Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines The Wall Street Journal

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      Recent
      12 December 2025

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      10 December 2025

      Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing

      9 December 2025

      Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything!

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية» الكويت: انسداد سياسي.. والمخارج “مقلقة”!

     الكويت: انسداد سياسي.. والمخارج “مقلقة”!

    0
    By شفاف- خاص on 8 April 2023 الرئيسية

    لم يكن صدفة أن يتشابه مضمون ما جاء في المؤتمر الصحفي الأخير لرئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم، مع الكلمة التي ألقاها رئيس غرفة التجارة والصناعة محمد جاسم الصقر في الجمعية العمومية للغرفة في نفس يوم مؤتمر الغانم!

     

    هذا، رغم من أن ما جاء على لسان الغانم كان أشد وقعا على الساحة السياسية والاجتماعية في الكويت، بل وفي المنطقة أيضا. حيث اعتبر الغانم وجود رئيس الوزراء الشيخ أحمد النواف (نجل أمير البلاد) على رأس الحكومة “خطراً على الكويت”. فيما اعتبر الصقر أن الكويت “في خطر وليس من حقنا السكوت”، في إشارة إلى الأوضاع السياسية غير المستقرة، والخدماتية والتنموية المتراجعة.

     

    محمد جاسم الصقر، رئيس غرفة التجارة

    فقد ناشد الغانم القيادة السياسية الكويتية “التدخل الفوري لوقف العبث الذي يمارسه رئيس مجلس الوزراء تجاه الشعب ومصالحه“. وقال موجها كلامه للنواف: “ألا تعلم بأن البلد واقف، هل تشعر بمعاناة الناس؟ احترم الدستور وأحكام القضاء أو اعتذر ليأتي رجل دولة من الأسرة يملك قراره وينتشلنا مما نحن فيه”، في إشارة إلى حكم المحكمة الدستورية الصادر قبل أقل من شهر والذي أبطل وجود البرلمان الحالي (برلمان 2022) وأعاد البرلمان السابق ورئيسه الغانم إلى الساحة (برلمان 2020).

    وأضاف الغانم: “طلبتُ مقابلة الأمير ولم أمُكَّن، وسمعت أن النواف لا يريدني مقابلة سموه، واليوم أطلب من القيادة السياسية التدخل الفوري لإصلاح الوضع”.

    ويقول مراقبون أن الهجوم العنيف للغانم على النواف، وما جاء في كلمة الصقر، هما تمظهرات للخلاف داخل الأسرة الحاكمة أو انعكاس لصراع النفوذ بين أفراد الأسرة. وخاصة المؤتمر الصحفي للغانم، الذي، وفق بعض المراقبين، ما كان ليستطيع فتح جبهة ضد النواف دون أن يكون مسنودا في ذلك من أحد أطراف الأسرة!

    رئيس الوزراء الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح

    ووفق البعض، قد يكون هجوم الغانم مقدمة لسيناريو تغيير النواف بشيخ آخر لرئاسة مجلس الوزراء في ظل توتر العلاقة بين النواف وبرلمان 2020 الذي يرأسه الغانم، إضافة إلى الأنباء التي تشير إلى عدم رضا بعض الأطراف النافذة في الأسرة من إدارة النواف لأمور الحكومة، فهو، على سبيل المثال، لم يستطع أن يحرك عجلة تفاهماته مع برلمان 2022 أيضا.

    لم يكن هذا السيناريو الوحيد المطروح في الساحة السياسية. إذ يتحدث سيناريو آخر أطلّ برأسه، عن سعي الكتلة السياسية البرلمانية والشعبية التي يسيطر عليها الغانم لعرقلة حكومة يترأسها النواف، باعتبار أن النواف هو أحد حلفاء العدو السياسي اللدود للغانم، أي الشيخ أحمد الفهد الذي ينتظره حُكم في سويسرا بشأن تُهم تتعلق بترتيب قضية تحكيم في جنيف في عام 2014 لتوثيق أدلة مصورة ثبت أنه تم التلاعب بها. فوجود النواف على رأس الحكومة هو بمثابة عودة لنفوذ تيار الفهد وتهديد للمملكة السياسية للغانم، التي بناها على مدار عشر سوات، أي منذ أن تفاهم مع الأمير السابق الشيخ صباح الأحمد عام 2012 (أثناء فورة “الحراك”) لعرقلة نفوذ المعارضة السياسية في الكويت. لذا يبدو أن طبقة التجار (غرفة التجارة، والأسر التجارية العريقة المهيمنة، كالخرافي والغانم والشايع وغيرها) المتحالفة سياسيا واقتصاديا مع القيادة السياسية، تريد أن تفرض شروطها على القيادة بالضغط لتغيير النواف.

    ومن السيناريوهات الأخرى التي تطل برأسها أيضا في الأزمة السياسية الراهنة، الحديث عن نية القيادة السياسية (أثناء الكلمة السنوية المعتادة في العشر الأواخر من شهر رمضان) “تعليق عمل البرلمان” لفترة قانونية معينة، والسعي “للتصالح” مع الشعب بإقرار بعض القوانين الشعبية بصورة أحادية، لعل وعسى يساهم ذلك في “إرضاء” الناس في ظل تراجع الكثير من الخدمات. بل إن “التحالف الوطني الديمقراطي”، الذي ينتمي إليه رئيس غرفة التجارة محمد جاسم الصقر، خطا خطوة أكبر من ذلك حينما حذر الجمعة من أنباء تتحدث عن نية القيادة السياسية “تعليق العمل بالدستور”. وقال في بيان “إنها أماني للبعض تتعارض مع خطاب سمو الأمير الذي ألقاه نيابة عنه سمو ولي العهد بقولهما «لن نحيد عن الدستور ولن نقوم بتعديله ولا تنقيحه ولا تعطيله ولا تعليقه ولا حتى المساس به حيث سيكون في حرز مكنون فهو شرعية الحكم وضمان بقائه والعهد الوثيق بيننا وبينكم»”.

    جدير بالذكر أن المؤتمر الصحفي الأخير للغانم والذي هاجم فيه النواف، جاء بعد يوم على تعذر عقد الجلسة الأولى لبرلمان 2020، بسبب عدم حضور الحكومة، وأيضا لعدم اكتمال النصاب القانوني، حيث لم يحضر سوى اثنين وعشرين نائبا من أصل خمسين نائبا.

    وتنص المادة 116 من الدستور الكويتي، على أنه يجب تمثيل الحكومة في جلسات المجلس حتى يمارس أعماله. وتقاطع حكومة تصريف الأعمال الحالية جلسات البرلمان منذ يناير الماضي.

    وكان من المفترض أن يجري حل أزمة علاقة الحكومة ببرلمان 2022 بإعلان حكومة جديدة كُلِّف بتشكيلها مجددا النواف في أوائل مارس الماضي. لكن قرارا مفاجئا صدر عن المحكمة الدستورية في التاسع عشر من نفس الشهر قضى بإبطال برلمان 2022، وإعادة برلمان 2020، لتدخل الكويت بذلك مرحلة جديدة من الأزمة، تبدو مفتوحة السيناريوهات. وجاء حكم المحكمة في نصوصه ليزيد من قوة القضاء واحترام الجميع لأحكامه، وهذا عزز التقاليد والممارسات الديمقراطية في الدولة.

    من جهة أخرى، لا يخفي البعض وبينهم نواب شكوكا في قرار المحكمة الدستورية، وأرجحيته، معتبرين أن ما صدر عن المحكمة أدخل البلاد في تعقيدات جديدة، كما أنه شكل تجاوزا لصلاحيات الأمير، حيث إن الدواعي التي بنت عليها المحكمة قرارها تتعلق بإشكالات في مراسيم حل البرلمان السابق ودعوة الناخبين لانتخابات جديدة عقدت في سبتمبر الماضي، وهي في صميم صلاحيات الأمير.

    ولا يستبعد مراقبون أن يكون موقف النواف من عدم حضور أولى جلسات البرلمان العائد، نابعا من ذات الشكوك التي تلامس البعض بشأن قرار المحكمة الدستورية، والتي جعلته حتى الآن لا يحسم في إعلان التشكيل الحكومي الجديد.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleمن العشا السري للغدا العلني!
    Next Article الكويت تعلن حكومة جديدة وتعين مناف الهاجري وزيرا للمالية
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • خاص-من منفاهما في روسيا: اللواء كمال حسن ورامي مخلوف يخططان لانتفاضتين 10 December 2025 رويترز
    • كيف خدمت السياسة النقدية كارتل النفط في الاستيلاء على لبنان 10 December 2025 وليد سنّو
    • مخيمات منطقة “صيدا” بين محاولات “حماس” لإمساكها وتراجع دور منظمة التحرير 10 December 2025 خاص بالشفاف
    • صيدا: معالجة “المخالفات” والانتخابات النيابية القادمة! 9 December 2025 وفيق هواري
    • في قلب باريس، آلة “الكاش” الغامضة لنخبة لبنانية 8 December 2025 كليمان فايول
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Sarah Akel on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz