Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الباخرة-الشبح: إلى سوريا أم إلى.. سوريا؟

    الباخرة-الشبح: إلى سوريا أم إلى.. سوريا؟

    0
    بواسطة المركزية on 5 أكتوبر 2020 غير مصنف

    بانتظار الإنتهاء من تحرير « القدس »، أو.. اليمن، « يتعاطى » حسن نصرالله بتهريب المازوت والبنزين « الحلال ». الزمن صعب و »الأحوال ضيقة »! وحصة نبيه برّي « محفوظة »!

     

    المركزية- منذ ايام دخلت باخرة محمّلة بمادة البنزين المياه اللبنانية باتجاه منشآت الزهراني في الجنوب وهي غير معروفة الهوية، وتبين انها لم تأتِ بناء على طلب أي جهة رسمية أو أي شركة خاصة، وفق ما اكدت المديرية العامة للنفط – إدارة منشآت النفط، في بيان، موضحةً ان استيراد المشتقات النفطية لصالح المنشآت يتم استناداً إلى المناقصات التي تجريها لجنة مختصة بتكليف رسمي وفق الأصول، وبالتالي فإن الباخرة الآن قيد التحقيق لدى الجهات المختصة”.

    وفي وقت اوضحت المعلومات المستقاة من اكثر من مصدر ان الباخرة jaguar S آتية من  اليونان  وان إدارة الجمارك ولدى التدقيق في المانيفست وبوليصة الشحن والعلم والخبر المقدّم من الوكيل البحري تبيّن عدم وجود شركة مستوردة للبضاعة الموجودة على متنها، كما أن الشركات المستوردة للمحروقات تبرّأت منها وكذلك منشآت النفط، يبقى السؤال “لمن تعود باخرة البنزين-الشبح ولماذا رست في الزهراني”؟

    حتى الان لا معطيات مؤكدة ورسمية حول وجهة الباخرة بإستثناء ما كُشف عن انها آتية من اليونان وتحمل ما يقارب 4 ملايين ليتر من البنزين وهي مستوردة لصالح شركة “النِعَم” السورية التي تعمل في مجال المشتقات النفطية، غير ان طريقة دخولها المياه الاقليمية اللبنانية ورسوها قبالة منشآت الزهراني تحديداً وليس اي منشآت نفطية اخرى في لبنان يجعل من السهولة “توقّع” وظيفتها ووجهتها بالإستناد الى جملة وقائع نعددها بصيغة التساؤل:

    كيف دخلت الباخرة المياه الاقليمية اللبنانية في طريقها من اليونان لترسو قبالة الزهراني؟ ومن اعطاها “الإذن” في وقت ان الجهات الرسمية اللبنانية وصاحبة الشأن الممثلة بالمديرية العامة للنفط “تبرّأت” منها مشيرةً الى ان لا علم لها بها؟

    كيف “تتجرّأ” باخرة على دخول مياه اقليمية “تعجّ” بقوات المراقبة البحرية منها الدولية التابعة لـ”اليونيفيل” واللبنانية المتمثّلة بالقوات البحرية التابعة للجيش اللبناني وتتجوّل في المياه لترسو قبالة منشآت الزهراني وكأن “لا حسيب ولا رقيب” في البحر وأن هناك قوّة اكبر من القوات الدولية واللبنانية الرسمية تُدخل من تشاء في المياه الاقليمية كما تفعل على الحدود البرية؟

    قبل الاجابة على هذه التساؤلات المشروعة، رجّحت مصادر معنية لـ”المركزية” “ان يكون للباخرة-الشبح وجهتان بالاستناد الى طريقة دخولها المياه الاقليمية اللبنانية: الاولى ان تكون آتية من ايران ومرّت عبر اليونان، حيث جرى تبديلها بباخرة اخرى تحمل اسماً ورقماً تسلسلياً مختلفاً بعد ان أطفأت جهاز GPS الخاص بها كي لا يتم رصد حركتها عبر الاقمار الاصطناعية، فدخلت المياه الاقليمية اللبنانية في طريقها الى مرفأ طرطوس من اجل إفراغ حمولتها من البنزين.

    والثانية ان تكون اتّبعت كل هذه الخطوات لكن ليس للتوجّه الى مرفأ طرطوس وانما لترسو في منشآت الزهراني تحديداً، فيتم تفريغ حمولتها بالتعاون مع جهات متواطئة وتنقل بالتقسيط وعبر البر الى سوريا بتغطية من قوى الامر الواقع المستفيدة من هذه العملية والمسيطرة على المعابر الشرعية وغير الشرعية بين لبنان وسوريا.

    على اي حال، وبإنتظار نتائج التحقيقات التي يجريها القضاء وسط ترجيحات باتّخاذ قرار بإعادة الباخرة وحمولتها الى تركيا، اعتبرت المصادر “ان اي مساعدة لبنانية لايصال الباخرة الى مكان “محظور” دولياً سيُرتّب علينا تبعات خطيرة ليس اقلها خرق قانون قيصر الذي يُحظّر التعامل مع النظام السوري تحت اي عنوان والا فان العقوبات بالمرصاد”.

    ولفتت الى “ان لبنان بغنى عن “همّ” جديد يُضاف الى جبال الهموم التي يتحمّلها. فهو اليوم في وضع اقتصادي سيّئ جداً ويُعاني من عزلة دولية واقليمية نتيجة سياساته، فهل يجوز إقحامه في نيران “قانون قيصر” بالالتفاف عليه من خلال هذه الباخرة في وقت ان هناك اقتراح قانون مقدّم من السيناتور الجمهوري جين شاهين بإعفاء لبنان من عقوبات قيصر، لان وضعه الاقتصادي لا يحتمل مزيداً من العقوبات”.

    وختمت المصادر “لا يجوز ان نُلدغ من الجحر نفسه مرّتين. منذ شهرين دفعنا ثمن باخرة “روسوس” المشبوهة والتي لا هوية لها فتسبّبت بإنفجار مرفأ بيروت. فهل يجوز تكرار التجربة لا سمح الله مع باخرة “جاغوار-اس” التي لا نعرف حتى الان صاحبها؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبروتوكولات ماجدة الرومي
    التالي “حزب الله” يجرؤ حيث لا يجرؤ الآخرون
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz