Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»المحطة الأخيرة قبل السلطة!: إستطلاع يضع “التجمع الوطني” في المقدمة بفارق واسع

    المحطة الأخيرة قبل السلطة!: إستطلاع يضع “التجمع الوطني” في المقدمة بفارق واسع

    0
    بواسطة الشفّاف on 10 أكتوبر 2025 شفّاف اليوم

     منذ عهد جاك شيراك (1996 إلى 2007)، كان هنالك “ثقة” بأن “الشعب الفرنسي” لن يسمح بوصول “اليمين المتطرف” (بقيادة جان ـ ماري لوبين”، ولاحقا إبنته “مارين لوبين” إلى السلطة. المشكلة، الآن، هي أن “اليمين المتطرف الفرنسي” لم يعد “متطرّفاً” ولا “معادياً لليهود”. والمشكلة الثانية هي أن الأحزاب المناوئة لليمين المتطرف لا تملك جاذبية جماهيرية، ولا يبدو أنها تفهم مدى “نقمة” مناطق “أشباه الأرياف” (أي المدن الصغيرة القريبة من الأرياف)، والأرياف، وحتى الطبقات العمالية على “السلطات الباريسية”، وعلى “الطبقة السياسية” (يساراً، ويميناً) عموماً وعلى ماكرون بصورة خاصة. وهي “نقمة” يمكن اعتبارها “حِقداً” سافراً على الرئيس.

    إذا استمرّت اللعبة السياسية على حالها، فقد ينتهي “الشعب الفرنسي” (رغم تراثه “الثوري”) إلى الإقتراع لصالح أول رئيس جمهورية ينتمي إلى اليمين المتطرف، هذا اليمين المتطرف الذي ينظر إليه جمهور الأرياف وأشباه الأرياف على أنه “من خارج الطبقة السياسية”! خصوصاً أن إيطاليا (التي كانت تضم أكبر حزب شيوعي في أوروبا) اختارت “ميلوني” رئيسة للحكومة. ومثلها هنغاريا (أوربان).. وهذا في ظل انتصار دونالد ترامب للمرة الثانية.

    تكفي قراءة نتائج أحدث إستطلاع رأي كما تشرحه Célestine Gentilhomme في جريدة “الفيغارو”.

    بيار عقل

    *

    تكشف دراسة جديدة أعدّتها مؤسسة Ifop-Fiducial لصالح لوفيغارو، LCI و”راديو سود” عن نوايا تصويت جديدة في حال دُعي الفرنسيون مجددًا إلى صناديق الاقتراع.

    ومع أن سيباستيان لوكورنو أكد أن هناك «مسارًا لتجنب» حلّ الجمعية الوطنية، فإن احتمال الحلّ لا يزال يقلق الطبقة السياسية، نظراً لغموض نتائج الأزمة. ولهذا، يُتوقّع أن تُتابع جميع الأطراف هذا الاستطلاع الجديد باهتمام بالغ. إذ يعرض الاستطلاع نوايا التصويت الجديدة – دون توزيعها على مقاعد نيابية – لتوضيح موازين القوى في حال العودة إلى صناديق الاقتراع.

    وكما في يوليو 2024، سيخرج “التجمع الوطني” (بقيادة “مارين لو بين” و”بارديلا”، مع ملاحظة أن العلاقة بينهما باتت، الآن، متوترة) (RN) وحلفاؤه في الصدارة وبفارق مريح في الجولة الأولى. إذ سيحصل المعسكر الوطني إذا جرت انتخابات نيابية الآن على ما بين 35% و36% من الأصوات، محققًا تقدمًا عن نتائجه في آخر انتخابات تشريعية (33.42%).


    يقول فريدريك دابي، المدير العام لقسم الدراسات في Ifop:

    «إنها القوة السياسية التي يبدو أنها استفادت من الأزمة السياسية. لقد بلغوا مستوى يفوق السابق تقريبًا، متقدمين بفارق 11 إلى 17 نقطة عن الحزب صاحب المركز الثاني».

    ويضيف دابي أن حزب إيريك زيمور (“ريكُونكيت”)، الذي لم ينجح سابقًا في إيصال أي نائب إلى البرلمان، يستعيد حيويته الآن بحصوله على ما بين 3.5% و4% من الأصوات.

    «مع حزب “ريكُونكيت”، يمتلك تكتل التجمع الوطني-سيوتي احتياطيًا من الأصوات لم يكن متاحًا له من قبل»،
    يشرح دابي، مشيرًا إلى أن الوطنيين لم ينجحوا سابقًا في تحقيق أغلبية نسبية.

    اليمين يستعيد عافيته

    تُظهر الدراسة أيضًا انتهاء هيمنة حزب “فرنسا الأبية” (LFI) على بقية اليسار. فرغم أن تحالف “الجبهة الشعبية الجديدة” (نسخة 2024) يبقى أفضل وسيلة لليسار لاحتلال المرتبة الثانية بنسبة 24% خلف “التجمع الوطني”، فإن انفصال الأحزاب الأخرى عن تيار “ميلونشون” لن يكون كارثيًا عليها.

    والسبب هو أن إئتلافاً يضم “الحزب الاشتراكي”، وحزب “الساحة العامة” بزعامة رافاييل غلوكسمان، وحزب الخضر، والحزب الشيوعي، يُقدّر حصوله على 19% من نوايا التصويت، ما يضعه في المرتبة الثانية، بينما يهبط يهبط حزب “فرنسا الأبيةّ إلى 8% فقط.
    كذلك، فإن تحالفًا محدودًا بين “فرنسا الأبية” و”الخضر” سيظل بعيدًا عن اتحاد الاشتراكيين والشيوعيين وحزب غلوكسمان (17% مقابل 10%).

    وهذا دليل على أن التيار الميلونشوني لم يعد يستطيع الادعاء بأنه «قاطرة اليسار»، وهو الدور الذي فرضه سابقًا بفضل النتيجة التي حققها جان-لوك ميلونشون في رئاسيات 2022 (21.9%)، والتي سمحت له بقيادة اتفاقات تحالفي “الإتحاد الشعبي الجديد الإيكولوجي والإجتماعي” والجبهة الشعبية الجديدة.

    مدركين لهذه المعادلة الجديدة، بادر قادة “فرنسا الأبية” مطلع الأسبوع إلى الدعوة لإحياء تحالف الجبهة الشعبية الجديدة، وقد تجاوب معهم الخضر وبعض الشيوعيين، لكن الاشتراكيين ما زالوا مترددين.

    المعسكر الرئاسي يواصل التراجع

    أما معسكر الرئيس ماكرون (النهضة، موديم، آفاق، و”إتحاد الديمقراطيين والمستقلين (UDI) بقيادة “جان لوي بورلو”، فيواصل فقدان الزخم، إذ تتراوح نوايا التصويت له بين 13% و14% فقط – تراجع واضح عن 2024 (21.80%).


    يقول دابي:

    «إنها القوة الأكثر مُعاقبة من الناخبين. فهي ضعيفة في كل مكان، باستثناء فئة كبار السن والطبقات الميسورة».

    التآكل يزداد خصوصًا بين ناخبي إيمانويل ماكرون، إذ إن أقل من نصفهم (48%) فقط سيختارون اليوم مرشحًا من الكتلة الوسطية في الجولة الأولى. وهذا مؤشر سلبي للغاية بالنسبة للماكرونيين، الذين تقلّص حجمهم إلى النصف تقريبًا بعد حلّ البرلمان.

    اليمين الكلاسيكي ينتعش

    بفضل استعادة زمام المبادرة، يسجل اليمين التقليدي (الجمهوريون) تحسنًا واضحًا ليكاد يتعادل مع الكتلة الوسطية، إذ يحصل على 11% إلى 12% من الأصوات، أي بزيادة تصل إلى 4 نقاط عن الانتخابات التشريعية الأخيرة (8.49%).

    «هذا يسمح لهم بإعادة التوازن مع الكتلة المركزية، ويمنحهم أملًا في الفوز بعدد مماثل أو أكبر من المقاعد»،
    يعلق دابي.

    ورغم التوترات الأخيرة داخل ما يسمى بـ«الكتلة المشتركة»، فإن ربع ناخبي اليمين (25%) يرغبون في استمرار هذا التحالف الانتخابي عبر ترشيحات موحدة في جميع الدوائر، في حين أن 46% يفضلون الآن اتحادًا بين اليمين والتجمع الوطني، ومن بينهم 41% من مؤيدي حزب الجمهوريين.
    أما أولئك الذين يريدون أن يخوض حزب برونو ريتايو (“الحزب الجمهوري”) الانتخابات منفردًا فلا يتجاوزون 29%.

    ولا يبدو أن رفض وزير الداخلية المستقيل للعرض الذي قدمه جوردان بارديلا قد بدّد هذه الفكرة، إذ كان الأخير قد أعلن استعداده لـ«اتفاق حكومي» مع اليمين، في حال لم يحصل حزبه على أغلبية مطلقة في حال جرت انتخابات تشريعية مبكرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنقاط على الحروف: حقائق مُهِِمَّة لبنان المقبلة إلى صندوق النقد الدولي!
    التالي إسرائيلي ـ فرنسي ـ فلسطيني الجنسية: “عوفير برونشتاين” أقنع “ماكرون” بفكرة دولة فلسطين
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz