Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»أطفال درعا “على الله”؟: فاطمة الأسد تهدّد بـ «فضيحة» إذا أُعدم ابنُها سليمان

    أطفال درعا “على الله”؟: فاطمة الأسد تهدّد بـ «فضيحة» إذا أُعدم ابنُها سليمان

    0
    بواسطة وكالات on 12 أغسطس 2015 الرئيسية

    هل تذكر السيدة الأنيقة كيف قام “قريبها” عاطف نجيب بتعذيب أطفال “درعا”، وأعمارهم كانت دون ١٢ سنة، فكانت الشرارة التي فجّرت الثورة في سوريا؟

    *

    دبي – «العربية نت» – بدأت فاطمة مسعود الأسد، أم سليمان هلال الأسد، المتهم بقتل الضابط في الجيش السوري العقيد حسان الشيخ، بتنفيذ تهديدها بفضح العائلة، بعدما تسرّبت أنباء كثيرة عن لومها وإبعادها عن أسرتها.

    وكان سليمان قتل الشيخ بدم بارد أمام عائلته بسبب خلاف على أفضلية المرور في اللاذقية، التي خرجت منها احتجاجات وأصوات شعبية وسياسية من أبناء الطائفة العلوية، موالية للنظام، تطالب الرئيس بشار الأسد بعدم السماح بهذا النوع من الممارسات التي تسيء إلى ضباط الجيش الذين يقاتلون الجماعات المعارضة.

    ويبدو في رسالة على صفحة فاطمة على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» يعود تاريخها إلى العاشر من هذا الشهر – وهذا غريب كونها لم تحدّث صفحتها حتى السادسة من فجر أمس – أنها مبعدة عن تفاصيل مشكلة ابنها، وأن ثمة من يلقي باللوم عليها، وأنها حاولت معالجة سليمان من «إدمانه» إلا أن ثمة من منعها.

    ويظهر في الرسالة أن فاطمة تحمّل عائلة الأسد المسؤولية الكاملة عن المصير الذي وصل إليه ابنها سليمان، وذلك في قولها: «كفاكم اختباء وراء أصابعكم الخاطئة، وإن عجلة الأيام ستدور لتقف عندكم وتحاسبكم».

    وحاولت الأم أن تبرّر موقفها من قضية ابنها، وأنه فلذة كبدها، كما قالت، إلا أنها ألمحت إلى أنها مع عودة «الحق لأصحابه» بوجه من «يدّعون أنهم أهله وأصحابه».

    وأكد بعض أبناء منطقة القرداحة في اللاذقية، مسقط رأس الرئيس، أن فاطمة لجأت إلى عدد من الفاعليات من عائلة زوجها، وبعض مسؤولي النظام، إلا أنها لم تجد ما يلبّي طلبها، بحل «قصة سليمان»، وأنه لا يمكن لها كأم أن تكون «أرملة بطل وأمّ مجرم في الوقت نفسه»، نظراً لكونها زوجة هلال الأسد، القائد السابق لما يسمى «الدفاع الوطني»، والذي قتلته المعارضة في وقت سابق.

    وتسرّبت أنباء أن فاطمة تعيش حالة من «التوتر والعصبية والانهيار» بسبب إشاعات عن أن ابنها سليمان قد يعدم في «محاكمة سريعة» إنقاذاً لآل الأسد من «أكبر ورطة في تاريخهم»، وأنها (فاطمة) هدّدت بفضح «الجميع» إذا ما تأكد إعدام ابنها، خصوصاً أن «في العائلة من قتل أكثر من ابني، فلماذا سيذهب سليمان كبش فداء؟».

    وعلم في هذا السياق، أن فاطمة، عقب القبض على ابنها، احتجبت عن الأنظار وأقفلت هاتفها الخاص واختفت عن المنطقة ولم يعثر لها على أثر حتى الآن، خصوصاً أن وسائل الإعلام لم تنقل أي خبر عنها في تعزية أهل الضابط القتيل، ما فُهِم منه «رفض أهل القتيل لتعزيتها» كونها أم القاتل.

    وذكرت المصادر أن فاطمة غير «قادرة على زيارة أهل القتيل» مخافة أن يتم اعتراضها من قبل «بعض المشاغبين أو المحتجين» ومخافة أن تتعرض «لموقف يحرجها عند أهل القتيل»، لذلك ألمح البعض إلى أن الأم في حالة «اختفاء تكتيكي» ريثما يتم ترتيب القضية، وما إذا كان أهل القاتل سيقبلون «الدية» قبل النطق بالحكم، أم بعده، أو ما إذا كان سيتم «التدخّل منذ البداية» عبر تغيير الشهادة التي أقرها شقيق القتيل لوسائل الإعلام بأن سليمان هو الذي أطلق النار على الشيخ.وووضعت فاطمة على صفحتها في «فيسبوك»، صورة لزوجها هلال وسط مجموعة من العناصر والدبابات، حيث برز القصد بأنه تذكير «أهل المنطقة بدور الهُمام» وهو لقب زوجها لدى النظام وبعض الموالين في منطقة الساحل.

    hilal al assad

    هذا، في الوقت الذي زعمت فيه مواقع تابعة للسلطات الأمنيّة السورية، أن فاطمة تقدّمت باعتذار من عائلة الشيخ، «متبرئةً» من ابنها قائلة إنه «سبق وأطلق النار عليها» هي نفسها، ثم ثبت بطلان هذا «الاعتذار» المفبرك والبراءة المزوّرة، حيث لم تحمل صفحتها إلا تمجيداً بزوجها هلال.

    الأنظار تتجه إلى أهل الضابط القتيل، الذين تنقل الأنباء توقّعها أنهم «بصدد التنازل» عن حقهم، فيما لو ثبت اتهام سليمان بقتل العقيد، أو التنازل مبدئياً عن حقهم الخاص، ليتبقى حق الدولة، أو ما يعرف بالحق العام. وفي هذه الحالة، لا يتم إنزال عقوبة الإعدام بالجاني، خصوصاً إذا ما تم الأمر عبر مبدأ «الديّة».

    وتحركت أكثر من جهة في النظام ومن داخل الطائفة العلوية، للمطالبة باعتقال الكثير من المتهمين ليس في القتل فقط، بل بالسرقة والنهب في كل محافظات سورية، كرد على اعتقال سليمان، وكيلا يكون وحده في فضيحة «حرقت أصابع النظام» وكذلك كي «تبرُد» نار فاطمة، التي ترى «ظلماً واقعاً على أسرتها التي قدمت شهيداً دافع عن الوطن، هو زوجها هلال».

     42171718-c3b3-492e-a06f-274322b4cee4_16x9_600x338

    يذكر أن كل الترجيحات تشير إلى أن موقف الرئيس الأسد، قريب القاتل، هو بين «نار القانون»، التي لو طبّقها فـ «سيتآكل وهج العائلة في الساحل وعموم سورية» وبين «نار العائلة» التي لو جاملها ودافع عن صورتها، فسيكون آخر مسمار في نعشه كرئيس وكشخص، عندما يتهاون «بحق ضابط قتله قريبه غدراً» بينما يقدم الجيش القتلى تلو القتلى دفاعاً عنه وعن نظامه.

    لكن في المقابل، كشف مصدر في فريق «8 آذار» اللبناني المتابع للأوضاع في سورية، لموقع صحيفة «النهار» اللبنانية الإلكتروني، أن الأسد «أعطى أوامره للجهات القضائية والعسكرية لمحاكمة نسيبه الشاب سليمان».

    ويحوي سجل سليمان «رزمة» من الاعتداءات ومخالفة القوانين والتضييق على المواطنين، مستفيداً من اسم عائلته.

    وذكر المصدر أنه سمع في الساعات الأخيرة من مسؤول سوري رفيع المستوى في دمشق أن«الرئيس الأسد لن يسكت عن هذه الجريمة، وأن سليمان سيحاكم على فعلته».

    وسئل هل سيصل الأمر بالمحكمة إلى تنفيذ حكم الإعدام بسليمان؟ فأجاب: «ما علمته أن الموضوع أصبح في يد القضاء، وهو المخوّل باتخاذ الحكم المناسب. ولن يحظى سليمان بأي تدخّل حتى من الرئيس الأسد الحريص على تطبيق العدالة، وعدم تكرار هذه الجريمة في النيل من ضباط الجيش، الذين لا يقصّرون على مختلف الجبهات، في الدفاع عن سورية ووحدتها».

    ونفى المصدر كل المعلومات التي ترددت أن سليمان الأسد هرب إلى إحدى البلدات اللبنانية.

    "زينبية"! هل ذكّرتكم بصورة ابراهيم الأمين "متعبّداً؟
    “زينبية”! هل ذكّرتكم بصورة ابراهيم الأمين “متعبّداً؟

    “الرأي”

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصالحي: سوف نصب الخراسانة في المخزن الفولادي وليس في قلب مفاعل “أراك”
    التالي “ولايتي” حذّر العبادي: خامئني يرفض محاكمة المالكي !!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz