Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أهل الميت صبروا والمعزّون كفروا

    أهل الميت صبروا والمعزّون كفروا

    1
    بواسطة Sarah Akel on 18 سبتمبر 2008 غير مصنف

    حقيقة كان مثال مثالا جيدا، وأقصد السيد مثال الا لوسي النائب في البرلمان العراقي عندما كان صادقا مع نفسه ولم يضع على وجهه (برقع)، حضر مؤتمراً لمكافحة الإرهاب في إسرائيل.

    إسرائيل دولة قائمة تعترف بها جميع دول العالم إلا قليلا، وذلك القليل يعترف بها ولكن من وراء حجاب.

    جميعنا يعرف أن اليهود يتجاوز تاريخ تواجدهم في المنطقة قرابة 5000 ألاف سنة. يخرجون منها ويعودون إليها ولم ينقطع وجودهم قط عن هذه المنطقة وأقاموا دولة وأزيحت وعادوا وأقاموها وأزيحت، هذا أمر تكرر على مر الدهور. آخر من أخرجهم من فلسطين الخليفة عمر بن الخطاب بطلب من نصارى بيت المقدس وأعادهم صلاح الدين الأيوبي عندما أعانوه على إخراج الصليبيين. عادوا وعاشوا طوال العهد الإسلامي وعوملوا في زمن العثمانيين معاملة مجحفة حيث كان يفرض عليهم التميز بلبس حتى يعرفوا، وكان على اليهودي الوقوف عند مرور مسلم. ولقد هاجروا ولم يتبق منهم إلا كبار السن والمستضعفين. عند بداية انهيار الخلافة العثمانية، قامت المؤسسات اليهودية وهم رجال مال من سالف الدهر قاموا بعد أن تحصلوا على وعد بلفور بشراء مناطق شاسعة من أراضي فلسطين من الإقطاعيين الشوام والذين يعيشون في سوريا وفي لبنان ومنهم من يعيش في أوربا. تملكوها بحر مالهم والعرب سادرون ثم قاموا بشراء الأراضي من الملاك المقيمين في فلسطين. اشتروا الأراضي الذي أهملها الفلسطينيون لعدم صلاحياتها للزراعة إما لأنها جبلية أو لأنها تكلف أكثر مما تعطي. حاولوا كثيرا مع السلطان عبد الحميد تمكينهم من إنشاء وطن قومي على ما تملكوا من أراضي فرفض معتبرا أرض فلسطين وقفا إسلاميا، ولا أدري كيف غفل عن شرائهم لتلك المساحات الشاسعة. قامت الحرب الكبرى الأولى وجرى ما جرى لليهود في المانيا ولغيرهم وتمت معاهدة (سايكس بيكون) مع الشريف الحسين. ولما امتنع عن القبول بإعطاء اليهود وطنا قوميا على أراضيهم التي اشتروها خلعوه. قامت ثورات فلسطينية من العشرينات والثلاثينات عندما كانت فلسطين تحت الانتداب البريطاني. تجهز اليهود للقادم والعرب سادرون بل وجميعهم دول محتلة. بدأت هجرة اليهود وتتالت وصدر قرار عصبة الأمم بتقسيم فلسطين بين العرب واليهود. ولو قبل العرب لفوتوا الفرصة على التوسع اليهودي و أعلن ديفيد بن جوريون قيام الدولة العبرية فشمرت الدول العربية عن سواعدها ودخلت حربا ليست أهلا لها ولعبت الأهواء واستخدم اليهود القاعدة الحربية المعتمدة على الترويع والصدمة، فهرب الفلسطينيون لا يلوون على شيء وقاتل العرب المجاهدون الحقيقيون ولكن كانت خيانة القيادات والبيع والشراء حتى أعلنت الهدنة الأولى. وفرض اليهود أن تكون المناطق التي وصلوا إليها هي حدودهم واستغلوا الهدنة في التسلح والتنظيم. استمر الحال على هذا المنوال العرب يرفضون ويتحرشون واليهود يتوسعون. كانت نكبة حزيران عام 1967 هي قاصمة الظهر فضاعت فلسطين كله، خرجت مصر من المعادلة وتتابعت الدول العربية بالاعتراف إما صراحة أو من وراء حجاب.

    أولمرت رئيس وزرائهم اعترف قبل أيام بخطأ اليهود وأقر بضرورة وجود دولتين. الفلسطينيون تحاربوا فيما بينهم وهناك من يغرر بهم وإسرائيل دولة قائمة شاء من شاء وأبا من أبا على حد قول عرفات.

    المسرحية في فصلها الأخير ومن يلوم الألوسي في ذهابه فهو مكابر. لو صح لي الذهاب والصلاة في بيت المقدس لما تأخرت. فمالي وألاعيب السياسيين والمتمصلحين. أنا لا أشك في كلام الله في عدم موالاة اليهود والنصارى ولكني اعتبر الموالاة هي التحول الى دينهم ومقاتلة المسلمين معهم عدوانا. أما التعايش معهم فلا حرمها الله ولا رسوله، ولقد عاشوا مع المسلمين من العرب في وئام دهورا ودهور.

    أو بعد جلوس أهل الدار معهم ومضاحكتهم واحتضانهم، وتعاون الكبار من رؤوس القادة الفلسطينيون على بناء السور الحاجز معهم، نلوم الألوسي! إن هذا كثير وكثير جدا.

    allehbi@gmail.com

    جدّة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمسافر إلى جزائر الكتب
    التالي عرب طيبون.. حتى متى؟!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    حسن الالفي
    حسن الالفي
    17 سنوات

    أهل الميت صبروا والمعزّون كفروا
    روح هناك حدا ماسكك؟ ههههههههههه بالمره روح زور حائط المبكى اذا بدك
    سبحان الله
    و كانك تبرر لليهود انشاء وطنهم و لكن خجلت ان تقولها صراحه
    ما هكذا تورد الابل يا رجل

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz