Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“مصراته” الفينيقية أول تجربة إنتخابات حرة في ليبيا

    “مصراته” الفينيقية أول تجربة إنتخابات حرة في ليبيا

    1
    بواسطة Sarah Akel on 17 فبراير 2012 غير مصنف

    ” استشرس” معمّر القذّافي لتدمير “مصراته” البحرية ودمّر مبانيها وشوارعها كما دمّر حافظ الأسد وَسَط بيروت التاريخي، لكن قدر المدن البحرية أن تكون الأكثر إنفتاحاً على الخارج، وعلى الديمقراطية..! “مصراته” الفينيقية (قبل 3000سنة) البونيقية الرومانية، الثائرة ضد الطليان، تنهض من دمارها وتحمل لليبيا الجريحة هدية الإنتخابات الحرة!

    مصراتة (ليبيا) (رويترز) – انتشرت في الأسابيع القليلة الماضية في مدينة مصراتة ثالث أكبر مدينة ليبية الملصقات الانتخابية على مبان بها آثار رصاص في مشهد لم يألفه المواطنون من قبل.

    تقول بعض اللافتات “كما كنت حاضرا على جبهة القتال كن حاضرا في الانتخابات.”

    وحملت لافتات أخرى علقت على واجهات المتاجر عبارات مثل “اذا لم تصوت أنت.. من سيصوت؟..”

    وتتذوق مصراتة المدينة الليبية التي شهدت أكبر وأعنف المعارك في الانتفاضة التي استمرت ثمانية أشهر وأطاحت بالزعيم الراحل معمر القذافي طعم الديمقراطية لأول مرة.

    ويدلي مواطنو مصراتة بأصواتهم يوم الاثنين لانتخاب 28 عضوا في مجلس مصراتة المحلي الذي سيتولى مهمة شاقة تتمثل في أعادة اعمار المدينة التي يعيش فيها 300 ألف شخص والتي تعرضت لقصف شديد خلال الحرب.

    وقال رجل أعمال يدعى محمد مفتاح ويبلغ من العمر 56 عاما “هذه أول انتخابات منذ أكثر من 40 عاما.. سنختار الناس الجيدين فقط.”

    وعلى طول شارع طرابلس الرئيسي بالمدينة تبدو متاجر ومكاتب حكومية ومبان سكنية نسفت في الصراع.

    وقال مصطفى علي شنب البالغ من العمر 32 عاما “من الضروري أن تكون هناك انتخابات لايضاح الامور أمام الناس بشأن ما يفعل وما لا يفعل.. ولا يمكن بالطبع أن تختار أي شخص.. يجب أن يتمتع بالقدرات والمسؤولية ويجب أن يهتم بالطبع بأمر مصراتة.. نحن متشوقون للغاية.”

    وتشكلت لجنة انتخابية خاصة بالمدينة الساحلية الشهر الماضي لتنظيم الانتخابات. وترغب المدينة أن تصبح مثالا لباقي ليبيا بينما تقود الحكومة الانتقالية الوطنية البلاد المنتجة للنفط في أول انتخابات حرة لانتخاب جمعية وطنية ستوكل اليها مهمة كتابة الدستور.

    وقال محمد بروين رئيس اللجنة الانتخابية التي ستنظم العملية الانتخابية في مصراتة ان المدينة بحاجة الى تقديم نموذج ليس فقط لباقي الليبيين وانما للعالم أجمع يثبت أن الليبيين يمكنهم حكم أنفسهم وأن الديمقراطية يمكن أن تنجح اذا سمح للناس أن تختار. وأضاف أن اللجنة تريد أن تشجع الناس على المشاركة في الانتخابات.

    وبروين أستاذ في السياسة بجامعة في ولاية تكساس الامريكية وعاد الى مصراتة قبل شهرين بعد أكثر من 33 عاما عاشها في الخارج.

    ومن المهام الاولى لبروين تشجيع الناخبين الذين يحق لهم التصويت على تسجيل أسمائهم. وقال بروين ان نحو مئة ألف شخص سجلوا أسماءهم في غضون عشرة أيام. ويعمل فريق بروين المكون من ثمانية أشخاص بالاضافة الى المتطوعين لوقت متأخر من الليل لاعداد كتيب إرشادات انتخابية وأوراق تصويت ويحاولون توفير سيارات عليها مكبرات صوت للترويج للانتخابات.

    وقال بروين انه يحس بشعور غامر لانهم بدأوا من لا شيء وأضاف أنه يأمل أن تكون نسبة الاقبال على التصويت كبيرة.

    وتم الانتهاء من وضع قائمة تضم نحو 245 مرشحا وسيختار الناخبون مرشحين لتمثيل منطقتهم.

    وكانت مدن ليبية كثيرة تسرع في تشكيل مجالسها المحلية أثناء الصراع بدون تنظيم ويقول مسؤولو مصراتة الان انه حان الوقت ليختار الناس.

    وقال خليفة عبد الله الزواوي الرئيس الحالي للمجلس المحلي لمصراتة المكون من 20 عضوا ان “ثورة 17 فبراير في ليبيا” جاءت لتحقيق الديمقراطية والخطوة الاولى للديمقراطية بالطبع هي انتخاب المسؤولين من خلال صناديق الاقتراع.

    وأضاف أن مصراتة ضربت مثالا أثناء الحرب وأنه يريد أن تكون أيضا التجربة الانتخابية الاولى التي تطبق المعايير الدولية في هذه المدينة.

    وأجريت انتخابات محلية في بلدة زوارة الليبية الصغيرة العام الماضي لكن سكان مصراتة يقولون ان الانتخابات في مدينتهم هي أول انتخابات تجرى في مدينة رئيسية في ليبيا.

    وكانت قوات القذافي قد حاصرت مصراتة لشهور وقصفتها بقذائف المورتر والصواريخ. وصمدت المدينة ومضى مقاتلوها ليساعدوا في السيطرة على العاصمة طرابلس.

    وعلى الرغم من الدمار الرهيب الذي لحق بمصراتة أصبحت المدينة نقطة نظام نادرة في ليبيا بعد الانتفاضة. فالحكومة المحلية فعالة نسبيا وتطبق القواعد كما يسري شعور بأن ناسها يعملون معا.

    والوضع في مصراتة على طرف النقيض من طرابلس حيث توجد ميليشيات مختلفة وجماعات مصالح تتصادم مع بعضها البعض في أجواء من الفوضى والعنف في بعض الاحيان بينما تبدو الحكومة الوطنية الضعيفة عاجزة عن التدخل.

    ولا تسير الاستعدادات للانتخابات الوطنية في ليبيا والمقررة في يونيو حزيران بسلاسة. وتشكلت عشرات الاحزاب لكن صورة الانتخابات يشوبها غياب الامن وخلاف حول طريقة ادارة العملية.

    وقال محمود جبريل رئيس الوزراء خلال الحرب ان الليبيين قد يعزفون عن انتخابات يونيو ما لم يبذل المزيد من الجهد لزيادة وعيهم بشأنها.

    وفي غضون ذلك تتعلم مصراتة كيفية ادارة الانتخابات. واختار المرشحون رموزا انتخابية من بينها أسد وهاتف وغزال ومظلة وطفاية حريق وحمامة ومسدس.

    ويخوض كل المرشحين الانتخابات كمستقلين وليس بالنظام النسبي. ومن بين المرشحين في مصراتة أربعة نساء إحداهن معلمة تدعى نعيمة محمد عبيد. وتقول نعيمة انها ستخوض الانتخابات نيابة عن الزوجات والامهات اللاتي عانين أثناء الصراع.

    وقالت ان النساء لعبن دورا رئيسيا أثناء الانتفاضة الليبية لذا فانها لا تمثل نفسها فقط وانما كل النساء. وأضافت أنها حتى اذا لم تفز فستكون على الاقل قد خاضت التجربة وأن المهم هو أن تخوض المرأة غمار المنافسة.

    وتقول نعيمة وهي أم لستة أبناء وتبلغ من العمر 45 عاما انها واجهت معارضة من رجال لترشحها لكن ذلك لم يثنها عن الترشح.

    وتابعت أن مصراتة لديها الكثير من الاحتياجات وواجهت العديد من الصعوبات النفسية أثناء الحرب وقالت ان جهود الاغاثة هي اهم ما تحتاجه المدينة في رأيها.

    وفي شوارع مصراتة يتباهى السكان بالسماح لهم بالتصويت للمرة الاولى.

    وقال ساكن يدعى حسين شرفاد “نريد أن ننتخب القادرين ومن يمكنهم خدمة البلد. نريد اختيار الشخص المناسب للمنصب المناسب.”

    وأضاف “هذه هي أول تجربة انتخابية لنا لاننا أيام نظام الطاغية لم يكن يسمح لنا حتى بالحديث عن الانتخابات. الجميع سعداء بسبب الانتخابات والكل يريد أن يذهب ويدلي بصوته.”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“انتوني شديد” مراسل “نيويورك تايمز” توفّي في سوريا
    التالي مقابلة: بماذا يطالب العرب في إيران؟
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    حسن
    حسن
    13 سنوات

    “مصراته” الفينيقية أول تجربة إنتخابات حرة في ليبيا
    فنيقية و ما زالت أمازيغية

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz