Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»نيفيو: الحظر باقٍ على « بوينغ » و »إكسون »، والتعامل بالدولار ممنوع مع إيران!

    نيفيو: الحظر باقٍ على « بوينغ » و »إكسون »، والتعامل بالدولار ممنوع مع إيران!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 28 مارس 2016 المجلّة

    تحت عنوان « “لغز” رفع العقوبات عن إيران: من يستفيد، ومن يبقى خاضعاً للحظر؟”  نشر « الشفاف » مقالاً في  ٦ آب/أغسطس ٢٠١٥، جاء فيه أن العقوبات باقية ضد “الحاج” سليماني، وشركات “الحرس”، و.. قطاع النفط! وهذا رغم الدعاية الإيرانية التي حاولت أن توحي أن إيران خرجت كلياً من نظام العقوبات. وجاء في تقرير « الشفاف » الصادر قبل ٨ أشهر تنبيه إلى أن العقوبات على قطاع النفط والغاز ستسقط مع استثناء أميركي مهم: فسيظلّ محظوراً على الأشخاص الأميركيين والشركات الأميركية التعامل مع شركات قطاعي النفط والغاز في إيران!

    « لغز » رفع العقوبات ما زال مستمراً! وقد أجرت « الفيغارو » الفرنسية مقابلة اليوم الإثنين مع المسؤول الأميركي السابق لـ »ملف العقوبات »، ريتشادر نيفيو، الذي أصبح منذ العام الماضي أستاذاً في جامعة كولومبيا في نيويورك، يوضح فيه جوانب غامضة حول « المحظور » و »المسموح » أميركياً.

    أهم ما فيها أن العقوبات على قطاعي النفط والغاز، وعلى التعامل بالدولار، وعلى “بنك صادرات”، وعلى كل الهيئات التابعة لـ”الحرس، وكذلك بيع طائرات “بوينغ” للنقل المدني، ما زالت كلها قائمة! وإبقاء العقوبات على قطاعي النفط والغاز حاسم بصورة خاصة،لأن إيران بحاجة ماسة لتأهيل آبارها، مما يعني تكنولوجيا أميركية حصراً، واستثمارات أجنبية ربما تصل إلى 150 مليار دولار.

    التعامل مع إيران بالدولار "الأميركي" ما يزال محظوراً
    التعامل مع إيران بالدولار “الأميركي” ما يزال محظوراً

     في ما يلي نص المقابلة، علماً أن ما ينطبق على الشركات الفرنسية ينطبق على كل الدول الأخرى:

    الفيغارو:              الشركات الفرنسية الراغبة بالتعامل مع إيران ما تزال تشعر بقلق إزاء العقوبات المفروضة على البنوك. ما هو الوضع الحقيقي؟

    ريتشارد نيفيو:      إذا كنت تقصد بنك « بي إن بي باريبا »، فمشكلته هو أنه خرق نظام العقوبات. هذا البنك (الفرنسي) يملك فروعاً في الولايات المتحدة، وبذلك فإنه يصبح مؤسسة مالية اميركية، ويتم التعامل معه على هذا الأساس. وذلك سبب فرض عقوبات مالية ضده.

    الفيغارو:              نظام العقوبات الأميركي معقد. هل بات ممكناً الآن إجراء معاملات بالدولار مع إيران؟

    ريتشارد نيفيو:         ما زال ممنوعاً القيام بمعاملات بالدولار مع إيران!

    الفيغارو:               هل تستطيع الشركات والبنوك الفرنسية أن تتعامل مع البنوك الإيرانية؟

    ريتشارد نيفيو:        بالإجمال، العقوبات المصرفية انتهت. وتمّ سحب معظم البنوك من قائمة الأشخاص أو الهيئات التي لا يحقّ للشركات الفرنسية، مثلاً، التعامل معها تحت طائلة حظر تعاملها التجاري مع الولايات المتحدة. مثلاً، « بنك ملّي » لم يعد مشمولاً بأي عقوبات. مع ذلك، فإن البنوك الأوروبية تتخوّف من أن تعود الولايات المتحدة إلى الوراء. ووجه الخطر هنا هو أنه ما يزال يُحتمل أن تكون النظام البنكي الإيراني مرتبطاً بعمليات تبييض الأموال أو بعمليات تمويل الإرهاب.

    من جهة أخرى، ما يزال محظوراً تقديم خدمات مالية لـ »حرس الثورة » ولـ»بنك صادرات ».

    الفيغارو: هنا بيت القصيد: فالشركات الأميركية تحتج بأن الأميركيين يطالبونها بقدر من المعلومات حول شركائها الإيرانيين لا يمتلكه سوى جهاز إستخبارات…؟

    ريتشارد نيفيو: ليس صحيحاً. ما يتوقّعه الأميركيون هو أن تقدّم الشركات الأوروبية إثباتاً حول حسن نواياها. فينبغي عليها أن تسعى للحصول على معلومات عبر محرك بحث « غوغيل »، ولدى الحكومات، وحتى من أجهزة المخابرات إذا دعت الحاجة، للتأكد من أن شركائها الإيرانيين ليسوا تابعين لأي من الهيئات الإيرانية المشمولة بالحظر. أما إذا اكتشفت لاحقاً أن أياً من شركائها الإيرانيين ينتمي إلى « حرس الثورة »،  فسيكون عليها أن تتوقف عن التعامل معه تحت طائلة التعرّض لعقوبات أميركية.

    EXXON

    الفيغارو: يعتقد كثيرون في فرنسا أن الولايات المتحدة تمسك خيوط العقوبات ضد إيران من أجل إعطاء أفضلية للشركات الأميركية. ما جوابك؟

    ريتشارد نيفيو: أسمع هذا الكلام منذ سنوات. أستطيع أن أجيبك، انطلاقاً من خبرتي كديبلوماسي، أن الأميركيين في وزارة الخارجية الأميركية لا يقومون بعمل جيّد لخدمة المصالح الإقتصادية لبلادهم! وحينما كنت ديبلوماسياً مسؤولاً عن ملف العقوبات، فإن محور تفكيري لم يكن مصالح الشركات، بل الأمن القومي.

    الفيغارو: يصعب تصديق كلامك…

    ريتشارد نيفيو: هل تذكرون ما فعلت هيلاري كلينتون حينما كانت وزيرة للخارجية؟ لقد رفضت تقريراً كانت فحواه بذل جهود اكبر للدفاع عن المصالح الإقتصادية للولايات المتحدة. ولم تُحظَ تلك الدعوة بتأييد الديبلوماسيين الأميركيين الذين يعتقدون أنهم يعملون على مسائل تتعلق بالحرب والسلام، أي على مسائل سياسية.

    إن القسم التجاري في الخارجية الأميركية لا يضم سوى 100 موظف. لو كنا نريد الدفاع عن المصالح الإقتصادية الأميركية، لكنّا رفعنا الحظر الأميركي لكي نسمح لشركة « إكسون » الأميركية بالتنافس مع شركة « توتال » الفرنسية.  ولكننا لم نفعل ذلك، وما زال الحظر قائماً. نعرف أن نوايانا تثير الريبة. ولكن المسؤولين الأميركيين قاموا بتضحية. ولذلك، فمن المزعج أن نسمح أحداً يقول أننا نمسك بخيوط العقوبات….

    1dc30e0800d166e6ffd4bfeaf27f6a47_large

    يمكنك أن تبيع “إيفون” لإيران ولكن “بوينغ” لا تستطيع أن تبيعها طائراتها!

    الفيغارو: هل ما زال صعباً على شركات أميركية مثل « بوينغ » أن تعود إلى السوق الإيراني؟

    ريتشارد نيفيو: ما زال صعباً جداً. إن العقوبات التي نُطلِق عليها تسمية « العقوبات الأولية » ما تزال سارية المفعول، باستثناء المنتجات الزراعية، والمنتجات الصحية، والتكنولوجيا الشخصية. يمكنك أن تبيع هاتف « إيفون » في إيران بدون أن تتعرّض لعقوبات. أما « بوينغ » أو « إكسون » فلا يمكنهما العودة إلى إيران إلا بعد الحصول على ترخيص خاص من « وزارة الخزينة » الاميركية ينصّ بدقة على المعاملات التي تنوي الشركتان القيام بها. ويمكنهما طلب مثل هذا الترخيص الخاص، ولكنني متأكد أن « وزارة الخزينة » سترفض طلباتهما!

    إن الشائعات الكثيرة حول زيارات رجال أعمال أميركيين إلى إيران تمهيداً لعقد صفقات تتضمن مبالغة كثيرة. ويمكن للأميركيين فعلاً أن يزوروا إيران بصفة « سيّاح »، ولكن شيئاً لا يحول دون اعتقالهم في إيران بتهمة أنهم « جواسيس ».

    الأصل الفرنسي:

    Richard Nephew: «C’est agaçant d’entendre que les Américains tirent les ficelles des sanctions en Iran»

    إقرأ آيضاً:

    “لغز” رفع العقوبات عن إيران: من يستفيد، ومن يبقى خاضعاً للحظر؟”

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلا جدوى من الشرق الأوسط أم لا جدوى من السياسات الأمريكية!
    التالي عمليات التحالف الخليجي في اليمن (الجزء الأول): الحرب البرية
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz