**
نشرت جريدة “النهار” في عددها الصادر اليوم الأحد المعلومات التالية:
فيما كانت الانظار خلال اليومين الماضيين متجهة الى أحداث مخيم عين الحلوة، كشفت مصادر واسعة الاطلاع لـ”النهار” ان النظام السوري حشد 3 فرق على الحدود مع لبنان اضافة الى حشود المنظمات الفلسطينية التابعة لدمشق في منطقة قوسايا البقاعية.
وأكدت هذه المصادر ان الخطوة العسكرية السورية لم تكن موجودة قبل فترة قصيرة. وقد تبلغت مراجع رسمية معنية تفاصيل هذه التحركات، التي لم يظهر لها تفسير بعد.
ولم تستبعد المصادر ان تكون هذه التحركات متصلة بحسابات سورية – ايرانية ذات أبعاد اقليمية انطلاقاً من المجابهة التي تريد دمشق وطهران ان تتحينا الساحات الملائمة لها في وجه الولايات المتحدة الاميركية. وهو أمر جاهرت به مراراً طهران ومثلها دمشق.
وخلصت الى القول “ان ما سيأتي بعد القمة العربية نهاية الشهر الجاري تنبئ مؤشراته بأنه سيكون حافلاً بالتطورات”
سوريا تحشد 3 فرق عسكرية على الحدود مع لبنان !
سوريا تحشد 3 فرق عسكرية على الحدود مع لبنان !
المنطق والحكمة والعقل يقول لا سلاح الا سلاح الجيش وكفى استخدام كلمة المقاومة من اجل تدمير البلد والمنطقة. بالفعل ابناء العالم الاسلامي عندهم عقم ومشاكل في الفهم والوعي وخاصة في فهم الشهيد نعلم ان العالم كله تقول عن مغنية ارهابي وملاحق من 42 دولة وايضا كل من يقتل بريء باي مسمى كانت مقاوة…ثم بعد ذلك نسبة للجهل يقال عنه شهيد اي ان الشهادة تعطى للمجرمين وخاطفي الطائرات وقاتلين الابرياء والانتحاريين هل هذا ناتج عن دين سلام ام دين ارهابي في عقول
سوريا تحشد 3 فرق عسكرية على الحدود مع لبنان !
علمنا تاريخ المنطقة التي تتفسخ نتيجة المكابرة والاستمرار في التخلف والفقر والذل والمافيات المخابراتية للاحزاب الشمولية بانها كلها شعارات وزعيق وكلها مسرحيات وصفقات مدمرة لشعوب المنطقة ولا يمكن ان تسمح الانظمة الشمولية او الحزب القائد المخابراتي بنظام ديمقراطي يحترم الانسان في العالم العربي(انهم قوم يتطهرون) فالقضية حياة او موت سريع للانظمة الديكتاتورية لان الامة اصلا ستموت اذا لم تطبق العدل والديمقراطية واحترام الانسان.
دروس خاصة تعطيها الحكومة السوريةما باليد حيلة … سوى اعطاء الدروس مياشرة : الدرس الاول : الحكومة اللبنانية تتصرف كالولد السوري العاق ويجب رفع العصا الغليظة في وجهه … الدرس الثاني : توجد في لبنان بقايا جماعات سورية تحتاج الى دعم … وربما غطاء لتهريبها الى العمق السوري عند اللزوم … الدرس الثالث : تطورات المحكمة الدولية غير مطمئنة … ولا بد من الحرص وحساب العواقب ومن لا يحسب لا يسلم … الدرس الرابع : لاسباب كثيرة بعضها استراتيجي وبعضها تكتيكي وربما اعلامي يتوجب على الحكومة السورية التصدي للعدو الصهيوني والامبريالية الامريكية وعلى الارض اللبنانية وحتى اخر مناضل لبناني ..… قراءة المزيد ..
سوريا تحشد 3 فرق عسكرية على الحدود مع لبنان !علمنا تاريخ المنطقة التي تتفسخ نتيجة المكابرة والفرعنه ضد الديمقراطية واحترام الانسان وضد تطبيق العدل بانها ستسمر في التخلف والفقر والذل والمافيات المخابراتية للاحزاب الشمولية وبان الشعارات والزعيق سيكون الهدف الاول والاخير لتخدير الشعوب وكلها مسرحيات وصفقات مدمرة لشعوب المنطقة والعاقل يعلم انه لا يمكن ان تسمح الانظمة الشمولية او الحزب القائد المخابراتي بنظام ديمقراطي يحترم الانسان في العالم العربي لان ذلك يعلن حرب نفسية ضد المافيات ولان النظام الديمقراطي قوم يتطهرون بنظر الشموليون(انهم قوم يتطهرون) فالقضية حياة او موت سريع للانظمة الديكتاتورية ولهذا فان الامة ستموت لانها وستستعمر من قبل… قراءة المزيد ..