Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      Recent
      5 November 2025

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      2 November 2025

      Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising

      31 October 2025

      Lebanon’s banks are running out of excuses

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»“ما فينا وما بدنا”، جعجع: لا احتلال ايرانياً للبنان!

    “ما فينا وما بدنا”، جعجع: لا احتلال ايرانياً للبنان!

    0
    By مارون حنا يوسف on 10 November 2022 منبر الشفّاف

    بداية الحرب الاهلية اللبنانية، كانت جماعة من الشبان المنتمين لحزب الكتائب اللبنانية، تتدرب على الانتظام في ميليشيا “القوى النظامية الكتائبية”، في احدى القرى المسيحية في جبل لبنان، باشراف جندي متقاعد من الجيش اللبناني. وكانت الجماعة تسير في الشارع الرئيسي للبلدة، في تدريب على ما يعرف بـ”النظام المرصوص”.

    كان المدرب يعد وينظم خطوات الشبان، وهو يصيح “واحد إثنان ثلاثة”! وبدلا من “أربعة”، كان يصرخ “لبنان”، فتجيب الجماعة “لنا”.

     

     

    لعل المدرسة التي تخرج منها الدكتور سمير جعجع، وهو ممن التحقوا باكرا بـ”الكتائب اللبنانية” مناضلا ومقاتلا، ما زالت راسخة في ذهنه: ان “لبنان” الذي كان للكتائب بداية الحرب الاهلية، في العام 1975، آل اليه هو اليوم!

    فنظرة الحكيم الى لبنان تتدرج وتتقلب ضمن قواعد متغيرة، يحكمها منطقه هو، الذي لا يناقشه فيه سوى ملحم رياشي، الوحيد الذي استطاع اختراق قلب الحكيم وعقله، والوحيد الذي يستطيع ان يترجم اهواء الحكيم وافكاره، “مصالحات هشة” حينا، و”اتفاقات فضفاضة” حينا آخر.

    ولعل نظرة الحكيم الى ان لبنان له، تعمقت حين أوهموه، ان “القوات” و “التيار العوني” يمثلان معا 86% من المسيحيين؟!

    وقبلها جاء من يوهمه بأن قانون الانتخابات الافضل للبنانيين، هو حصرهم في مربعاتهم المذهبية، وليس حتى الطائفية، ما سمي حينها “القانون الارثوذكسي”! فتبنى القانون على حين غره، وكاد يتسبب بفرط عقد قوى 14 آذار، فقط ليستطيع جمع عدد من النواب المسيحيين ليعطوه صفة التمثيل الشرعي الذي افتقده لاكثر من سبب، ليس آخرها الزج به في السجن لاكثر من احد عشر عاما.

    اتفاق “معراب”، الذي هندسه ملحم رياشي، كان قمة ما تفتقت عنه عبقرية الحكيم! حيث توهم، اولا، ان عون سيلتزم بنود الاتفاق، وثانيا، انه باتفاقه مع عون، برعاية رياشي-كنعان، سيحقق حلمه بوضع المسيحيين تحت عباءة حزبه، ولو بعد انتظار سنوات ست، هي نهاية عهد عون! بحيث كان الحكيم يراهن على تقدم العمر بالجنرال، وانه بموجب الاتفاق سوف يرثه، ويرث تياره، ويصبح الزعيم المسيحي الاوحد.

     

     

    صورة تاريخية للدكتور سمير جعجع أمام المحكمة العسكرية في 1994 مصافحاً محاميه الدكتور أدمون نعيم، الذي كان واحداً من ألمع وأنزه الشخصيات اللبنانية.

     

    فيتحقق حلمه القديم بأن “لبنان له”.

    واليوم، يبدو ان هناك من اوهم الحكيم، ان عليه مهادنة حزب الله، ليس ليقترع الحزب له رئيسا للجمهورية اللبنانية، لعلمه ان هذا الامر لن يتحقق، بل ليشارك الحزب في تسمية الرئيس المقبل, وهو لهذه الغاية، لا يجد احتلالا ايرانيا للبنان.

    فات الحكيم الكثير من الامور، التي تجاهلها عن عمد او عن عدم معرفة، فالنتيجة سيان.

    فاته ان هناك ثكنات للحرس الثوري الايراني في البقاع اللبناني، وهي قائمة منذ الثمانينات من القرن الماضي، تاريخ تأسيس ونشوء ما يسمى بـ “حزب الله”.

    فاته ان املاك المسيحيين في مرجعيون الجنوبية بعضها مصادر من قبل الحرس الثوري الايراني.

    فاته انه في حرب العام 2006، قتل العشرات من عناصر وقيادات الحرس الثوري في لبنان وتم الاحتفاظ بجثثهم في برادات المستشفيات في البقاع والرسول الاعظم ونقلوا تباعا الى ايران.

    فاته انه في غزوة السابع من ايار قتل عناصر من الحرس الثوري الايراني في بلدة الشويفات في كمين نصبه لهم الدروز.

    اذا لم يكن وجود هؤلاء احتلالاً فكيف يكون الاحتلال؟

    ولعل الحكيم اراد من اعتباره مقولة الاحتلال الايراني شعارا فضفاضا، مد يد الحوار الى حزب الله، إلا أنه اختار العنوان الخطأ، فالاحتلال الايراني للبنان قائم، بصهاريج المازوت والبنزين التي تدخل الى لبنان من المعابر الشرعية وغير الشرعية، بحماية عناصر من حزب الله، لتعود محملة بدولارات وعملات صعبة تستنفذ الاحتياطي من العملات من المصرف المركزي؟

    والاحتلال الايراني للبناني قائم باحاديث القادة الايرانيين من رجال دين وعسكريين، الذين اعتبروا ان انهم يسيطرون على اربع عواصم عربية من ضمنها بيروت!

    الم يصل الى مسامع الحكيم حديث قائد فيلق القدس قاسم سليماني بعد صدور نتائج الانتخابات النيابية في العام 2014، حين اعلن انه يحوز على الاغلبية النيابية في المجلس النيابي اللبناني؟

    هل يعترف الحكيم بالتصويت في مناطق سيطرة الثنائي الشيعي ليحمل اللبنانيين مسؤولية تصويتهم في الانتخابات الاخيرة من انهم لم يستطيعوا ايصال 70 نائباً سيادياً الى المجلس؟

    وهل وصول 70 نائب سيادي على حد نعبيره، يحل مشكلة انتخاب رئيس للجمهورية؟ الم يتعلم الحكيم من تجربة تعطيل انتخابات الرئاسة سنتين ونصف السنة لايصال عون الى بعبدا؟

    لعل الحكيم ونوابه أخطأوا كثيرا في حملاتهم الانتخابية حين صوبوا على سلاح حزب الله وتناسوا عن عمد بعد صدور نتائج الانتخابات سلاح التدمير الإيراني! ليتحول شعار الانتخابات إلى “ما فينا وما بدنا”، بدنا نصالح ونهادن حزب الله.

    لعل الشعار  “الفضفاض” أحرج كثيرا حكيم القوات. فحاول في حديثه لموقع اساس ميديا، ان يقلل من اهميته وان يهمش الجماعة اللبنانية التي ترفع هذا الشعار، في اعتباره انها من الـ 16% الباقين من المسيحيين، او المستقلين الذين لم يعترف بهم يوما، بل اراد استلحاقهم بحزبه، على ما أسرت زوجته ستريدا يوما للنائب نهاد المشنوق في عز انتفاضة 14 آذار، وخشية جعجع من حجم المستقلين الذي رفدوا تلك الانتفاضة بالرجال والافكار فقالت له “من لم يكن من “المستقبل” او من “القوات”، فلا حاجة لنا به” (“لشو بدنا ياه”).

    يغيب الحكيم ليعود مطلقا مفاجآت لا تمت الى أدبيات القوات اللبنانية بصلة، بل هي تغوص في المارونية العميقة، التي اعتبرت انها تستطيع حكم لبنان كما تشاء، او انها تستقل عن لبنان اذا لم يكن كما تشاء.

    اليس هذا ما صرح به مهندس اتفاق “اوعا خيك”، حين اعلن عن ان هدف الاتفاق قيام ثنائية مارونية لتحقيق التوازن اولا حسب زعمه وثانيا لاعادة الصلاحيات لرئاسة الجمهورية “بالممارسة” من “دون المس بنصوص” اتفاق الطائف؟

    لا يعلم اللبنانيون، عموما، والمسيحيون خصوصا، والموارنة منهم على وجه التحديد، ما اذا كان عليهم ان يشكروا الله على جشع جبران باسيل الذي قوض “اتفاق معراب” وأجهضه!

    فلو ان الاتفاق تم تطبيقه والتزم به التيار العوني لكنا نشهد ثنائية مدمرة كانت اتت على ما تبقى من لبنان.

     

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleسجال عبدالله بن زايد وإردوغان: لكن، ماذا يقول المؤرّخون الأتراك؟
    Next Article لماذا اختار زعيم الصين  “لي تشانغ” ساعداً أيمن له؟
    Leave A Reply Cancel Reply

    RSS Recent post in french
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 October 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 October 2025 Claire Gatinois
    RSS Recent post in arabic
    • اليابان .. إئتلاف حاكم جديد، وتوقعات بتغييرات عميقة 5 November 2025 د. عبدالله المدني
    • هل من حربٍ جديدة وشيكة على لبنان؟ 5 November 2025 مايكل يونغ
    • البنوك اللبنانية: أعذارُكم لم تَعُد مقبولة! 1 November 2025 وليد سنّو
    • (شاهد الفيديو “المُخزي”) : فارس سعيد هل هو صوت ضمير “حكيم” القوات؟ 31 October 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    •           تعزيزُ الثقة: لماذا يتعيّن على مصرفِ لبنان أن يُضاعفَ رِِهانَهُ على المودعين؟ 28 October 2025 سمارة القزّي
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Dr. Fawzi Bitsrv on Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal
    • فادي on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Rola on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Dr :Ibrahim on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Linda on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.