Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»4 آب ومأزق شيعة لبنان

    4 آب ومأزق شيعة لبنان

    0
    By منى فيّاض on 9 August 2021 شفّاف اليوم
    الصدفة وحدها شاءت أن يتحقق سيناريو نصرالله لحيفا في بيروت؟
    رئيس الجمهورية الذي رفض مقابلة أهالي الضحايا، لعدم ملاءمة أسئلتهم لفخامته، هو الذي وعد بأن التحقيق بجريمة المرفأ سينتهي بخمسة أيام، قدّم، بعد مرور عام كامل على الجريمة التي لا نزال نجهل حيثياتها، تعازيه ومحبته للبنانيين. هم الذين يكتفون بحكومة بدل الحب.
      

    أيضا حزب الله، تطلب منه الأمر عاما كي يتذكر تقديم تعازيه للشعب اللبناني ولضحايا الانفجار، لأنه انشغل حينها بتنظيف المكان على ما يتداول. وكان يكفي أمينه العام أن يُظهر للضحايا ذرة من حزنه على قاسم سليماني، وأن لا يرفض التحقيق الدولي ولا يتدخل في كل مرة يتقدم فيها التحقيق القضائي فيتهم القاضي بالانحياز والتسييس، ولا أن يعلن انتهاء التحقيق بذريعة تعويض المتضررين؛ بل أن يطالب لهم بالطبابة المجانية وبتعويضات مالية لهم ولأيتامهم وللجرحى الذين لا يزالون يتداوون في المستشفيات على حسابهم الخاص.

    يتداول الناشطون بهذه المناسبة، فيديو ممنتج يستعيد كلمات السيد نصرالله في إحدى خطبه عالية النبرة التي هدّد فيها إسرائيل قبيل جريمة العصر التي دمرت أحياء بيروت وبشرها.  في خطابه ذاك انبرى السيد نصرالله ليفصل لنا معنى وجود “أمونيا” في حيفا.

    وشد مراجله على إسرائيل بلهجة انتصارية حماسية، منذراً بخطر وجود هذه المادة في حاويات، بحيث يخشى سكان حيفا من هجوم قاتل عليها، معلناً أن الشعور هناك صعب جدا.

    انتقد الحكومة الإسرائيلية لأنها تهمل 800 ألف شخص يعيشون ضمن مجال التعرض للإصابة، مع أنها لا شك مخزنة كما يجب؛ واستنتج أن هذا يشبه القنبلة النووية تماما!! متفاخراً بجبورت أن لبنان  يمتلك قنبلة نووية!! وأضاف فاركاً يديه بسعادة غامرة ورضى عن الذات: “أقول لك بيجي كم صاروخ بينزلوا بهذه الحاويات بمنطقة يسكنها 800 ألف نسمة، يقتل منهم عشرات الآلاف. كل المسؤولين الإسرائيليين يسلمون بأن لدى المقاومة صواريخ تطال أي مكان في فلسطين المحتلة”.

    الصدفة وحدها شاءت أن يتحقق سيناريو نصرالله لحيفا في بيروت، وتبين أن القنبلة النووية كانت معدّة لبيروت أنها ترقد في العنبر الشهير رقم 12.

    مع هذا كان علينا أن نصدّق أن من يعرف دقائق الأمور في مرفأ حيفا، يجهل تماماً محتويات مرفأ بيروت!! وكأن غزوة بيروت الشهيرة، التي ما زال جمهوره ومحازبيه يهددوننا بها، لم تحصل لأن الحكومة أرادت معرفة ما يجري في مطار بيروت!! هذا اختصاص الحزب حصريا.

    أما المرفأ، فلقد فُتح على مصراعيه، بعد حرب 2006، لاستيراد كافة المواد والبضائع التي تحتاجها “المقاومة”، دون رقابة أو رسوم جمارك. فتوسعت احتياجات “المقاومة” لتشمل، عدا كافة أنواع البضائع والكهربائيات والسلاح، ملابس النساء الداخلية على ما قيل. فنشأ اقتصاد موازي ساهم بانهيار الاقتصاد.

    فهل قصد السيد نصرالله أن مسؤوليته مرفأ حيفا، ومسؤولية إسرائيل مرفأ بيروت؟ بحسب قواعد الاشتباك؟ إسرائيل غير المتهمة هذه المرة.

    طبعا مع كل يوم يمر، منذ ثورة 17 تشرين الأول وبعد 4 آب، يزداد توجيه أصابع الاتهام نحو حزب الله. وليست مصادفة أن تعليق المشانق شمل لأول مرة رئيس الجمهورية والسيد نصرالله، في 8 آب.

    لن أستعيد هنا إنجازات الحزب التي أوصلتنا إلى هنا. لكن ما يثير التساؤل والدهشة كيف يمكن أن تظل فئة وازنة من الشيعة، غطاءه الذهبي، ملتصقة بالحزب؟ فتدافع عنه وعن سياساته وخياراته وحروبه في طول المنطقة وعرضها، وحمايته لطاغية دمشق وللطبقة السياسية الفاسدة في لبنان؟ رافعين، بالرغم من جوعهم وذلهم في جهنمهم، شعارات العزة والكرامة! حقاً جاعوا إلا أن “كرامتهم” محفوظة!!

    لكن يبدو أن الكرامة الوحيدة المتوفرة لهم هي كرامة الاستقواء والتشبيح والهرب من العدالة والاعتداء على اللبنانيين وقمع ثوار 17 تشرين أول ومنع اليونيفيل من القيام بمهامها إلخ…

    يرى البعض أن السبب الكامن خلف الاستمرار في الالتفاف حول الحزب، رغم مظاهر التململ والاعتراض شبه المكبوتَيْن، هو إحساسهم الضمني بفداحة الارتكابات التي مارسوها أو مورست باسمهم وباسم أئمّتهم ومذهبهم. ممارسات الحزب التي وضعت لبنان في قلب صراعات المنطقة وجعلته خط الدفاع الأول عن إيران في تنافسها على النفوذ مع إسرائيل.

    ولأنهم يعرفون فداحة ما قام به الحزب، ويعون أنهم يتقاسمون معه مسؤولية الدم العربي المُراق دفاعاً عن إيران. ويعرفون أن أبناءهم الذين قاتلوا وقُتلوا “فدا صرماية السيد”، لم يقتلوا إرهابيين وكفرة بل ثوارا أحرارا طالبوا بالحرية ودافعوا عن الحق الذي لم يدافع عنه أحد أكثر من الإمام علي، البريء منهم. وأن نتيجة  قتل النساء والأطفال وتدمير القرى على رؤوس قاطنيها، يثير الضغائن والأحقاد المذهبية والثارات الفادحة لسنين قادمة. ويمتعضون ضمنا ممن قتل لقمان سليم في جنوبهم.

    يعرف هؤلاء أنهم في مأزق، وهذا ما يلزمهم بالاحتماء بالسلاح نفسه الذي أحال حياتهم إلى جحيم.

    فكما يفرض المستبد على الجلادين تعذيب السجناء المتوفون-الأحياء، بهدف فصلهم التام عن فئة الضحايا كي يتماهوا مع القاتل، بعملية “تشريط” تورطهم ليصبحوا شركاء في الجرم. هكذا تورّط الآلاف من الرجال والنساء والأطفال من شيعة إيران ليصبحوا حشوداً تستميت في الدفاع عن الحزب، تحت شعارات تتناقض تماما مع ما يقومون به من تنكيل بأبرياء. تحت شعار تحرير القدس.

    أما من لم ينخرط في القتال في سوريا وسائر الساحات العربية، أقنعهم الحزب أنهم أشرف الناس وأفضلهم، وبزعم أنهم وحدهم “حرّروا الجنوب” صار يحق لهم الاستقواء والتنكيل بالآخرين ومخالفة القوانين والاعتداء عليها.

    ورّطهم معه بعد أن قام بتأطيرهم كشيعة، فبنى لهم شبكات اجتماعية ودينية وتربوية وصحية واقتصادية وترفيهية وسياسية، شكّلت على مرّ السنين إطاراً حامياً وسياجاً كان يزداد تشابكاً وتجذراً مع الوقت؛ فأحدث تغييراً في سيكولوجيا وسوسيولوجيا الجماهير وفي نوعية وطرق ممارسات طقوسها الدينية والاجتماعية ودرجت “موضات” مستجدة في حياة الشيعة واجتماعهم، عبر استيراد ممارسات وطقوس التشيع الإيراني بحذافيرها، بحيث تحول تشيعهم النجفي العربي إلى “ثقافة شيعية- فارسية” مستوردة من قم.

    الخطوة الثانية كانت عسكرة المجتمع وتسليح العقول. فجميع مؤسساته تحمل لازمة التعبير العسكري “تعبئة”. وأصبح إطلاق النار من الأسلحة والعيارات الثقيلة من طقوس بيئة الحزب؛ كما تهديد قوى الأمن والجيش وجميع مؤسسات الدولة والسرايا الحكومية إلى سهولة تقطيع الطرقات (من هنا حساسيتهم المفرطة من استخدام الثوار لقطع الطرق).

    احتمى الشيعة واستقووا بحزب الله لأسباب متعددة، كشعورهم التاريخي بالحرمان (العثماني) إلى الاعتداءات الإسرائيلية وإهمال الدولة إلى ممارسات منظمة التحرير، فشكلت جماعة الطائفة-الحزب ملاذا مطمئنا مع وظيفة دفاعية في معرض بحثهم عن القوة. وكان السيد نصر الله القائد البطل ممثّل هذه الجماعة ومجسد قوتها. فأوكلوا إليه مصيرهم كقائد جسّد “القدرة الكلية” القادرة على حل مشاكلهم.

    انتماؤهم العضواني وتماهيهم بجماعة إيران جذّر تعصبهم لها حتى ولو أدّى الأمر إلى الدمار. إنهم مثال التعصب الكامل لمن حرّرهم من ضعفهم ودونيتهم وعجزهم وانعدام كفاءتهم. فتصرفوا على أساس أنهم الأقوى وأصحاب الغلبة.

    وهم يعلمون الآن أنه لو استعيدت الحرب فلن يجدوا حضناً يؤويهم كما كان يحصل. إنه مأزق الشيعة اللبنانيين ولبنان معهم، ولا ندري إلامَ سيؤول ذلك!! فهل سيستفيقون؟

    monafayad@hotmail.com

    الحرّة
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleكيف انتصر رئيس تونس على منظومة سياسية مخضرمة
    Next Article نصرالله هدّد القاضي البيطار: الحملة على البطرك سببها مواقفه الوطنية
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz