Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»حزب الله ينسحب من سوريا تزامنا مع وقف وشيك لإطلاق النار

    حزب الله ينسحب من سوريا تزامنا مع وقف وشيك لإطلاق النار

    1
    بواسطة كمال ريشا on 18 نوفمبر 2015 الرئيسية

    خلاقا لما كان يحصل في تفجيرات واعتداءات ارهابية سابقة غابت شعارات “الموت لآل سعود” واتهام اطراف من قوى 14 آذار بالتورط في استهداف بيئة حزب الله! اجتهد انصار الحزب في ضبط ردود الفعل وتصويبها في مواجهة “الارهاب” والتمييز بين الارهابيين من جهة، ومن كان يتهمهم حزب الله بأنهم البيئة الحاضنة للارهاب” في لبنان من جهة ثانية”.

    قبل تفجير برج البراجتة الارهابي، وبعده، ساد الهدوءوالعقلانية لهجة الامين لحزب الله ، للمرة الاولى, فهو في خطاب عاشوراء كان عالي النبرة مطلقا اتهاماته ومحرضا جمهوره ضد المملكة العربية السعودية وضد المذهب السني متهما إياه ضمنا باحتضان الارهابيين.

    وفجأة ومن دون مقدمات، تراجع سقف خطاب الامين الاعم العام للمطالبة بالتسوية الشاملة، قبل التفجير الارهابي في البرج، وأكد في خطاب أكثر هدوءا بعد التفجير، ان التسوية التي يقترحها “تحت سقف الطائف”، ولا تمت بصلة الى أي مشروع “مؤتمر تأسيسي”، او “مثالثة” او سواها.

    المعلومات تشير الى ضمور الدور الايراني في سوريا تباعا، ومن خلفه دور حزب الله، وهذا ما تعكسه تصريحات بعض المسؤولين الايرانيين، خصوصا عند تطرقهم للدور الروسي، الذي سحب بساط النظام السوري من تحت القبضة الايرانية، وتاليا قبضة حزب الله. فوقع الحزب بين فكي كماشة، التسوية القادمة الى سوريا، والتي يبدو ان ايران لن تكون مؤثرة فيها، خصوصا ان مؤتمر فيينا الاخير بشأن سوريا، كان نجومه وزراء خارجية الولايات المتحدة وروسيا والعربية السعودية، وبين الانسحاب من الميدان السوري، الى بيئة لبنانية لطالما حذرت الحزب من مخاطر تورطه في وحول الجيران.

    والعودة الى لبنان من دون تسوية سترفع سقف المخاطر التي سيواجهها الحزب، و لابد من التمهيد لهذه العودة، التي يبدو انها أسرع مما يتوقع. حيث أشارت مصادر ديبلوماسية روسية الى انها قد تكون قبل نهاية العام الجاري، وهذا ما اكده وزير الخارجية الاميركي جون كيري امس الذي أشار الى ان وقف إطلاق النار في سوريا سيطبق خلال أسابيع.

    تزامناً، سوف يُسأل حزب الله عن دوره في سوريا، وعما يسميه الشهداء والجرحى والمعوقين، وعن ردود الفعل التي خلفها قتاله في سوريا على لبنان من النواحي الامنية والاقتصادية والبنية الاجتماعية اللبنانية كافة. خصوصا ان جميع المقولات التي ساقها الحزب للتدخل في سوريا سوف تسقط خلال اسابيع، فلا “حماية المقامات” ولا “اللبنانيين الشيعة في القرى الحدودية”، ولا حرب استباقية على الارهابيين كي لا يصلوا الى جونية! فهم ضربوا الضاحية مرارا،  وتعليق انتخاب رئيس للجمهورية وتعليق العمل بمؤسسات الدولة كافة في انتظار العودة المظفرة من سوريا.

    من هنا كان لا بد من استباق هذه العودة، والسعي الى  تسوية، كما قال امين عام الحزب، تحت سقف اتفاق الطائف، وليس وفق منطق المنتصر في سوريا والموت لآل سعود واتهام وتخوين الشريك الآخر في الوطن.

    ويبقى السؤال هل يجب على قوى 14 آذار، ان تلاقي دعوة نصرالله في منتصف الطريق؟

    التجارب السابقة مع الحزب لا تبشر بأنه يلتزم الاتفاقات! من الدوحة الى إعلان بعبدا كانت موافقة الحزب على الاتفاقات لتقطيع الوقت في انتظار اللحظة المناسبة للانقضاض على الشركاء والدولة معاً، ونقض توقيعه، وإعطاء نفسه حجما اكبر من لبنان، بما يشير الى ان لبنان حديقة الحزب التي ينطلق منها الى مهام إقليمية ودولية تتجاوز قدرة لبنان على تحملها او مواجهتها.

    ولأن هذه التجارب لا تبشر بإيجابيات يمكن البناء عليها، ولان الحرب السورية هي آخر حروب حزب الله، يبقى الحل الامثل للتسوية التي يطرحها الامين العام للحزب العودة الى الاصول الدستورية، وتنفيذ إتفاق الطائف الذي تأخر تنفيذه اكثر من عقدين ونصف، من دون اجتهادات واثمان تدفعها الدولة والمؤسسات للسياسيين جميعا.  والعودة الى الاصول الدستورية، تعفي الجميع من مسؤولية تقديم تنازلات متبادلة لصالح بعضهم البعض، فتكون التنازلات لصالح الدولة وبشروط الدولة، فتستقيم الحياة السياسية في البلاد بمعزل عن تفسيرات اجتهادات للدستور تحت مسميات “الميثاقية” التي تعطي الطوائف حق”تعطيل الحياة السياسية والدستورية، مبدعة “الثلث الضامن” حينا و”المعطل” حينا آخر، والتخلي عن صفات أعطيت للطوائف فهذه “وطنية” وتلك “”عميلة” وأخرى “حاضنة للارهاب.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإسلاموفوبيا وخضوع (1-2)
    التالي سمير فرنجية: مبادرة نصرالله ليست مناورة
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    10 سنوات

    اذا انسحب حزب اللات من سوريا ،لمن سيترك السيده الطاهره زينب،و ضريحها،،اين غيرته على اهل البيت الطاهرين،

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz