Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»موسوي يؤكد انه لن يرضخ للتهديدات واحمدي نجاد ينتقد اوباما

    موسوي يؤكد انه لن يرضخ للتهديدات واحمدي نجاد ينتقد اوباما

    1
    بواسطة Sarah Akel on 25 يونيو 2009 غير مصنف

    اكد المرشح الخاسر في الانتخابات الرئاسية الايرانية مير حسين موسوي يوم الخميس انه لن يخضع “للتهديدات” التي يتعرض لها لسحب مطلبه بالغاء الانتخابات الرئاسية

    من جهته طالب احمدي نجاد نظيره الاميركي باراك اوباما بوقف “التدخل” في الشؤون الايرانية، واصفا قادة بريطانيا وبعض الدول الاوروبية ب”المتخلفين سياسيا”.

    وفي الانتظار حذر المرجع الديني الايراني المعارض آية الله العظمى حسين منتظري من امكان ان يسقط النظام اذا تواصل قمع التظاهرات السلمية الذي ادى، منذ اندلعت موجة الاحتجاجات على نتائج انتخابات 12 حزيران/يونيو، الى مقتل 17 متظاهرا على الاقل بحسب وسائل الاعلام الرسمية.

    اما الاصلاحي مهدي كروبي الذي حل رابعا في الانتخابات التي طعن المرشحون الثلاثة الخاسرون فيها بنزاهتها، واتهم على غرار موسوي الحكومة يتزوير نتائجها، فتراجع عن الدعوة الى اقامة حفل تأبين لضحايا التظاهرات كان وعد بتنظيمه الخميس، بسبب عدم حصوله على ترخيص.

    وبعد الاحتجاجات غير المسبوقة منذ 30 عاما التي قمعتها السلطات خلال الايام الماضية، خفت بشكل واضح شدة التظاهرات الحاشدة التي شهدتها شوارع العاصمة طهران خصوصا وجمعت مئات الاف الايرانيين بشكل شبه يومي الاسبوع الفائت.

    وحال انتشار امني كثيف الاربعاء في ساحة البرلمان دون تظاهر مئات الاشخاص الذين قصدوا المكان للاحتجاج على نتائج الانتخابات، بحسب شهود.

    وعلى الرغم من ان البلاد لا تزال تشهد تظاهرات متفرقة، الا ان موسوي المدعوم من المعسكر الاصلاحي اكد انه يتعرض “لضغوط تهدف الى جعله يتخلى عن طلب الغاء الانتخابات”.

    واضاف موسوي على موقع “كلمة” الالكتروني التابع له انه “لن يتراجع عن حماية حقوق الشعب الايراني (…) بسبب المصالح الشخصية او الخوف من التهديدات”.

    واكد ان السلطات “حدت تماما قدرته على الوصول الى الشعب”، وان “موقعي الانترنت التابعين لنا يعانيان من مشاكل جمة. تم حظر نشر صحيفة كلمة سبز (التابعة له) وتم اعتقال هيئة تحريرها. صحف (اصلاحية) اخرى تتعرض بدورها لتضييق شديد”.

    واعتبر ان كم الافواه هذا خطير لانه يمنع المعارضة من التعبير عن رأيها بطريقة سلمية، محذرا من ان “كل هذا لا يساعد على تحسين المناخ العام في الامة وسيؤدي الى مزيد من العنف”.

    واضاف “انا مستعد لاثبات ان مجرمي الانتخابات وقفوا الى جانب المحرضين على اعمال الشغب التي جرت مؤخرا واراقوا الدماء”، من دون ان يوضح ما اذا كان يشير الى وزارة الداخلية التي نظمت الانتخابات.

    وبحسب وسائل الاعلام الصادرة الخميس فقد اعتقلت السلطات 140 استاذا جامعيا وصحافيا ومثقفا وطالبا بينهم 70 عضوا في اتحادات طالبية اسلامية التقوا موسوي الاربعاء.

    واستبعدت السلطات الغاء الانتخابات مؤكدة ان حفل تنصيب الرئيس المنتخب وحكومته سيقام بين 26 تموز/يوليو و19 آب/اغسطس.

    وفي حين ازدادت فيه وتيرة الانتقادات الخارجية للممارسات القمعية للنظام الايراني، طالب احمدي نجاد نظيره الاميركي باراك اوباما بوقف “تدخله” في الشؤون الداخلية الايرانية، كما ذكرت وكالة فارس للانباء.

    ونقلت الوكالة عن الرئيس الفائز رسميا باغلبية 63% من الاصوات قوله مخاطبا اوباما “آمل ان تتفادوا التدخل في شؤون ايران وان تعربوا عن الاسف بشكل يمكن للشعب الايراني الاطلاع عليها”.

    واكد احمدي نجاد ان اللهجة التي يستخدمها اوباما تذكر بسلفه جورج بوش وان هذا الامر يهدد بنسف اي حوار بين البلدين، اللذين يقيمان علاقات متوترة منذ 30 عاما.

    وكان اوباما شدد الثلاثاء لهجته حيال طهران عبر ادانته بشدة قمع السلطات الايرانية التظاهرات السلمية واعتبارة ان شرعية فوز احمدي نجاد بولاية ثانية تثير “تساؤلات جدية”.

    كذلك، وجه احمدي نجاد دفعة جديدة من الاتهامات الى عدد من القادة الاوروبيين الذين انتقدوا قمع المتظاهرين. وقال ان “حكومات بريطانيا وتلك الدول الاوروبية تديرها زمرة من المتخلفين سياسيا”.

    اما آية الله العظمى منتظري، الارفع مرتبة دينيا بين المراجع الشيعية في ايران، فقال في بيان انه “اذا لم يتمكن الشعب من المطالبة بحقوقه المشروعة من خلال تظاهرات سلمية وتم قمعه فانه من المحتمل ان يؤدي تصاعد الغضب الى تدمير اسس اية حكومة مهما اشتدت قوتها”.

    ودعا منتظري الايرانيين المشككين بشرعية فوز احمدي نجاد، الى مواصلة تحركهم الاحتجاجي.

    وامهل مجلس صيانة الدستور، المكلف الاشراف على كل الانتخابات في ايران، نفسه حتى الاثنين للانتهاء من النظر في الطعون المقدمة، مشيرا في الوقت عينه وبوضوح الى ان هذا الامر لن يؤدي الى اعادة النظر في النتيجة النهائية للانتخابات.

    ويبدو ان المحافظين منقسمون حيال شرعية الانتخابات، فرئيس بلدية العاصمة محمد باقر قاليباف، الجنرال السابق في الحرسي الثوري، اعلن ان “جزءا من الشعب يطرح تساؤلات بشأن الانتخابات وهذا الامر (…) لا يمكن ان يحل بالقوة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصحيفة كيهان تحمل موسوي مسؤولية الدماء التي سالت في ايران
    التالي ندى… الوجه الآخر
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    النظام الايراني مليشي طائفي وليس ديمقراطي اي يستخدم العنف باسم الدين  لتدمير الانسان والحضارة
    النظام الايراني مليشي طائفي وليس ديمقراطي اي يستخدم العنف باسم الدين لتدمير الانسان والحضارة
    16 سنوات

    موسوي يؤكد انه لن يرضخ للتهديدات واحمدي نجاد ينتقد اوباما
    النظام الايراني مليشي طائفي وليس ديمقراطي اي يستخدم العنف باسم الدين لتدمير الانسان والحضارة

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz