Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»86 ألف نازح من جنوب لبنان بسبب الحرب التي أمر بها خامنئي!

    86 ألف نازح من جنوب لبنان بسبب الحرب التي أمر بها خامنئي!

    0
    بواسطة أ ف ب on 5 فبراير 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    ( اللبنانية إيناس طحيني التي فرت مع عائلتها من بلدة في جنوب لبنان، توضب الغرفة التي تقيم فيها بمدرسة في مدينة صور في 31 كانون الثاني/يناير) 

    (وكالة الصحافة الفرنسية )

    منذ نحو أربعة أشهر، فرّت إيناس طحيني مع عائلتها من بلدتها الحدودية في جنوب لبنان مع بدء حزب الله وإسرائيل تبادل القصف، ولم تظنّ أن النزوح سيطول وأن منزلها سيتضرّر جراء التصعيد.

     

    وتتحسّر الأم لثلاثة أطفال على مصير بيتها وعلى ظروف النزوح الصعبة بعدما باتت تقيم في مدرسة تمّ تحويلها على عجل الى مركز إيواء في مدينة صور الساحلية يفتقد لأبسط مقومات الحياة.وتقول طحيني (37 عاماً) لوكالة فرانس برس “قصفوا (الإسرائيليون) بيت شقيقي ما أدى الى احتراقه بالكامل، بنما تضررت شقتي في الطابق الأسفل”. 
    وطحيني في عداد أكثر من 86 ألف شخص نزحوا، وفق الأمم المتحدة، من منازلهم منذ بدء التصعيد عبر الحدود على وقع الحرب في قطاع غزة التي اندلعت في السابع من تشرين الأول/أكتوبر. وتتعرّض البلدات الحدودية اللبنانية منذ الوقت لقصف إسرائيلي رداً على إطلاق حزب الله صواريخ من جنوب لبنان يقول إنها دعماً لحركة حماس الفلسطينية.وتعتمد عائلة طحيني التي نزحت من بلدة عيتا الشعب الحدودية على راتب زوجها الجندي البالغة قيمته حاليا 150 دولاراً، والذي لم يكن يكفي العائلة حتى قبل النزوح.وتوضح بينما تغرورق عيناها بالدموع “لو كنت قادرة على استئجار منزل في صور لفعلت ذلك، لكن ذلك ليس بمقدورنا ولا نعرف ماذا سيحدث لنا”.

    وعيتا الشعب من البلدات الحدودية الأكثر تضرراً بالقصف الإسرائيلي الذي أدى الى دمار عدد كبير من المنازل.وتنشر الوكالة الوطنية للإعلام بشكل شبه يومي تقارير عن ضربات تلحق أضراراً بالغة بمنازل وتدمر بعضها الآخر. ويعلن حزب الله بانتظام مقتل عناصر منه في تبادل إطلاق النار مع إسرائيل. ويطال القصف أيضا مدنيين.

    وتنقل طحيني عن جيرانها تضرّر ممتلكات لهم جراء القصف الإسرائيلي. وتقول بحرقة “على كل هؤلاء الناس أن يبدأوا مجدداً من الصفر”.

    – “انقلبت حياتنا” –

     

    وتسبّب التصعيد بمقتل 216 شخصاً في لبنان بينهم 161 مقاتلاً من حزب الله و26 مدنياً، ضمنهم ثلاثة صحافيين، وفق تعداد لوكالة فرانس برس، بينما قتل 15 شخصاً في الجانب الإسرائيلي بينهم ستة مدنيين، بحسب الجيش الإسرائيلي.

     

    ويعلن حزب الله استهداف مواقع ونقاط عسكرية إسرائيلية، بينما يردّ الجيش الإسرائيلي بقصف جوي ومدفعي يقول إنه يستهدف “بنى تحتية” للحزب وتحركات مقاتلين قرب الحدود.

     

    في قاعة تدريس باتت مسكنه في مركز الإيواء ذاته في صور، يروي حافظ مصطفى (46 عاماً) لفرانس برس أن أولاده العشرة انقطعوا عن التعلّم في المدارس والجامعات نتيجة النزوح.

     

    ويقول الرجل الذي كان يعتاش من مزرعتي بقر قبل نزوحه من بلدته بيت ليف “اضطرت ابنتاي الى التوقف عن ارتياد الجامعة بسبب عدم قدرتي على توفير 400 دولار قبل الامتحانات”.

     

    واستهدف القصف الإسرائيلي على حد قوله مزرعة يمتلكها مع شريكه، ما أدى الى مقتل عدد من الأبقار وهروب بعضها الآخر. واضطر الى بيع 17 بقرة كانت في مزرعة ثانية بسبب عدم قدرته على تأمين مكان لإيوائها ومن أجل توفير مورد عائلته.

     

    ويقول بحسرة “كنا نعلّم الأولاد ومعنا المال وأمورنا جيدة… الحرب قلبت حياتنا رأسا على عقب”.

     

    ويتابع “حتى لو عدت الى بلدتي، فسأبدأ حياتي من الصفر”، مضيفاً “ملّينا من الحرب، لقد طالت كثيراً ولم نعد نحتمل”.

     

    وتؤوي منطقة صور العدد الأكبر من النازحين مع هرب أكثر من 27 ألف شخص إليها، وفق الأمم المتحدة. ويقيم اكثر من 700 منهم في مراكز إيواء.

     

    ويقول رئيس وحدة إدارة الكوارث التابعة لاتحاد بلديات صور مرتضى مهنا “هناك متطلبات كثيرة يحتاجها النازحون لسنا قادرين على تأمينها”، مضيفاً “لم نتوقّع أن تطول فترة النزوح.. والوضع يزداد تعقيداً”.

     

    – “هدنة” –

     

    ويحتاج النازحون المتحدرون من 87 قرية وبلدة معظمها حدودية، الى مساعدات على الصعد كافة، وفق مهنا الذي كان يتحدث من غرفة إدارة الكوارث محاطاً بمتطوعين وموظفين حكوميين يعملون دون توقف وقربهم شاشات وقوائم عليها أسماء وأرقام هواتف.

     

    على وقع الانهيار الاقتصادي غير المسبوق وتدهور قيمة العملة المحلية منذ العام 2019 في لبنان، تضاءلت قدرة السلطات على تقديم الخدمات الأساسية. ولم يتلق النازحون في منطقة صور، وفق مهنا، حصصاً غذائية إلا مرة واحدة في غضون نحو أربعة أشهر، وسط نقص في الحاجات الرئيسية من فرش وأغطية ووسائد.

     

    ويتابع “هذه العائلات خسرت ممتلكاتها وأشغالها وليست قادرة على شراء ما تحتاج اليه”.

     

    وعلى غرار مصطفى، يؤكد كثر أنهم وجدوا أنفسهم بين ليلة وضحاها نازحين بعدما كانوا ميسورين وقادرين على تأمين كل احتياجاتهم.

     

    واختار عباس فقيه (40 عاماً) النزوح مع زوجته وأطفاله الأربعة من قرية رب تلاتين إلى بلدة صريفا الواقعة على بعد 15 كيلومتراً من الحدود والتي بقيت يمنأى عن القصف الإسرائيلي.

     

    ويعتبر نفسه محظوظاً كونه يقيم مع عائلته الكبيرة في منزل من دون دفع بدل إيجار، ولتمكنّه من نقل ماشيته الى قطعة أرض قريبة.

     

    لكن ذلك لم يحل دون خسارته بعضاً من مصدر رزقه.

     

    ويقول لفرانس برس بينما يلهو أطفاله مع أولاد عمهم قربه “كان لدي 250 رأساً من الماعز، بعت قرابة ستين منها حتى الآن من أجل تأمين الطعام للعائلة والعلف لبقية الماشية”.

     

    ويوضح أن العديد من الجديان المولودين حديثاً ماتت بسبب البرد ولعدم جهوزية قطعة الأرض التي نقلها اليها. ويتحسّر لعدم قدرته هذا العام على زرع مواسم القمح والعدس.

     

    ويأمل فقيه أن يتوقف القصف ويعود الى قريته.

     

    ويقول “نتابع الأخبار بفارغ الصبر على أمل سماع أخبار عن هدنة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقربع قرن على غياب الحسين
    التالي حرب “إسناد غزة”: 6000 منزل مُدَمَّر كُلّيّاً في قرى الحُدود، والإعلام مَحظور!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid 16 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz