Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»صاروخ “الرياض” أسقط المحرمات وفتحَ المواجهة مع ايران: استقالة الحريري اول الغيث

    صاروخ “الرياض” أسقط المحرمات وفتحَ المواجهة مع ايران: استقالة الحريري اول الغيث

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 6 نوفمبر 2017 غير مصنف

    الصاروخ الباليستي الذي استهدف العاصمة السعودية الرياض كان القشة التي « قصمت ظهر البعير » السعودي!  فكان قرار الملك، وولي عهده، إعلانَ المواجهة المفتوحة مع ايران، حيث لن تتوانى المملكة عن توجيه اي ضربة من اي نوع وفي اي زمان ومكان للايرانيين فلا ساحات، ولا خطوط حمراء، ولا حدود لدول تقف في وجه المواجهة الايرانية السعودية، بعد ان بلغ حد الوقاحة والاستهتار لدى سلطات طهران ان تلجأ الى قصف العاصمة العربية الخامسة لتدميرها بعد بغداد ودمشق وصنعاء والى حد ما بيروت.

    المعلومات تشير الى ان السلطات السعودية تحمّل حزب الله اولاً، والحرس الثوري الاييراني ثانياً، وليس الحوثيين، مسؤولية إطلاق صاروخ باليستي على العاصمة السعودية. وفي يقين القيادة السعودية ان الحوثيين لا يمتلكون التقنيات العالية والتدريب والتجهيز لاطلاق صواريخ بايستية، وتاليا فإن الإيرانيين استعانوا بحرسهم الثوري، الذي يُعتبر حزب الله احد أذرعته الرئيسية، لقصف العاصمة.

    وتضيف المعلومات ان ولي العهد السعودي الذي أنجز اتفاق تعاونٍ وثيق مع الادارة الاميركية الجديدة، يتضمن سلة كاملة من الاصلاحات الجذرية في بنية النظام السعودي، يسير بخطوات متزامنة، داخليا وخارجيا.

    فهو يعمل على خط الاصلاحات الداخلية، من تعزيز الحريات الفردية، خصوصا المتصلة بحقوق المرأة، والحد من التشدد الديني والاصولية، وملاحقة مموّلي المتشددين سواءً داخل المملكة او خارجها، وصولا الى إنشاء المجمع السعودي لتنقية الشوائب التي أُلصِقت بالاحاديث  النبوية الشرريفة، وتاليا، نزع فتيل الاستخدام المشوه للأحاديث لممارسة وتغطية اعمال ارهابية في داخل المملكة وخارجها.

    وتشير المعلومات الى انه في المقابل تعمل الولايات المتحدة على تأمين حكم جيل الشباب في المملكة بقيادة ولي العهد محمد بن سلمان، الذي جاءت خطوته الاخيرة بتوقيف مسؤولين سعوديين من بينهم امراء ووزراء حالييين وسابقين، ومنهم من كان ولي العهد أوصى بتعيينه وزيرا في الحكومة الحالية، في إطار تعزيز مكانة المملكة بين مصاف الدول التي تعمل على تعزيز الشفافية، والحد من الهدر والبذخ في المال العام، من قبل أشخاص لطالما اعتبروا انفسهم فوق المساءلة القانونية.

    خيارات الحريري كانت.. محدودة!

    وفي السياق عينه تشير المعلومات الى ان استقالة الرئيس سعد الحريري، جاءت في فتح ابواب المواجهة السعودية الايرانية. فالحريري كان امام خيار الابيض او الاسود، مع انتهاء فترة السماح التي اعطيت له ولرئيس الجمهورية ولسائر حلفاء المملكة العربية السعودية، لتماهي حزب الله في شرايين الدولة اللبنانية بغطاء من الحكومة التي يرأسها الحريري، ورئيس الجمهورية ميشال عون، الذي وعد بالكثير لتوافق المملكة على تبني مبادرة الرئيس سعد الحريري بترشيحه لرئاسة الجمهورية، ولكنه تراجع عن الايفاء بأي من تلك الالتزامات التي اسهب صهره جبران باسيل وزير الخارجية في حكومة الحريري في تقديمها للسلطات السعودية قبل انتخاب عمه.

    وتضيف المعلومات ان الحريري لم يكن يملك ترف الاستمرار في التسوية التي انجزها، وأصر عى البقاء ضمنها، وفي يقينه انه يحيد لبنان قدر ما استطاع، ويكسب المزيد من الوقت، قبل ان تندلع المواجهة الكبرى. فاختار الانسحاب من التسوية بطريقة درامية ومدوية في آن، ما تسبب في إحداث صدمة لخصومه والحلفاء على حد سواء.

    وكانت معلومات من بيروت تشير الى ان الحريري وقبيل مغادرته الى الرياض في زيارته الاخيرة، أبلغ زواره، تمسكه بالتسوية، وعدم استعداده للخروج منها تحت اي ظرف كان.

    استقالة الحريري اعادت لبنان الى خط المواجهة بين السعودية وطهران، وأعاد الحياة الى مبادرة الوزير السعودي ثامر السبهان التي أطلقها قبل حوالي ستة أشهر لبث الروح في قوى 14 آذار. وهي المبادرة التي أيدها رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، في حينه، وما زال، وتحفظ عليها رئيس اللقاء الديمقراطي وليد جنبلاط، مطالبا بمزيد من الضمانات، قبل السير بأي مبادرة، وبقي جواب الرئيس الحريري مبهما مفضلا الاتكاء على مواقف جنبلاط، سواء لجهة الاستمرار في التسوية، وعدم الاستقالة من الحكومة، او المماطلة في الرد على الطلب السعودي في إحياء 14 آذار.

    زيارة الاستقالة الى الرياض وضعت الحريري امام خيارين، فاختار الاستقالة، وقلب الطاولة الحكومية على رؤوس شركاء التسوية! وهذا ما افصح عنه مواربة الوزير السعودي ثامر السبهان اليوم بتغريدة جاء فيها: “لبنان بعد الاستقالة لن يكون ابدا كما قبلها، لن يقبل ان يكون بأي حال منصه لانطلاق الارهاب الى دولنا وبِيَد قادته ان يكون دولة ارهاب او سلام”.

    والجديد في كلام السبهان ان على القادة اللبنانيين، خصوصاً رئيس الجمهورية ورئيس المجلس النيابي، تحديد دور لبنان المستقبلي، وموقفه من الصراع الايراني السعودي. والخيارات اللبنانية، بعد تحييد الحريري بالاستقالة، تنحصر بين الاستمرار في السياسة السابقة، او تحييد لبنان ورسم الحدود بين الدولة وحزب الله، ووضع حد لتماهي الدولة مع الحزب، او التزام الخيار العربي.

    وطبقا لما ستتخذه القيادة اللبنانية من قرارات مصيرية ستبني المملكة مقتضيات التعاطي المستقبلي مع لبنان.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعندما يرفض لبنان تغطية سياسات ايران
    التالي “لقاء سيدة الجبل”: على عون أن يطبّق الدستور بدل الدفاع عن سلاح غير شرعي
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz