Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      Recent
      5 November 2025

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      2 November 2025

      Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising

      31 October 2025

      Lebanon’s banks are running out of excuses

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»من قاتل رابين، “يغئال عمير”، وحتى احتجاج الدروز

    من قاتل رابين، “يغئال عمير”، وحتى احتجاج الدروز

    1
    By سلمان مصالحة on 21 August 2018 منبر الشفّاف

    في ميدان المدينة الذي تدفق اليه مساء يوم السبت عشرات آلاف المواطنين في مظاهرة تَماهي مع احتجاج الدروز ضد “قانون القومية”، ولدت هوية إسرائيلية جديدة. وهذا هو نفس “ميدان ملوك اسرائيل” الذي، في مساءِ يوم سبت آخر، في 4 تشرين الثاني/نوفمبر 1995، غيّر اسمه الى ميدان رابين.

     

    ​كل الذين يرغبون في العيش في دولة عقلانية ومتساوية يجب عليهم شكر الطائفة الدرزية لأنها كانت رأس الحربة في الاحتجاج العام ضد”قانون القومية”، ووضعت مناقشته ومناقشة تداعياته المدمرة على جدول اعمال اسرائيل. الكنيست التي صوتت مع القانون الحقير هذا الذي يميز بين مواطني الدولة على اساس انتمائهم العرقي، اعطت فعليا موافقتها القانونية على حملة تحريض وعلى نفس الروح العنصرية التي أدت الى قتل رئيس الحكومة اسحق رابين. “يغئال عمير” الذي اطلق النار في حينه على ظهر رئيس الحكومة، كان فقط مبعوث نفس الروح الايديولوجية التي تلف المنزل في شارع بلفور (الذي يقطنه رئيس حكومة إسرائيل) في هذه الايام.

    ​من المهم تذكير الذين يحاولون نسيان أو تناسي أن رئيس الحكومة الحالي بنيامين نتنياهو وقف على رأس المحرضين ضد اسحق رابين. إن شر تلك الايام هو نفس الشر الذي يهب من بنود قانون القومية الحالي في هذا الوقت. في تلك الايام، ملأ البلاد تحريضٌ منفلت العقال ضد رئيس الحكومة الذي حاول، حتى لو كان ذلك بخطوات محسوبة وبتردّد ما، أن يتوصّل الى مصالحة تاريخية مع الفلسطينيين، وأن يقود اسرائيل الى مكان اكثر عقلانية.

    ​يجب التذكير ايضا بأن رؤساء اليمين “المسيحاني” (= “المخلّص المنتظر” عند اليهود)، وعلى رأسهم ملك ملوك المحرضين الذي يشغل اليوم منصب رئيس حكومة اسرائيل، ادّعوا ضد اسحق رابين بأنه لا يستطيع اتخاذ قرارات “مصيرية” لسبب بسيط وهو أنه “ليست له اغلبية يهودية”.

    ​حكومة رابين استندت في حينه الى اغلبية ضمت كتلة مما يسمى احزاباً عربية. اسحق رابين لم يرتدع من تهديدات متعصبي اليمين. قبل بضعة ايام من القتل تحدث في قناة رسمية باستياء عن التحريض منفلت العقال ضد سياسته، واستخدم مفاهيم مثل “العنصرية” و”الابرتهايد” (= التمييز العنصري).

    ​رابين حاول، بواسطة الاغلبية الديمقراطية في الكنيست، توسيع مساحات العيش “الاسرائيلية”، وأن يضم اليها المواطنين العرب وممثليهم في الكنيست. هذا الامر كان مرفوضا من قبل متعصبي “السبط اليهودي” – ومنهم حاخامات وسياسيون انتهازيون وشعبويون – الذين خرجوا في حملة شعواء من التحريض القبلي – اليهودي. لذلك، فقد مهدوا الطريق لذلك المبعوث الذي تم تحريضه، والذي قطع بثلاث رصاصات حلمَ الهوية الاسرائيلية العقلانية. منذ ذلك الحين اعتقدت، حتى أنني كتبت هذه الامور في مقال نشر في تشرين الثاني 1995 بعنوان “نفس اسرائيلية تواقة” – أن عملية القتل تلك كانت “عملية قتل لغسل شرف العائلة”. كان ذلك قتلاً للدفاع عن “القبيلة اليهودية”.

    ​قانون القومية بصيغته الحالية هو استمرار مباشر لنفس التحريض. هو استهدف أن يروّج لعلاج “الابرتهايد” وترمي مدرسة اليمين المتعصب عبره للترويج لـ”علاج الأبارتايد” (التمييز العنصري)، لمواجهة ”الضربة الديموغرافية” الآخذة بالتزايد الآن بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط. هذه شهادة اخرى على أن الحكومة بكل مكوناتها وبرئاسة بنيامين نتنياهو لا تنوي العمل من اجل حل النزاع الاسرائيلي- الفلسطيني.

    ​بواسطة القانون المذكور اعلاه يريد اليمين “المسيحاني” تقييد أية حكومة يمكن أن تسير في طريق حل النزاع في المستقبل. وإذا ما تشكّلت مثل تلك الحكومة، فلن يكون بعيداً اليوم الذي سيخرج فيه ذلك اليمين من جحوره المظلمة ليصرخ في ميدان المدينة بـ“أن الحكومة ورئيسها لا يملكان اغلبية يهودية”.

    ​قانون القومية البائس الذي تم سنه في هذه الايام هو بناء على ذلك خاتم قانوني يصكه اليمين اليهودي المتعصب برئاسة رئيس الحكومة ورئيس المحرضين نتنياهو على قرار عفوٍ يمكن أن يصدر مستقبلاً عن القاتل “يغئال عمير”.

    لذلك يجب مسحه من كتاب القوانين، والمسؤولية عن ذلك تقع على عاتق الاسرائيليين جميعاَ.

     

    * المقال المنشور أعلاه هو ترجمة قام بها “مركز الناطور للدراسات والأبحاث” لمقالة سلمان مصالحة في جريدة “هأرتس” الإسرائيلية، مع تعديلات طفيفة، ومهمة، من “الشفاف”. مقال سلمان مصالحة بالإنكيزي منشور على “الشفاف” على الرابط التالي: إضغط هنا.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالتداعيات الاقتصادية والجيوسياسية للمبارزة الأميركية – التركية
    Next Article تقدير موقف أسبوعي: هل سقطت التسوية التي أتت بعون رئيساً؟

    1 Comment

    1. جورج كتن on 23 August 2018 0 h 41 min

      اتفق مع ما جاء في المقال حول دور عرب 48 عموما في العمل من اجل اسرائيل لكل مواطنيها وليس اليهود فقط حسب القانون الجديد، وذلك بتعزيزالتحالف العربي مع التيار اليهودي المعتدل بشتى اجنحته المواجهة لليمين المتطرف برئاسة نتنياهو حاليا او غيره مستقبلا ..
      مثل هذا التحالف او شبيه له، تعاون او تنسيق، ممكن بين المنظمات الفلسطينية في الضفة والقطاع والشتات، والتيار المعتدل الاسرائيلي (برئاسة رابين سابقا او غيره لاحقا)، والذي انتج بشكل مشترك اتفاقية اوسلو، التي وضعت البداية لحل واقعي للمسألة الفلسطينية، والتي كانت من الممكن ان تستمر لتصل لحل نهائي يتوافق عليه الجانبان، لولا ان ذلك خرق من قبل حماس ومتشددي فتح بالعودة لحمل السلاح والقيام بعمليات من غزة خاصة بعد ان انسحبت منها اسرائيل حسب الاتفاقية، فبل وبعد انقلاب منظمة حماس وهيمنتها على القطاع لتستخدمه كقاعدة انطلاق لما تدعيه من تحرير خيالي “من البحر للنهر”!! .. الذي ثبت انه وهم، ومع ذلك التمسك به قاد وسيقود مستقبلا الى كوارث.
      عمليا حماس دون ان تدري خدمت في سياستها هذه عودة اليمين المتطرف الاسرائيلي للسلطة ومعه تشديد سياسة الابارتيد داخل اسرائيل، وتصعيد الاستيطان في الضفة، وبالتالي تجميد التفاوض للحل النهائي ..
      التعاون والتلاقي بين المعتدلين الاسرائيليين وعرب 48 وفلسطينيي الحل الواقعي اينما كانوا، يفتح الطريق لدحر اليمين المتطرف واخراجه من السلطة واضعاف التيار المتشدد الفلسطيني من حماس واشباهها، والعودة للحل النهائي للدولتين، دولة اسرائيل لكل مواطنيها، الى جوار دولة فلسطينية مسالمة لا تسعى للتحرير من البحر للنهر ..
      كاتب فلسطيني سوري

      Reply
    Leave A Reply Cancel Reply

    RSS Recent post in french
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 October 2025 Michel Hajji Georgiou
    RSS Recent post in arabic
    • اليابان .. إئتلاف حاكم جديد، وتوقعات بتغييرات عميقة 5 November 2025 د. عبدالله المدني
    • هل من حربٍ جديدة وشيكة على لبنان؟ 5 November 2025 مايكل يونغ
    • البنوك اللبنانية: أعذارُكم لم تَعُد مقبولة! 1 November 2025 وليد سنّو
    • (شاهد الفيديو “المُخزي”) : فارس سعيد هل هو صوت ضمير “حكيم” القوات؟ 31 October 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    •           تعزيزُ الثقة: لماذا يتعيّن على مصرفِ لبنان أن يُضاعفَ رِِهانَهُ على المودعين؟ 28 October 2025 سمارة القزّي
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Dr. Fawzi Bitsrv on Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal
    • فادي on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Rola on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Dr :Ibrahim on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Linda on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.