Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»على هامش “صفقة القرن”

    على هامش “صفقة القرن”

    0
    By منى فيّاض on 9 February 2020 منبر الشفّاف
    سيدة تشارك في تظاهرة رافضة لخطة السلام الأميركية بدعوة من حركة “حماس” في قطاع غزة.

     

    حذّر الشيخ صبحي الطفيلي، في فيديو، الطبقة السياسية من أن من يريد تحرير فلسطين عليه القضاء على الفساد أولا.

    صحيح أن فلسطين لم تكن غائبة عن وعي وضمير الشباب الذين فجروا الثورات العربية في العام 2011، لكنها لم تكن عنوانها ولا قضيتها. ذلك أن الشباب العربي وعى بالسليقة أن من يريد أن يحرر كائنا ما، كان عليه أن يحرر نفسه أولا. كي يحرر العبيد أرضهم، عليهم تحرير أنفسهم قبل ذلك.

    لم نتعلم بعد ولا وجدنا الطريقة المناسبة لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي. منذ ما سمي النكبة في العام 1948 كان الخيار العربي عموما تجاهل وجود إسرائيل وإنكاره. وصل بنا الأمر حد رفض الفلسطينيين الذين صمدوا في أرضهم وحملوا الجنسية الإسرائيلية. فما كان من العرب إلا أن نزعوا عنهم هويتهم الفلسطينية أيضا فسمّوهم باسم نكبتهم: “عرب 48”! وعوملوا كعملاء في الدول العربية ورُفِض استقبالهم أو التعامل معهم.

    هذا الإنكار للوقائع لا يزال سلاح البعض من بقايا بعض اليساريين الممانعين من أجل تخوين من يخالفونهم الرأي فيسارعون لاتهامهم بالعمالة. لذا أحرقت خيمة “ملتقى التأثير المدني” في موقف اللعازارية في بيروت وتم الاعتداء الجسدي على الحضور. التهمة: التطبيع مع إسرائيل. والدليل اعتبار إسرائيل “دولة!”.

    إسرائيل تطور تقنيات تدخل في عدد من الصناعات الإلكترونية التي تستخدم في الكمبيوترات المحمولة التي بين أيدينا، ونخوض الحروب ضدها فتحتل ونحرر الأرض من احتلالها. ومع ذلك هي ليست دولة ولا موجودة!

    والآن مع خطة السلام الأميركية التي اصطلح على تسميتها شعبيا بـ”صفقة القرن” ستعلو المزايدات وتتحرر فلسطين يوميا بالخطابات الرنانة فيما يستمر البحث عن طريق جديد لتحرير القدس، بعد جونية والزبداني والقصير وحلب وغيرها. في الوقت الذي لا يستطيع فيها المواطن العربي، ولا الإيراني، أن يجد ما يحفظ حقه في العيش بكرامة، بما تعنيه الكلمة.

    كتب الكثير من المقالات المؤلمة والجارحة في صدقها وصراحتها عن صفقة أو صفعة القرن. لكن المسؤولية الأكبر فيما وصلت إليه القضية الفلسطينية تقع أولا على التشرذم الفلسطيني الذي يرعاه محور الممانعة لصاحبته إيران التي تكاد تحل محل إسرائيل في الوعي العربي.

    وتقع ثانيا على أوضاع العرب المزرية وتقهقر دولهم الفاشلة في معظمها. ما يعيق الشعوب عن الاهتمام بفلسطين وأهلها.

    تتجاهل خطة السلام الأميركية أو “صفقة القرن” ثورات الشعوب العربية فلا تأخذ بعين الاعتبار سوى الأنظمة التقليدية المطبوعة بالاستبداد وتنسق مع بعضها. لكن هذه الثورات ـ لا سواها ـ من يملك القدرة على إخراجنا من هذا المأزق لتعيدنا إلى الخارطة العالمية بعيدا عن وصمة الفشل والعنف. أو ربما نحتاج معجزة تغلّب وجهة نظر الإسرائيليين السلميين، الذين يعترفون بالحق الفلسطيني بدولة سيدة مستقلة، على عنصرية اليمين الإسرائيلي. والأمران، ليسا ممكنين في المدى المنظور، حتى لا نقول مستحيلين.

    وأمام هذا الكم من النقد الذاتي الموجع، الذي كان يجب أن يقال وأن يسمع ويمارس قبل وقت طويل، وقبل خراب البصرة وأخواتها، ارتأيت العودة إلى علم النفس وإلى عالم إسرائيلي ربما بحثا عن نفحة أمل أو نقطة ضوء، للسذج من أمثالنا.

    من هنا اختياري لمقاطع من مقال، كان صديقي المرحوم قدري حفني قد ضمنه مقدمته لكتاب علم النفس السياسي الذي ترجم عن الإنكليزية (2009)، معرفا بالكاتب: أما دانييل بار-تال Daniel Bar-Tal أستاذ علم النفس الاجتماعي بجامعة تل أبيب، فهو يهودي إسرائيلي، يعد من اليهود الإسرائيليين القلائل الذين اتخذوا موقفا محددا إلى جانب خيار السلام منذ كان طالبا بجامعة تل أبيب في أواخر الستينيات.

    يتوجه بار-تال في خطاب مفتوح يحمل تاريخ 16 فبراير 2009 إلى يهود إسرائيل:

    “لعلها واحدة من أقسى فترات حياتي السياسية كيهودي أعيش في دولة إسرائيل. لقد وجهت أحداث الحرب في غزة ضربة قاصمة لقناعاتي بأن ثمة أملاً في حل سلمي للصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين يمكن أن يتحقق في المستقبل القريب، وفضلا عن ذلك فقد اهتزت ثقتي في إنسانية البشر حين شاهدت مدى السهولة التي يستجيبون بها لنداء الحرب معبرين عن مشاعرهم الوطنية العمياء، ورغبتهم في الانتقام، ونزعهم الشرعية عن الآخر، وانعدام حساسيتهم تجاه الحياة البشرية، مقابل الصعوبة الكبيرة التي تواجه عملية إقناع البشر بالتحرك نحو السلام”.

    ويكمل بار-تال بالقول “لقد شاهدنا مرارا كيف أن الأمر يستغرق سنوات لإقناع الناس بأهمية السلام، في حين أن الأمر لم يستغرق سوى وقت قصير للغاية لإقناعهم بضرورة الحرب، بل لقد كان الأصعب هو إقناعهم حتى بمراعاة الاعتبارات الأخلاقية في حربهم“.

    يكفي أن نخيف البشر من بعضهم البعض وأن نصوّر الآخر كعدو يرغب بسحقنا كي نثير غرائز العنف والتدمير. كما أن للإعلام دورا محوريا في التحريض وقلب الوقائع أو إغفال بعضها بما يجعل من الصعب تكوين رأي موضوعي أو الإحاطة بالواقع كما هو. وهذا ما يسمح لمن هم السلطة من الاستمرار في الهيمنة.

    يضيف بار-تال أن “الحقيقة أكثر تركيبا بكثير من تلك الحكايات التي تروجها المؤسسات السياسية والعسكرية الإسرائيلية، والتي نجحت من خلالها في تشكيل أفكار الجمهور اليهودي في إسرائيل. إنه لأمر مثير للسخرية، لأن واحدا من أهداف الحرب كان التأثير على وعي الفلسطينيين بحيث يتبين لهم مدى الضرر الذي أوقعته “حماس” بحياة الفلسطينيين وبأهدافهم. وما حدث هو أنه بدلا من تحقق هذا الهدف، فقد أدت الحرب إلى تقوية دعم الصقور على الجانبين، مما أدى إلى مزيد من تحطيم العملية السياسية. إن تحليل الموقف نفسيا يبين حجم التحيز والتشويه والانتقائية الذي يشوب نقل وبث المعلومات عبر قنوات الإعلام الإسرائيلية. ولا يعني ذلك أن المعلومات الأخرى البديلة غير متاحة في إسرائيل، ولكن من يهتمون بمعرفة الحقيقة لا يتجاوزون قلة صغيرة“.

    انتظر بار-تال معجزة لم تحدث للتوصل الى حل سلمي. وبعد أكثر من عقد على حرب غزة ما حدث هو صفقة من أجل تعقيده جاءت كنتيجة طبيعية لانهيار المنظومة العربية بدعم من المجهود الإيراني الذي اعتاش على قضية تحرير القدس. والآن، وعلى وقع مزايدات الممانعة، سيستمر البحث عن طريق جديد للقدس، ما يغرق بلداننا بمزيد من العنف والدمار.

    فهل سينتصر الحق والأخلاق يوما؟ هل ستنتصر الشعوب؟ ومن بينها الشعب الإيراني، لتصويب بوصلة الأحداث في المنطقة المهتزة؟ أم علينا انتظار نفاذ مخزون النفط والغاز؟

    monafayad@hotmail.com

    الحرّة

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleرئيس أساقفة “الموصل”: مظاهرات شباب بغداد، الشيعة بالأساس، منبع أمل لنا!
    Next Article Ankara slams Turkish Cypriot leader for remarks, Akıncı backs his words
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz