Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“خونة”؟: الفلسطينيون ومفتي القدس يحثّون المسلمين على زيارة القدس

    “خونة”؟: الفلسطينيون ومفتي القدس يحثّون المسلمين على زيارة القدس

    0
    بواسطة رويترز on 31 أغسطس 2017 غير مصنف

    قامت القيامة على البطريرك الماروني، الكاردينال بشارة الراعي حينما قام، في العام ٢٠١٤، بزيارة “راعوية” للأراضي المقدّسة في فلسطين!  وقامت القيامة على مؤتمر عقده لبنانيون وفلسطينيون قبل أسابيع في لبنان، بمبادرة من الدكتور فارس سعيد، للدعوة إلى فتح باب الحجّ إلى القدس للمسيحيين والمسلمين! واشتم الحزب الإيراني في هذه الدعوة مشروع “سلام” و”تطبيع” مع إسرائيل، أي مشروعاً يسحب من النظام الإيراني “مسمار جحا” الذي يسمح له بتدمير المدن والمجتمعات العربية!

    البطريرك الماروني ، مع رؤساء الطوائف المسيحية في القدس: زيارة كسرت حاجز التخويف والتخوين، وفتحت نافذة على السلام.

    التحقيق التالي الذي أعدّته وكالة “رويترز” يسجّل تسابق الفلسطينيين، وعلى رأسهم السلطة الفلسطينية ومفتي القدس، على استجلاب المسلمين للحجّ إلى القدس! عجيب! هل الفلسطينيون “خونة”؟

    بالإذن من الآغا قاسم سليماني:  نحن مع فتح طريق الحجّ إلى القدس للمسيحيين والمسلمين والبهائيين وكل شعوب العالم! ونحن مع “السلام” العربي-الإسرائيلي! الآن، الآن، وليس غداً.

    الشفاف

    *

     

    القدس (رويترز) – في مطار بن جوريون بتل أبيب، يزاحم المسلمون المسافرون لزيارة أحد أشهر المزارات المقدسة مجموعات أكبر منهم عددا من يهود الشتات والمسيحيين.. والكثيرون منهم يتجهون صوب مقصد واحد هو مدينة القدس التي تبعد مسافة 45 دقيقة بالسيارة من المطار.

    ويمثل المسلمون قطاعا صغيرا من سوق السياحة الدينية للأراضي المقدسة. لكن إسرائيل والسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة يتنافسان على هذا النشاط.

    فالمسلمون يأتون بالأساس للصلاة في المسجد الأقصى الواقع في مجمع يعد من أكثر المواقع المقدسة إثارة للنزاع والاضطرابات في العالم. والأقصى ثالث أهم المواقع الدينية لدى المسلمين بعد مكة والمدينة لكنه أقل جذبا للمسلمين الأجانب الذين تنبذ دول أغلبهم إسرائيل أو ترفض مطالبتها بالسيادة على الجزء الشرقي من مدينة القدس الذي احتلته في حرب عام 1967.

    وسجلت وزارة السياحة الإسرائيلية وصول 115 ألف سائح مسلم في 2016 أي ما يمثل ثلاثة بالمئة فقط من 3.8 مليون أجنبي وصلوا إلى مطارات إسرائيل أو الحدود البرية التي تسيطر عليها مع الأردن ومصر.

    وذكرت الوزارة أن نصف هؤلاء السياح المسلمين يصنفون بأنهم زوار للأماكن المقدسة. وأغلبهم، نحو مئة ألف، أتوا من تركيا التي تعترف بإسرائيل. وجاء البعض كذلك من إندونيسيا وماليزيا اللتين لا تعترفان بها وتستقبل إسرائيل مواطنيهما وفقا لشروط خاصة تتعلق بزيارة الأراضي المقدسة.

    وتقول وزارة السياحة الإسرائيلية إن السائح المسلم ينفق في المتوسط 1133 دولارا على الزيارة. ويغضب الفلسطينيون من أن نسبة كبيرة من هذا المبلغ تذهب إلى إسرائيل ويريدون من السياح أن يختاروا أماكن فلسطينية بديلة في القدس أو الضفة الغربية.

    وقال جريس قمصية المتحدث باسم وزارة السياحة الفلسطينية “خلال السنوات السابقة كان السياح الأتراك ينزلون في الفنادق الإسرائيلية، قمنا بحملات تعريف لشركات السياحة حول الفنادق الفلسطينية في القدس ورام الله وبيت لحم وفعلا بدأنا نلاحظ إقامة عدد منهم في هذه الفنادق”.

    وأضاف أن الفلسطينيين يشاركون دوما في المؤتمرات السياحية الرئيسية في تركيا.

    ولم تقدم وزارة السياحة الفلسطينية إحصاءات عن أعداد السائحين الأجانب القادمين إلى الضفة الغربية والقدس الشرقية. لكن قمصية يقول “قمنا بإقامة شبكة علاقات بين شركات السياحة الفلسطينية وأخرى في ماليزيا وإندونيسيا وغيرها من الدول العربية والإسلامية لزيادة عدد السياح المسلمين إلى مدينة القدس وقد نجحنا بشكل كبير”.

    *السياسة والدين

    وفضلا عن المنافع الاقتصادية، ينظر الفلسطينيون إلى هذه الزيارات باعتبارها تعزز تعاطف المسلمين مع هدفهم المتعلق بإقامة دولة فلسطينية تكون القدس الشرقية عاصمة لها.

    ومن أجل ذلك تعارض السلطات الدينية الفلسطينية فتوى رجل الدين الإسلامي المصري يوسف القرضاوي بأنه يتعين على المسلمين غير الفلسطينيين عدم زيارة القدس حتى لا يضفي ذلك شرعية على حكم إسرائيل لها.

    وحتى بالنسبة للفلسطينيين لا يعتبر دخول الأراضي المقدسة مضمونا. فمنذ انتفاضتهم عام 2000 تقيد إسرائيل بشكل دوري سفرهم للقدس من الضفة الغربية وتفرض حصارا أكثر صرامة على قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة المقاومة الإسلامية حماس.

    ورغم ذلك يبدي الشيخ محمد حسين مفتي القدس والديار المقدسة تفاؤلا حذرا بشأن زيارات الأجانب للأماكن المقدسة.

    وقال لرويترز “نلاحظ أن هناك زيادة في أعداد القادمين إلى المسجد الأقصى وأن هناك عددا من المسلمين بدأوا بزيارة المسجد الأقصى وإن لم تكن هذه الأعداد كبيرة نأمل أن تزداد خلال الفترة القادمة”.

    وأضاف المفتي “الدعوة إلى شد الرحال إلى المسجد الأقصى قائمة وهناك فتوى بهذا الخصوص منشورة على موقع دار الإفتاء وقد صدرت فتوى بهذا الخصوص من مجمع الفقه الإسلامي”.

    وقال عادل صادق، وهو بريطاني مسلم جاء إلى المسجد الأقصى هذا الأسبوع مع 15 بريطانيا آخرين، لصحفي فلسطيني “نريد أن نظهر دعمنا للشعب هنا وأنهم ليسوا وحدهم وأن المسجد الأقصى لكل المسلمين”.

    وليس لدى إسرائيل حملة مضادة لجذب الزوار المسلمين للأماكن المقدسة. وتقول وزارة السياحة الإسرائيلية إن ميزانية التسويق لديها مخصصة لدول في أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وأوروبا والشرق الأقصى وروسيا ولا تشمل تركيا.

    سائحون مسلمون يمشون أمام قبة الصخرة في البلدة القديمة بالقدس يوم الخميس. تصوير: عمار عواد – رويترز.

    وفي وقت ذروة التوترات في القدس الشهر الماضي بسبب قيود فرضتها إسرائيل على دخول المسجد الأقصى دعا الرئيس التركي ذو الجذور الإسلامية رجب طيب إردوغان مواطنيه للذهاب إلى هناك لإظهار التضامن مع الفلسطينيين.

    وأعقب مدير عام شركة الخطوط الجوية التركية ذلك بإعلان عن رحلات ذهاب وعودة بقيمة 159 دولارا إلى “القدس” رغم أن الطائرة تهبط فعليا في مطار بن جوريون في تل أبيب.

    وكتب السفير الإسرائيلي لدى تركيا إيتان نائيه على تويتر ردا على ذلك يقول “سوف نسعد دائما بالترحيب بحرارة بالسياح الأتراك في إسرائيل وفي عاصمتنا القدس”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلماذا لا يتكتل الليبراليون؟
    التالي الصفقة الإلهية للكاريزما المنهارة: نصر منقوص ومسمار إيراني
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz