التي حُرموا منها.

    -تعيينات بقوّة و بضغط السلاح في المراكز الأساسيّة في الدَّولة دون النظر إلى الكفاءة أدّت إلى تعميق الهاوية و الانحدار الجهنمي الذي نعيشه.

    -قوى أمن تفقد عناصرها الذين يهربون توالياً بسبب الفقر سعياً وراء الهجرة لتأمين لقمة العَيش.

    -نسبة انتحار قياسيّة تشهدها البلاد في زمن هذا الاحتلال.

    -حدود بلد سائبة لتهريب ما تبقى من خيرات لبنان للخارج.

    -حكومات “ساقطة” دستورياً و شعبياً رفضت دفع مستحقات البلد و أدخلتنا في ورطة استحقاق كامل الديون.

    -تلك الحكومات نفسها هدرت مدخرات الشعب على دعم للمحتل و حليفه و أدواته.

    -تلك الحكومات هدرت أكثر من ٥٠ مليار دولار على قطاع يكلّف بالأكثر ١٠ مليارات لإنعاشه و لا يزال يزيد نزيف البلد و يدمّره.

    -تلك الحكومات لم تحرّك ساكناً عندما هدد المحتلّ القضاء و دخل الناطق بإسمهم علناً إلى قصر العدل تحت أنظار الجميع و بالرغم من وجود عناصر أمنية رسمية و كاميرات مراقبة و صحافيين و هدد أحد القضاء.

    -والأهم و الأكبر و الأكثر مأساوياً تناسي جميع المسؤولين تفجير مرفأ بيروت والعمل على لملمة الجريمة بدل رفعها لجميع المحافل الدوليّة.

    كلّ هذه المصائب وقعت علينا بسبب “إحتلال إيراني” تهرّب الجميع من مقاومته، بل تقاسموا معه المناصب الوزارية و التعيينات العامة. إلّا بعض الوطنيين الذين نفخر معهم بانتمائنا لوطننا، وليس لحزبنا أو لزعيمنا.

    الشكر للمملكة في الداخل و الخارج، والملامة كل الملامة للمستزعمين غير المقاومين في الداخل و الخارج.

    لبنان لمن يستحقه ويقاوم لأجله، دون منّة أو مصلحة شخصيّة.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleلماذا اختار زعيم الصين  “لي تشانغ” ساعداً أيمن له؟
    Next Article السياسات الفرنسية من القذافي الى “أكاديمية غونكور”
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    1 Comment
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Daad Azzi
    Daad Azzi
    3 years ago

    كلام منطق و صحيح

    0
    Reply
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • خاص-من منفاهما في روسيا: اللواء كمال حسن ورامي مخلوف يخططان لانتفاضتين 10 December 2025 رويترز
    • كيف خدمت السياسة النقدية كارتل النفط في الاستيلاء على لبنان 10 December 2025 وليد سنّو
    • مخيمات منطقة “صيدا” بين محاولات “حماس” لإمساكها وتراجع دور منظمة التحرير 10 December 2025 خاص بالشفاف
    • صيدا: معالجة “المخالفات” والانتخابات النيابية القادمة! 9 December 2025 وفيق هواري
    • في قلب باريس، آلة “الكاش” الغامضة لنخبة لبنانية 8 December 2025 كليمان فايول
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Sarah Akel on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz