Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»سقوط الأسد: إعادة خلط الأوراق.. ومرشحون جُدُد للرئاسة

    سقوط الأسد: إعادة خلط الأوراق.. ومرشحون جُدُد للرئاسة

    3
    بواسطة سمير سرعين on 10 ديسمبر 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    الهلاكُ الذي لحق بحزب الله على يد إسرائيل، بدءاً من الهجوم التكتيكي بـ”البيجر “،مروراً باغتيال حسن نصر الله وهاشم صفي الدين وكل القيادات العليا والوسطى والدنيا في الجهاز العسكري للحزب، زعزعَ هذا الأخير! بل زعزع أيضاً التسميات السياسية والاجتماعية التي كانت تتجاذب حوله طوال السنوات الـ15 الماضية على الأقل: بِرّي، وجنبلاط، وعون، وميقاتي، ،وفرنجية، وغيرهم الكثير. إلى جانب المُمَوّلين، والصحفيين ومحطات التلفزة والإذاعات، وشبكات الاتجار بالمخدرات والمهربين، وكل العصابة الشائنة العميلة لإيران في لبنان.

     

    مع ذلك، فإن سقوط نظام الأسد هو القَشّة التي قَصمَت ظهرَ البعير.

    فسوريا ليست فقط معزولة الآن جغرافيًا عن لبنان، من حيث طرق التهريب إلى حزب الله (سواء في السلاح أو المخدرات)، بل وأصبحت دولةً معادية لإيران، ناهيك عن كل وكلائها في لبنان والعراق واليمن، وكل مكان. كما أن نهاية نظام الأسد دشنت عهدًا جديدًا لإعادة بناء الدولتين، أي لبنان وسوريا، اللتين كان مصيرهما متشابكًا بشكل وثيق منذ بداية الانتداب الفرنسي في عام 1920.

    هذا التطور الحاسم يفتح البابَ لترشيحات جديدة لرئاسة الجمهورية!

    من يمكن أن يكون هؤلاء المرشحون؟

    نحن نفترض أنهم قد يكونون من قيادات حزبية، مثل سمير جعجع وسامي الجميّل، أو مستقلين مثل فارس سعيد.

    قبل الخوض في صفات ونقائص كل واحد منهم بشكل موضوعي، لا بد أن نقول ونكرر ونعيد ونؤكد أنه إذا تم انتخاب أي من هؤلاء الثلاثة، يجب أن يعتبر الآخرون أنفسهم منتصرين بمن فيهم القائد العام للجيش! فهم ليسوا خصوماً أو منافسين، بل عاملين من أجل هدف سيادي مشترك!

    سمير جعجع هو المرشح الأكثر بروزاً في اللائحة، لأنه يترأس حزباً يمثل المشاعر العميقة للمسيحيين في لبنان، ومواقف تيار 14 آذار، ولأنه دفع ثمناً شخصياً بسجنه 11 عاماً وحقق نجاحاً سياسياً كبيراً بما في ذلك إحدى أكبر الكتل النيابية. كما أن قُربَهُ من السعوديين، ومن السياسات الأمريكية في ظل إدارة ترامب، إضافة إلى أن أداء وزرائه في الحكومات السابقة يبعث على الأمل في النزاهة واحترام سيادة القانون. غير أن جعجع ارتكبَ خطأ فادحاً في دعمهِ لرئاسة عون، وفي تأييده لما يسمى القانون الانتخابي، وفي كونه متحمساً جداً لتولي رئاسة الجمهورية إلى درجة إلغاء الآخرين ولو كلاميا، واستعداده ربما للقيام بتسوية مع خصوم حركة 14 آذار السابقين للقبول به!

    سامي الجميّل هو المرشح الأكثر انتعاشاً بسبب شبابه وطاقته وحيويته ولأنه، بعد انزلاقه في خطاب الاحتجاجات ضد الفساد في 2019-2020، أعاد توجيه اهتمامه وتركيزه على معارضته لحزب الله ولسيطرته على المؤسسات الحكومية في لبنان. وهو أقل خبرة من المرشحين الآخرين، ولكن ربما تكون هذه سمة إيجابية لأنه لا يملك الكثير من المشاكل والسوابق السياسية. أن خطابه الوطني ينقصه الكثير. فهو يخاطب الطوائف الأخرى في لبنان، لكنه لا يتمتع بالكاريزما التي كان يتمتع بها عمُّهُ الراحل “بشير” الذي، رغم أنه كان مكروهاً من معظم النخب السياسية المسلمة آنذاك، إلا أنه استطاع أن يستميلها ويعيدها إلى مشروع الدولة اللبنانية.

    فارس سعيد هو الخيار الأكثر حكمة، لأنه يمثّل وعيَ حركة 14 آذار، وبفضل موقفه الصَلب من انتخاب عون (الذي كلَّفَهُ خلافَه مع سعد الحريري وسمير جعجع)، ومعارضته الشرسة لحزب الله والهيمنة الإيرانية على لبنان (التي كلفتهُ تهديدات مستمرة لحياته). وكذلك، دفاعُه الدائم والمستمر عن اتفاق الطائف الذي كلفه عزلته عن الجماهير المسيحية التي خاب أملها في شركاء حركة 14 آذار السابقين من المسلمين والدروز، الأمر الذي دفع قسماً منها لتفضيل الفيدرالية المنفردة إن لم يكن الانفصال عن بقية البلاد. إن خطابه الوطني والعروبي الذي يفتقده معظم السياسيين المسيحيين، وموقفه الثابت من القرار 1701 وسائر قرارات مجلس الأمن الدولي واتفاق الطائف، هو ما يتطلبه الوضع الجديد. فخبرته السياسية ومزاجه الهادئ واختياره الحكيم لكلماته ومواقفه هو ما تتطلبه الظروف الراهنة.

    وقد تكون معارضته الشرسة لحزب الله، وأحياناً لبِرّي، قد كلفته علاقاته مع الطائفة الشيعية التي كانت ترى في مرحلة ما أن أي هجوم على حزب الله وبِرّي هو هجوم على الطائفة نفسها. لكن بعد خَلعِ هذه الطائفة الرايةَ الصفراء لصالحِ العلمِ البناني ، بات ممكناً لهذه الطائفة أن تحتضن مرشحاً لم يكن يعارض إلا الموقف السياسي للأحزاب الشيعية وليس الشيعة.

    كل هؤلاء المرشحين، بمن فيهم قائد القوات المسلحة، يشكلون قفزة إلى الأمام، وتغييراً نوعياً عن المؤسسة القائمة. وبعضهم يبُشر بالأمل والتفاؤل بمستقبل لبنان أكثر من غيرهم، لكنهم جميعاً يسيرون في نفس اتجاه قوس الديمقراطية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنداء لتصحيح المسار الكنسي في ظلّ التّحولات السّورية الجديدة
    التالي “الفيغارو”: بشّار هرب ولم يُحذّر حرسَهُ، و”بثينة” وضباط في بيروت
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    3 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    Shaker
    Shaker
    1 سنة

    مع احترامي للدكتور سعيد ولرأيك، أعتقد أن وجهة نظره السياسية فيها الكثير من الطوباوية. إن منطق “لا غالب ولا مغلوب” لا يمكن أن يبني دولة. ومن المؤسف أن الدكتور سعيد يميل إلى عدم تسمية الأشياء بأسمائها. ولا أقصد بذلك سوء القصد. ما أقصده هو أنه دبلوماسي بشكل مفرط.

    0
    رد
    كمال لبيب سالم
    كمال لبيب سالم
    1 سنة

    فارس سعيد الخيار الاكثر حكمة

    0
    رد
    Bassam
    Bassam
    1 سنة

    فارس سعيد

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid 16 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz