Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأمانة العامة لـ14 آذار: فكرة “لبنان أولاً” كانت في ضمير إنتفاضة الإستقلال وليست شعاراً طارئاً

    الأمانة العامة لـ14 آذار: فكرة “لبنان أولاً” كانت في ضمير إنتفاضة الإستقلال وليست شعاراً طارئاً

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 أغسطس 2009 غير مصنف

    بيان الأمانة العامة
    لقوى الرابع عشر من آذار
    12 آب 2009

    عقدت الأمانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار إجتماعها الدوري وأصدرت البيان التالي :

    أولاً: في وحدة الحركة الإستقلالية وإستمراريتها.

    بعد أن تجاوزت الأمانة العامة لقوى 14 آذار “حملة الغبار” الأخيرة التي أثارها بعض المعارضة للتعمية على حقائق باتت راسخة في وجدان اللبنانيين بفضل إنتفاضة الإستقلال، يهمّ الأمانة العامة اليوم التذكير بما يلي:

    1. إن فكرة “لبنان أولاً” كانت في ضمير إنتفاضة الإستقلال وليست شعاراً طارئاً. ولقد جاءت بمثابة ردٍ تاريخي على أولويات فئوية متزاحمة ومتصارعة، لطالما إستفاد منها أعداء لبنان على مدى عقود من الزمن. من هنا فإن “لبنان أولاً” بات يعني، مع إنتفاضة الإستقلال، إنفتاح اللبنانيين على بعضهم البعض، بما يوفر لهم التضامن الكافي لمواجهة التحديات المشتركة، وليس بحالٍ من الأحوال شعاراً “فئوياً”، بل إنه شعارٌ وطني دفاعاً عن حريّة لبنان وسيادته وعروبته.

    2. مما يميّز إستقلال 2005 عن إستقلال 1943 وعن سائر التواريخ التأسيسية للبنان أنَّ أحداً لا يستطيع إدعاء أبويّته بمفرده، وبالتالي الوصاية عليه والتحكُّمَ بمصيره. إنه إنجازٌ بات منذ اللحظة الأولى في عُهدةِ رأيٍ عام إستقلالي شديد التنوع والوحدة والفاعلية والتصميم، وليس رهناً بإرادة بعض مكوّناته السياسية.

    ثانياً: في تأليف الحكومة.

    معلومٌ أن القاعدة السياسية لتأليف هذه الحكومة قد تمَّ التوافق عليها منذ وقت غير قصير، ولم يحدث ما يستدعي تعديلاً في هذه القاعدة، وبالتالي لا مبرر لما تروّج له المعارضة من أن الرئيس المكلّف يعيد النظر في بعض الحسابات. إن المشكلة الفعلية هي في مناورات يُجريها رئيس “كتلة الإصلاح والتغيير” لأبتزاز الأكثرية ورئيس الجمهورية، تحقيقاً لمكاسب “عائلية” باتت غنيّة عن البيان. لذلك فإننا ندعو المعارضة إلى حلّ مشكلة الجنرال عون العائلية بدلاً من التلطي خلفه، والإسراع في حسم الموقف من تشكيل الحكومة كما ندعو الرئيس المكلف إلى الثبات على هدوئه وتصميمه.

    ثالثاً: في ذكرى صدور القرار 1701.

    يوافق هذا الأسبوع الذكرى السنوية الثالثة لصدور القرار الدولي 1701 الذي وضع حداً لعدوان تموز 2006 الإسرائيلي المدمّر. وبهذه المناسبة تشدد الأمانة العامة على الأهمية القصوى لإلتزام هذا القرار من قبل جميع الأطراف الموقعة عليه. كذلك تندّد بالإنتهاكات التي يتعرض لها هذا القرار، من قبل العدو الإسرائيلي، وتدعو المجتمع الدولي إلى مزيدٍ من السهر على تنفيذه بكل مندرجاته. وقد توقفت الأمانة العامة بإستنكار شديد أمام التهديدات التي أطلقتها إسرائيل هذا الأسبوع، والتي بلغت حدّ الضغط على تشكيل الحكومة اللبنانية، الأمر الذي ينبغي أن يدفعنا إلى مزيد من العمل لتوفير الإستقرار والتضامن الداخليين.

    رابعاً: في تفعيل البرنامج السياسي لقوى 14 آذار.

    في إطار البرنامج السياسي لقوى 14 آذار الصادر عشية الإنتخابات النيابية، لا سيما على صعيد مشاركة الرأي العام في تحقيق هذا البرنامج، وضعت الأمانة العامة روزنامة لعدد من “ورش العمل” حول موضوعات أساسية تتعلق بالعيش المشترك وبناء الدولة ودور لبنان في المنطقة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأين أخطأ جنبلاط وأين أصاب
    التالي بطلب من “أمن الدولة”: “فرع” نقابة محامي دمشق “يحاكم” المحامي مهنّد الحسني لأنه يرأس منظمة حقوقية!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مع نتنياهو ضد التهديد الإيراني، وضدَّهُ بشدة عندما يُدمّر غزة
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.