Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»عندما يطوّر ميشال عون اختصاصه
    يقول أنصار باسيل أن "لحم أكتافه من إعمار الضاحية"، أي من "المال الإيراني". لكنه يبتزّ اللبنانيين بالكهرباء لإجبار الدولة على دفع 220 مليون دولار لشراءِ أرض اشتراها بـ20 مليون دولار! باختصار، العميل الإيراني "حرامي" أيضاً

    عندما يطوّر ميشال عون اختصاصه

    1
    بواسطة خيرالله خيرالله on 1 فبراير 2016 منبر الشفّاف

    طوّر النائب المسيحي اللبناني اختصاصه مع مرور الوقت. كان اهتمامه في الماضي محصورا بتهجير اللبنانيين، خصوصا المسيحيين منهم، من بلدهم. صار الآن مختصا في تهجير اللبنانيين من البلدان التي يعملون فيها خصوصا في الدول العربية الخليجية. 

    في القاهرة، لم يكن الوزير اللبناني سوى وزير للخارجية الايرانية لدى طرح موضوع ادانة الهجوم الذي تعرّضت له السفارة السعودية في طهران وقنصلية المملكة في مشهد. وفي جده، في اجتماع لمنظمة التعاون الاسلامي، كان الموقف اللبناني متخاذلا، من وجهة النظر العربية، بتوجيهات من وزارة الخارجية في بيروت.

    كان منتظرا ان تعتمد وزارة الخارجية اللبنانية موقفا مختلفا يتماشى مع الموقف العربي العام الذي دان السياسة الايرانية وممارسات “حزب الله”. لم يعد لدى اي طرف عربي اي وهم حيال السياسة الايرانية من جهة والدور الذي يلعبه “حزب الله” من خلال وجوده في الحكومة اللبنانية، في خدمة طهران من جهة اخرى.

    لم يكن مطلوبا من الوزير اللبناني الذهاب بعيدا في الاعتراض على السلوك الايراني وذلك لاعتبارات لبنانية معروفة من بينها ان دويلة “حزب الله” اقوى من الدولة اللبنانية. لا يمرّ يوم الّا ويكشف “حزب الله” انّه الدولة في لبنان. كان آخر دليل على ذلك اطلاق المدان ميشال سماحة الذي اعترف بالصوت والصورة انه نقل متفجرات من سوريا لتنفيذ تفجيرات واغتيالات في لبنان.

    كان مفترضا بوزير الخارجية مراعاة مصلحة اللبنانيين العاملين في الخليج، خصوصا المسيحيين منهم، ما دام هذا الوزير على رأس التيار العوني، اي تيار ميشال عون، الذي يشكو صباحا مساء من هضم حقوق المسيحيين في لبنان ومن انّه مصمّم على استعادة هذه الحقوق!

    هناك نحو نصف مليون لبناني في دول الخليج العربية. الاكثرية في السعودية. تأتي بعد ذلك دولة الامارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين. هناك ايضا عدد لا بأس به في سلطنة عُمان التي تراعي ايران الى حد كبير، لكنها اتخذت في القاهرة وجده موقفا ينسجم كلّيا مع الموقف العربي العام.

    اكثر من ذلك، حرص وزير الخارجية العراقي ابراهيم الجعفري، وهو من اصول افغانية، على عدم قطع شعرة معاوية مع العرب الآخرين، خصوصا مع السعودية. ربّما جاء الجعفري الى بيروت للاعتذار من وزير الخارجية اللبناني على عدم الذهاب الى النهاية في مسايرته خلال اجتماع القاهرة. ليس سرّا ان العراق مستعمرة ايرانية بكلّ ما في معنى الكلمة، لكنّ بغداد حافظت على هامش صغير للمناورة، خصوصا بعد اعتراف كبار المسؤولين الايرانيين، على رأسهم “المرشد” علي خامنئي ان ما حصل في حق السفارة السعودية كان “خطأ”.

    لا شكّ انّ دولة كبيرة وعاقلة مثل المملكة العربية السعودية تأخذ في الاعتبار الوضع اللبناني وتتفهّم ما يتعرّض لبنان من ضغوط ايرانية، في ظل غياب الدعم العربي لكلّ من يسعى الى مقاومة المشروع التوسعي ذي الطابع المذهبي الذي تنفّذه طهران.

    يمكن للمملكة ان تتفهم ايضا ان وزير الخارجية اللبناني، انما هو موجود في هذا الموقع لانّ التيّار الذي ينتمي اليه متخصص في الاساءة الى اللبنانيين ومصالحهم، داخل لبنان وخارجه، وذلك منذ اواخر ثمانينات القرن الماضي عندما كان ميشال عون في قصر بعبدا وصولا الى سيطرة “التيّار” على وزارة الخارجية وتحوّيلها الى دائرة تابعة لـ”حزب الله” او للخارجية الايرانية.

    تاريخ ميشال عون حافل بالاساءة الى اللبنانيين، خصوصا الى المسيحيين. من لديه ادنى شكّ في ذلك يستطيع العودة الى الحروب التي خاضها ميشال عون مع اللبنانيين الآخرين مسلمين ومسيحيين عندما اصبح رئيسا لحكومة موقتة اثر انتهاء عهد الرئيس امين الجميّل في خريف العام 1988.

    كانت مهمة ميشال عون كرئيس للحكومة الموقتة، وقتذاك، تسهيل انتخاب رئيس جديد للجمهورية. ما الذي فعله عون؟ قصف المناطق ذات الاكثرية الاسلامية في بيروت. انتقل بعد ذلك لخوض حروب مع “القوات اللبنانية” التي كانت لا تزال ميليشيا منتشرة في المناطق ذات الاكثرية المسيحية. هجّر اكبر عدد من المسيحيين من لبنان في تلك الفترة وادخل الجيش السوري الى بعبدا ووزارة الدفاع وتسبب من حيث يدري او لا يدري باغتيال الرئيس المنتخب رينيه معوّض الذي فجّر النظام السوري موكبه في بيروت الغربية في تشرين الثاني ـ نوفمبر 1989 بعدما اصبح هدفا سهلا لاجهزته.

    منع ميشال عون  الرئيس المتخب من الوصول الى قصر بعبدا، حيث كان في استطاعته حماية نفسه، وذلك بحجة رفضه اتفاق الطائف الذي كان رينيه معوّض قادرا على تطبيقه بطريقة متوازنة الى حدّ ما. نفّذ ميشال عون كل المطلوب منه كي تكون هناك وصاية سورية كاملة على لبنان طوال خمسة عشر عاما. ولمّا انتهت الوصاية السورية اثر اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه في العام 2005، انتقل ميشال عون الى وضع نفسه في خدمة الوصاية الايرانية من منطلق كرهه لكلّ من هو سنّي في المنطقة ولاسباب اخرى يخجل المرء من ذكرها.

    في سياق الخدمات التي قدّمها ميشال عون لايران ولا يزال يقدّمها لها، نراه الآن يُستخدم اداة في عرقلة انتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية. واستخدم في العامين 2006 و 2007، في تهجير قسم آخر من المسيحيين اللبنانيين عندما شارك في الاعتصام الذي قام به “حزب الله” في وسط بيروت بهدف التغطية على جريمة اغتيال رفيق الحريري والجرائم الاخرى التي تلتها من جهة وضرب الاقتصاد اللبناني من جهة اخرى. هل من يريد ان يتذكّر عدد المؤسسات التي اغلقت ابوابها بسبب هذا الاعتصام الطويل؟ هل من يريد ان يتذكّر عدد اللبنانيين الذين هاجروا نتيجة هذا الاعتصام الذي قضى على آلاف فرص العمل كانت متوافرة للمسيحيين خصوصا؟

    هذا غيض من فيض افضال ميشال عون على لبنان واللبنانيين واختصاصه في تهجير المسيحيين من بلدهم. المؤسف في الامر، ان هناك مسيحيين ما زالوا يتبعون هذا الرجل الذي يحظى بدعم “حزب الله” ليكون رئيسا للجمهورية. في الواقع، يتذرع “حزب الله” بميشال عون لتعطيل مؤسسة رئاسة الجمهورية.

    من هذا المنطلق ومن هذه الوقائع غير القابلة للدحض، ليس مسغربا اذا ان يكون موقف وزارة الخارجية معاديا لكلّ ما هو عربي، من دون ان يعني ذلك ان الردّ الخليجي يكون بابعاد لبنانيين يعملون في دول معيّنة. مثل هذا لابعاد هو ما يطمح اليه ميشال عون وتياره وما تريده ايران ممثلة بـ”حزب الله” لا اكثر ولا اقل.

    اذا كان من سياسة ايرانية في لبنان، فان هذه السياسة تقوم هذه الأيّام على عزل الوطن الصغير عن محيطه العربي وعن الخليج العربي تحديدا. وهذه سياسة بدأ تنفيذها على الارض باشراف حكومة “حزب الله” التي شكّلها السنّي نجيب ميقاتي في العام 2011. ما نشهده اليوم استمرار لهذه السياسة التي لا يكون الردّ عليها بمعاقبة لبنان واللبنانيين، بل بمزيد من الدعم الخليجي ومزيد من الاحتضان العربي للبلد الواقع تحت السيطرة الكاملة لميليشيا مذهبية، ولكن لا يزال فيه من يقاوم الظلم والوصاية الجديدة…   

       

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقما الذي يجري لثروتنا؟
    التالي رفسنجاني لخامنئي: من أعطاك حق أخذ كل الأسلحة وكل منابر الصلاة وإدارة التلفزيون الرسمي؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    غسان
    غسان
    9 سنوات

    “لا شكّ انّ دولة كبيرة وعاقلة مثل المملكة العربية السعودية” نعم دوله كبيره وفاعله في خارطة الشرق الأوسط ولكن هل هي عاقله؟ اخر جنون كان تخفيض حكم قطع راس كاتب فلسطيني اتهم بالرده الى ثمانية سنوات سجن وثمانمائة جلده وذلك بعد اعتراضات دوليه … تصوروا قطع راس من يريد تحكيم عقله ولا تقديم الطاعه والولاء لدين يمثل الجهل والتخلف والعنف…. كل الذين يطبلون ويزمرون للانظمه الأوتوقراطية اما مأجورين او متخلفين وذلك ينطبق على كل العقائد والأديان القراوسطيه….. العالم باجمعه يرى الشعب السوري يموت ولا يحرك ساكنا وصل بهم الامر للسماح للمجرم بوتين بالمساهمة في القتل والدمار لا لشيء فقط خوفهم… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz