Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Samara Azzi

      It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid

      Recent
      16 December 2025

      It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid

      15 December 2025

      The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025

      14 December 2025

      Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»هل هناك “انفراجة” في العلاقات الإسرائيلية التركية؟

    هل هناك “انفراجة” في العلاقات الإسرائيلية التركية؟

    0
    By فاخر السلطان on 27 December 2020 الرئيسية

    فاجأ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بعض المراقبين في تصريحاته التي أطلقها في إسطنبول من أن بلاده ترغب في علاقات أفضل مع إسرائيل، بعد سنوات من توتر شديد في العلاقات، مضيفا أن المحادثات على المستوى الاستخباراتي استؤنفت، لكنه أكد أيضا أن سياسة الدولة العبرية تجاه الفلسطينيين تمنع تطوير هذه العلاقات.

     

    ورغم قوة العلاقات التجارية بين البلدين، إلا أن إسرائيل وتركيا تبادلتا طرد السفراء في ٢٠١٨ بسبب اشتباكات قتلت على إثرها القوات الإسرائيلية عشرات الفلسطينيين في غزة. وفي أغسطس اتهمت إسرائيل تركيا بمنح جوازات سفر لنحو عشرة من أعضاء حركة حماس في إسطنبول ووصفت ذلك بأنها “خطوة غير ودية للغاية”.

    فهل حدث أي تطور أدى إلى إطلاق الرئيس التركي تصريحه هذا؟

    تأسست العلاقات التركية الإسرائيلية في ١٩٤٩، وتطورت بشكل لافت في السنوات الأولى لوصول حزب أردوغان “العدالة والتنمية” إلى سدة الحكم في ٢٠٠٣.

    وشهد ٢٠٠٥ زيارة قام بها أردوغان (رئيس الوزراء آنذاك) إلى إسرائيل التقى خلالها بنظيره أرييل شارون، ووضع إكليل زهور على قبر الزعيم اليهودي الشهير ثيودور هرتزل.

    إلا أن الأمور انقلبت مع الحرب الإسرائيلية على غزة في ٢٠٠٨ حيث تأزمت العلاقات بشدة. وخلال « منتدى دافوس » في ٢٠٠٩ انسحب أردوغان إثر مشادة حادة مع الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز بسبب حرب غزة. وازدادت هذه العلاقات توترا في أعقاب اعتراض البحرية الإسرائيلية سفينة “مافي مرمرة” في مايو ٢٠١٠ وقتل ١٠ نشطاء أتراك خلال هجوم الكوماندوز الإسرائيلي للسيطرة عليها. وفي ٢٠١١ طردت تركيا السفير الإسرائيلي وخفضت تمثيلها الدبلوماسي وجمدت الاتفاقيات العسكرية مع اسرائيل بسبب تقرير تقصي الحقائق حول الهجوم على السفينة التركية.

    في ٢٠١٣، اعتذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رسميا خلال مكالمة هاتفية مع أردوغان عن أحداث السفينة، وتعهد بدفع تعويضات لأسر الضحايا واتفق الجانبان على إعادة تبادل السفراء وتطبيع العلاقات، إلا أن العلاقات لم تعد إلى سابق عهدها واستمر التوتر. وفي مطلع العام الجاري، ولأول مرة في تاريخ علاقات البلدين، أدرجت شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية “أمان” تركيا في قائمة الأخطار المهددة للدولة العبرية.

    بعبارة أخرى، فإن السبب المحوري لاستمرار تعثر العلاقات بين البلدين، هو سلوك إسرائيل تجاه الفلسطينيين، في مقابل الريبة الإسرائيلية من علاقات تركيا مع حماس.

    قد تندرج تصريحات أردوغان الأخيرة تجاه إسرائيل، والتي أطلقها الجمعة، وفي ظل عنوانها الرئيسي المتعلق بأوضاع الفلسطينيين.. قد تندرج تحت بند التعاطي مع التوقعات بتغيّر بعض المعادلات الإقليمية إثر قدوم إدارة جديدة (ديمقراطية) إلى البيت الأبيض.

    ويبدو أن المصالح الاستراتيجية المشتركة بين أنقرة وطهران والدوحة هي إحدى المعادلات المعنية التي من شأنها أن تتأثر بهذا القدوم الأميركي، في ظل التوقع بتغيّر العلاقات بين طهران واشنطن على وقع التطورات المتوقعة والمتعلقة بالملف النووي، بموازاة التوقع بحل أزمة قطر الخليجية.

    فمن شأن هذين التطوّرين إن حصلا، أن يدفعا أردوغان إلى مراجعة تحالفاته الإقليمية ومن ثم علاقاته المتوترة مع إسرائيل وصولا إلى كسب ود الإدارة الأمريكية الجديدة التي تعارض سياسات أردوغان في ملفات مهمة كالملف الليبي وكذلك الملف السوري. لذا، وحسب بعض المراقبين، يحس أردوغان أن إسرائيل تشكل أفضل مفتاح لتحسين العلاقة مع إدارة بايدن والتوصل إلى تفاهمات مع واشنطن بشأن صواريخ إس – ٤٠٠ التي بسببها فرضت واشنطن عقوبات على الصناعات العسكرية التركية.

    “إذا خطت إسرائيل خطوة واحدة نحونا، فربما يمكن أن تتخذ تركيا خطوتين، إذا رأينا ضوءا أخضر، فسوف تفتح تركيا السفارة مرة أخرى ونعيد سفيرنا، وربما في مارس يمكننا استعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة مرة أخرى، لِمَ لا”.

    هذا التصريح، الذي هو لمسعود جاسين مستشار أردوغان لشؤون السياسة الخارجية، يؤشر إلى انفتاح أنقرة على أي تغير إيجابي في العلاقات مع إسرائيل…

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleمن يوقظ العملاق الغارق في سباته؟
    Next Article واشنطن تطالب الكويت بتنفيذ قرار العقوبات على « جبران باسيل-بور »!
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 December 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    RSS Recent post in arabic
    • الرأي العام اللبناني أقرب إلى فكرة “السلام” من أي وقت مضى! 16 December 2025 علي حمادة
    • صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف 13 December 2025 كمال ريشا
    • هدية مسمومة لسيمون كرم 13 December 2025 مايكل يونغ
    • كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي 13 December 2025 د. عبدالله المدني
    • من أسقط حق “صيدا” بالمعالجة المجانية لنفاياتها؟ 13 December 2025 وفيق هواري
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • P. Akel on The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025
    • Rev Aso Patrick Vakporaye on Sex Talk for Muslim Women
    • Sarah Akel on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz