“من يخترق أمن السفارة ينتخب من يريد”: فارس سعيد يتّهم حزب الله بحادثة عوكر…

3

( الصورة أعلاه: تفجير سفارة أميركا في بيروت، في 16 أبريل 1983)

 

إضافة أولى على كلام الدكتور فارس سعيد: هل أسقطت عملية حزب الله شعار “الجيش هو الحل”؟

إضافة ثانية: ماذا فعل الأميركيون بعد تفجير ثكنة المارينز في بيروت قي 23 أكتوبر 1983 في عهد “القبضاي” رونالد ريغان”؟ الجواب الذي تعرفه إيران: فروا من بيروت. التاريخ لا يرحم.

 

اترك رد

3 تعليقات
Newest
Oldest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
دوري خوري
دوري خوري
7 شهور

كما فرو من أفغانستان و فيتنام ، عادة الأمريكان الفرار.

بيار عقل
بيار عقل
7 شهور

الأستاذ أنطوان حرب: نظام الأسد قتل سفير فرنسا في بيروت، وحزب الله خطف وقتل مواطنين فرنسيين. ماكرون صديق إيران وحزب الله.
حزب الله اغتال الجندي الإيرلندي الشهيد Seán Rooney جهاراً نهاراً. ماذا فعلت إيرلندا والأمم المتحدة التي كان الجندي الشاب (23 سنة) يخدم تحت رايتها؟ حتى الآن لم أفهم لماذا لم تسحب إيرلندا وحدتها من اليونيفيل.

انطوان حرب
انطوان حرب
7 شهور

الاميركان لا يفروا ولا يهربوا انهم ياخذون
حقهم بهدوء وكل حنكة …أليس يكفي تدمير
الدول العربية وتشريد شعوبها كانتقام لضحاياهم في بيروت وفي ١١ سبمتنبر

Share.

اكتشاف المزيد من Middle East Transparent

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading