Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»يريد أن “يَقطِف” الحرب!: جعجع يوجّه “إستدعاءات” إلى “معراب 2”

    يريد أن “يَقطِف” الحرب!: جعجع يوجّه “إستدعاءات” إلى “معراب 2”

    1
    بواسطة خاص بالشفاف on 11 أكتوبر 2024 شفّاف اليوم

    على غرار مؤتمر “معراب 1“، سيكون مؤتمر “معراب2“! 

    فالظاهر ان رئيس حزب القوات اللبنانية، “سمير جعجع”، لم يتعلم من درس المؤتمر الاول الذي قاطعه معظم قيادات السُنّة في  البلاد، والدروز، وبطبيعة الحال الشيعة، فضلا عن التمثيل المتواضع لحزب “الكتائب اللبنانية”.

     

    لا يعرف سمير جعجع كيف يريد ان يتزعم المعارضة اللبنانية!

    فلا ينفك يرسل “الاستدعاءات” للنواب والفعاليات السياسية للصعود الى معراب والجلوس على تلك الطاولة المربعة التي يتم هندسة الجلوس عليها بدقة وبإشرافه شخصيا! فهو مغرم بالتفاصيل!

    مؤتمر “معراب1” انعقد تحت عنوان المطالبة بتنفيذ القرار الدولي 1701، وكفى المؤمنين شر الكلام!

    الدعوة جاءت من دون ورقة عمل، ما تسبب برفض الرئيس السنيورة وكل من النواب السابقين احمد فتفت ومصطفى علوش المشاركة، علما ان الدعوة للرئيس السنيورة تم ارسالها عبر “الواتس اب“.

    والبيان الختامي للّقاء، تم تكليف النائب وضاح الصادق بتلاوته، لايهام اللبنانيين بأن نواب السُنّة شاركوا بكثافة في اللقاء.

    وفي معزل عن الحضور السُنّي من غيره، فإن أي مسعى لم يتم القيام به من اجل تحويل المطالبة بتنفيذ القرار 1701 الى واقع، فلم يتم تشكيل لجان متابعة على سبيل المثال، او تشكيل وفود تجوب دوائر القرار في العالم للمطالبة بتنفيذ القرار، واكتفت معراب بالصورة والبيان الختامي؟!

    مؤتمر “معراب2“، والذي تمت الدعوة للمشاركة به تحت عنوان “خريطة طريق لانقاذ لبنان“، لن يكون افضل من سابقه! فلا ورقة عمل، بل بيان جاهز اعده سمير جعجع وربما يتم ادخال بعض العبارات عليه، وينتهي بانفراط عقد المجتمعين.

    جعجع يشبّه بلاعب كرة القدم الذي يمسك بالكرة من اول الملعب الى خط النهاية وهو إما يفقد الكرة او انه يضعها في مرمى فريقه!

    في الذكرى السنوية لشهداء المقاومة اللبنانية، لم يجد حرجا من الموافقة على تعديل الدستور، كما كان يطالب نواب حزب الله من أجل تشريع سلاحهم!

    فقال جعجع :”إذا كان البعض يريد تعديل الدستور فلا مانع لدينا!  فلننتخبْ رئيساً للجمهورية أولاً، وتبعاً للدستور، وبعدها نحن جاهزون، لا بلْ ندعو، الى طاولة حوارٍ وطنيّةٍ فعليّةٍ في قصر بعبدا حيث نطرح كلّ شؤوننا وشجوننا الوطنيّة….؟.

    لم يمضِ شهر على هذا الكلام الذي ينم عن سوء تقدير للمتغيرات الاقليمية، وينم ايضا عن ان جعجع لا يملك مشروعا وطنيا، بل مشروعا رئاسيا. وهو يريد إظهار نفسه قائدا للمعارضة الوطنية اللبنانية، ومن بعدها مرشحا باسمها لرئاسة الجمهورية، علما ان جعجع كان رشح نفسه لمنصب الرئاسة من دون التنسيق مع الحلفاء وقتها في ما كان يعرف ب “قوى 14 آذر“.

    مؤتمر “معراب 2 ” سيشهد ايضا مقاطعة وطنية من قوى المعارضة وسيقتصر الحضور على نواب القوات، وبعض المستقلين الذين يقتاتون على فضلات مائدة القوات، كمثل “نعمة افرام” (وردنا الآن أنه “اعتذر عن الحضور”)، الذي تحوَّل بين ليلة وضحاها الى مرشح مزمن لمنصب الرئاسة، وربما ايضا “ابراهيم كنعان” الذي يسوّق لترشيح نفسه مدعوما من بكركي، وسواهم. وفي اعتبار جعجع ان اللجنة الفاحصة للرؤوساء انتقلت من حارة حريك الى معراب.

    صاحب الحسابات المتسرعة، الذي يقبع في قلعته الحصينة “معراب”، التزم الصمت منذ تصاعد الهجمات الاسرائيلية على لبنان فلا موقف من “القوات”، ولا من جعجع شخصيا، تحت مسمى التزام “الصمت الاستراتيجي“. وهو في جميع الاحوال سيغطي موقفه من مجريات الحرب بالمؤتمر المزمع عقده غدا بمن حضر بعد ان اعتذر رئيس حزب الكتائب سامي الجميل عن المشاركة، وهو سيرسل الامين العام للحزب، ميشال خوري ليمثل الحزب في اللقاء، ويغيب معظم نواب السنة الحاليين والسابقين وبطبيعة الحال نواب الثنائي والمردة والتيار العوني لانهم غير مدعوين. وحده النائب “اشرف ريفي” اعلن عن مشاركته في اللقاء.

    فما هي النتيجة من هذا اللقاء؟ ببساطة، شرذمة المعارضة ما لم توافق على تَزعيم سمير جعجع !

    بماذا يختلف جعجع عن ميشال عون وجبران باسيل؟ اوجه مختلفة لطينة واحدة

    من اعتبرَ شعارَ “رفع الإحتلال الإيراني عن لبنان” شعاراً “فضفاضاً” (!) ليس مؤهلاً لرئاسة الجمهورية. تكفيه “تلّة معراب”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“رميش” المسيحية رفضت النزوح: “صواريخ حزب الله وإسرائيل تمر فوق رؤوسنا”
    التالي د. فارس سعيد: الدستور ووثيقة “الطائف” ينصّان على حصرية السلاح بيد الدولة
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    Shaker
    Shaker
    1 سنة

    قد لا يكون الأكثر ذكاءً بين الزعماء المسيحيين (ففي النهاية هم ليسوا جميعًا بهذا الذكاء)، لكنه على الأقل اتخذ مبادرة. أخبرني من فعل شيئًا آخر، أي شيء، ليُظهِر للعالم أن هناك تجمعًا حاشدًا يعارض عربدة إيران في لبنان

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz