Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Walid Sinno

      The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025

      Recent
      15 December 2025

      The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025

      14 December 2025

      Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment

      12 December 2025

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»الانتخابات الإيرانية تكشف أزمة الشرعية والتحدي الخارجي

    الانتخابات الإيرانية تكشف أزمة الشرعية والتحدي الخارجي

    0
    By د. خطّار أبو دياب on 16 February 2020 منبر الشفّاف

    أزمة الشرعية تظهر في اقتصار قبول مجلس صيانة الدستور نصف المرشحين. والغريب أنه تم استبعاد 90 عضوا في البرلمان الحالي، كانوا مؤهلين للانتخابات السابقة.

    بدأ العام 2020 قاسيا بالنسبة لإيران مع استهداف الفريق قاسم سليماني وردة الفعل المحدودة حياله، وإسقاط الطائرة الأوكرانية والاحتجاجات التي تلتها، مما دلل على قدر كبير من الهشاشة والاهتزاز في الداخل وفي مناطق النفوذ الإقليمي.

    هكذا حلت الذكرى الحادية والأربعون لثورة 1979، في وقت تمر فيه البلاد بأسوأ الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية على الإطلاق منذ أربعة عقود. ومرت الاحتفالات من دون حماس شعبي، إذ يواجه النظام أزمة شرعية في الداخل وضغطا سياسيا واقتصاديا من الخارج لتعديل سلوكه.

    وتأتي الانتخابات العامة في 21 فبراير وما سبقها من جدل وانقسام في المشهد السياسي، لتكشف عمق الأزمة البنيوية لمنظومة ولاية الفقيه التي أرساها الإمام الخميني، والتي تترنح في عهدة المرشد خامنئي في ما يشبه العد العكسي لنظام تبدو صلاحيته في طور الانتهاء.

    خلافا لرهانات البعض وتمنياتهم، لم يسمح نظام “الثورة الإسلامية” بلعبة ديمقراطية أو شورى حقيقية. وكانت الانتخابات الرئاسية والبرلمانية والبلدية تحت سقف المنظومة، أقرب إلى الترتيب الداخلي ضمن دوائر الحكم.

    وفي سياق “الهندسة الانتخابية” لضبط النتائج، تنص المادة 90 من الدستور على أن مجلس صيانة الدستور مسؤول عن الإشراف على الانتخابات. بينما تنص المادة 98 على مسؤولية هذا المجلس أيضا عن تفسير الدستور. وللتذكير، في عام 1991، نشر مجلس صيانة الدستور تفسيره لدوره في ما يتعلق بالانتخابات بالقول إن “الإشراف المذكور في المادة 90 من الدستور هو أمر توافقي ويشمل جميع مراحل الانتخابات بما في ذلك الموافقة على المرشحين أو عدم أهليتهم”.

    وفقا لذلك، يتم فحص واختبار جميع المرشحين لأي انتخابات من قبل مجلس صيانة الدستور، وهو هيئة مؤلفة من 12 عضوا، يتم تعيين ستة منهم من قبل المرشد الأعلى بينما يتم تعيين الستة الباقين من قبل رئيس السلطة القضائية الذي يعينه المرشد الأعلى نفسه.

    واللافت أن القوانين الانتخابية المرعية الإجراء توجب على المرشحين “الإيمان والتمسك بالإسلام والنظام المقدس للجمهورية الإسلامية في الممارسة… والتعبير عن الولاء للدستور والمبدأ التقدمي لولاية الفقيه”.

    ووصل الأمر بأحمد جنتي، أمين مجلس صيانة الدستور في العام 2015، إلى تأكيد وجوب حصر الترشيح بالذين يؤمنون بخط الإمام الخميني وخط الولي الفقيه. واحتدمت هذه المزايدة حول التصنيف والولاء منذ “الثورة الخضراء” في 2009، وأخذ يسقط تصور وجود معسكر معتدل في مواجهة معسكر متشدد لأن التناحر بين من يعتبره الغرب “الطرف الإصلاحي” وبين الطرف الآخر الأكثر راديكالية وأصولية، لا يعني صراعا بين دعاة الإصلاح الحقيقي والمتمسكين بالوضع الراهن، بل يدور حول الطريقة المثلى للحفاظ على المنظومة.

    ويكشف هذا التنازع حول الأسلوب عن أزمة وجودية عميقة بين حسن روحاني ومنافسيه، إذ أن الرئيس الإيراني الذي يلعب دور “المرونة” وربما تصور نفسه يوما بمثابة “غورباتشوف إيراني” لم يتردد في وصف الانتخابات علنا بأنها “احتفالية” وشبهها “بالتعيينات” والتشريفات. في المقابل، هاجم محيط خامنئي روحاني بسبب تعليقاته، مشيرا إلى أن نفس العمليات والإجراءات كانت قد أوصلت روحاني إلى السلطة.

    لا ينفصل الاحتدام داخل الدائرة الأولى للحكم عن المتغيرات التي حصلت بين الانتخابات الأخيرة في 2017 والانتخابات الآتية، إذ حصلت في هذا الفاصل الزمني أربع انتفاضات كبرى على مستوى البلاد طالبت بتغيير النظام. في نوفمبر 2019، قُتل ما لا يقل عن 1500 محتج. وفي يناير 2020، تدفق الناس إلى الشوارع مرة أخرى ولم يترددوا في الهتاف ضد خامنئي.

    وتظهر أزمة الشرعية في اقتصار قبول مجلس صيانة الدستور أقل من نصف المرشحين (قبول 7148 مرشحا ورفض 7296 مرشحا) وذلك لاختيار 290 نائبا. والغريب أنه تم استبعاد 90 عضوا في البرلمان الحالي، كانوا مؤهلين في الانتخابات السابقة.

    ويؤكد ذلك الانتقائية ويعزز اتهام البعض لمعسكر خامنئي باللجوء إلى “التطهير الدراماتيكي” ويبرهن على عدم تحمل أي انشقاق أو تصدع ظاهري. والأدهى من كل ذلك ما يظهره استطلاع شبه رسمي بأن 83 في المئة من السكان لن يشاركوا في هذه الانتخابات، خاصة مع التخوف من عدم مشاركة الممنوعين من الترشح وجمهورهم، وكذلك وتلبية لنداء المقاطعة الذي أطلقته قوى معارضة مثل منظمة “مجاهدي خلق”.

    لذلك سيكون محور انتخابات 21 فبراير، نسبة المشاركة الفعلية خاصة أن وزارة الداخلية في يد حكومة روحاني ويصعب على محيط المرشد التحكم بعملها. ووصل الأمر بالمتشددين لتغليب وجهة نظرهم باستحضار وصية منسوبة لقاسم سليماني (الذي تجري مقارنته بالحسين في حقبتنا لنسج أسطورة حوله) ورد فيها حرفيا “أرغب في مخاطبة السياسيين… الإصلاحيين والأصوليين أنه مهما تنافستم وتجادلتم، فتعلموا أنه عندما تؤدي تصرفاتكم وتصريحاتكم ومناظراتكم إلى إضعاف الدين والثورة بنحو من الأنحاء، فسوف تكونون من المغضوب عليهم”.

    ويعني ذلك التشديد على أهمية الولاء للولي الفقيه وللثورة التي تسمو على الدولة. وهنا تكمن المعضلة الإيرانية في تطورها الداخلي وفي علاقتها مع الجوار والعالم.

    في مرحلة شد الأعصاب والهشاشة بعد مقتل سليماني، لن تأتي الانتخابات بفريق روحاني كما كان الحال في 2017، بل من المرجح أن يتم تعويم الأصوليين المحافظين حول إبراهيم رئيسي من جديد استعدادا للاستحقاقات المقبلة.

    وبالرغم من صورية كل العملية الانتخابية، إلا أنها تشكل مقياسا للرأي العام وموازين القوى في مشهد سياسي متخبط وينذر بتطورات متسارعة في الأشهر المقبلة، نظرا لسوء الوضع الاقتصادي وتراجع تصدير النفط يوميا إلى حدود 500 ألف برميل.

    ستكون المرحلة حتى الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر القادم، مرحلة توتر واختبار قوة. في الثالث عشر من فبراير أعلنت البحرية الأميركية عن اعتراض سفينة إيرانية في بحر العرب ومصادرة صواريخ مرسلة للحوثيين، مما حدا بمايك بومبيو للتأكيد على أن “إيران أكبر دولة راعية للإرهاب”.

    وفي ليلة 13 فبراير استهدفت إسرائيل مواقع للحرس الثوري الإيراني قرب دمشق بعد ساعات من تهديد إيراني بضرب أميركا وإسرائيل سويا في حال أي هجوم مماثل. وفي نفس الوقت يستمر المأزق في العراق ولبنان، معاقل النفوذ الإيراني الشاهدة على متاعب المشروع الإمبراطوري لفارس الجديدة.

    ويترافق الضغط الخارجي الأميركي الإسرائيلي، مع استنكار فرنسي لتطوير برنامج الصواريخ الباليستية، واستنكاف صيني عن العمل في مفاعل “آراك” للماء الثقيل. وبالطبع لن يكفي النظام الإيراني وصف مستشار الرئيس فلاديمير بوتين لقاسم سليماني بـ”ابن النور” الذي سقط على أيدي “الدجل”.

    أستاذ العلوم السياسية، المركز الدولي للجيوبوليتيك – باريس

    العرب

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالآن.. يطالب “حزب الله” بالإجماع اللبناني!
    Next Article Airstrikes destroy IRGC Quds Force HQ, warehouse at Damascus airport
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف 13 December 2025 كمال ريشا
    • هدية مسمومة لسيمون كرم 13 December 2025 مايكل يونغ
    • كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي 13 December 2025 د. عبدالله المدني
    • من أسقط حق “صيدا” بالمعالجة المجانية لنفاياتها؟ 13 December 2025 وفيق هواري
    • خاص-من منفاهما في روسيا: اللواء كمال حسن ورامي مخلوف يخططان لانتفاضتين 10 December 2025 رويترز
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Rev Aso Patrick Vakporaye on Sex Talk for Muslim Women
    • Sarah Akel on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz