Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لحماية “الدويلة”؟: نقل السلاح الكمياوي إلى “الساحل” وحزب الله

    لحماية “الدويلة”؟: نقل السلاح الكمياوي إلى “الساحل” وحزب الله

    2
    بواسطة Sarah Akel on 30 أبريل 2013 غير مصنف

    يصعب تصوّر استخدام حزب الله للسلاح الكيميائي، لأن استخدامه ضد الإسرائيلييين سيفتح باب الجحيم عليه. ولكن يسهل تصوّر استخدام نظام الأسد، و”جنوده الإلهيين” السلاح الكيميائي لحماية “الدويلة” التي قد يضطر بقايا النظام للجوء إليها بعد انهيار النظام في دمشق! مشكلة الأسد أن السلاح الكيميائي يمكن أن يشكل رادعاً ظرفياً، ولكنه لا يبني دولة أو حتى “دويلة”!

    *

    كشفت مصادر في الجيش الحر لـ كلنا شركاء معلومات هامة تنشر لأول مرة حول السلاح الكيماوي، وأهم مواقعه في سورية، مع ذكر أسماء المسؤولين عن المراكز والمواقع، فضلاً عن تفاصيل حول نقل الترسانة الكيماوية إلى مواقع ومناطق جديدة، وخصوصاً إلى حزب الله.

    تفيد المعلومات بأن قوات خاصة تابعة للنظام قامت في ليل الثامن عشر من نيسان 2013م، بعملية سرية دامت 12 ساعة، في موقع “علي” أحد أهم مراكز السلاح الكيماوي. حيث سيطرت المجموعة على الموقع بشكل كامل بما فيه حراسته، وأبعدت الموجودين من العسكريين المناوبين فيه، وقاموا بنقل موجودات المركز الذي يضم كميات كبيرة جداً من مختلف أنواع السلاح الكيماوي إلى منطقة مجهولة، يعتقد أنها أحد مستودعات مطار ضمير تمهيداً لنقلها إلى مستودع مصياف للسلاح الكيماوي.

    يقع مركز “علي” شرقي مطار ضمير العسكري في ريف دمشق، ويبعد مسافة بـ 3 كم، فقط عن المطار، ويتموضع على تلة ذو ارتفاع بسيط، وسط أرض جرداء مكشوفة للمطار ونقاط الحراسة الأمنية حوله، محاطاً بطوق من الألغام من مختلف اتجاهاته.

    ويتبع مركز علي إلى مركز الدراسات والبحوث العلمية، ويعتبر مصنعاً ومختبراً ومستودعاً للسلاح الكيماوي، ويعد هذا الموقع الثاني من حيث درجة الأهمية بعد موقع أو مركز زوبع للسلاح الكيماوي الذي يقع قرب الناصرية بريف دمشق.

    يتواجد في مركز علي العديد من الضباط منهم العقيد تامر قليوح الضابط العلوي من بلدة تلدو والذي ظهر في الشريط المصور الذي تداولته المواقع الالكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي، دون أن يعرف مصير العقيد بعد نشر الشريط، أو أي جهة قامت بعملية التصوير، في حين نفت كافة كتائب وألوية الجيش الحر أي صلة لها بإعداد الشريط أو نشره.

    أما فيما يتعلق بإدخال وإخراج المواد من المركز فهي محصورة بموافقة الدكتور زهير فضلون مدير معهد 3000 ، ورئيس لجنة مصدري الصناعات الدوائية، ومستشار اللواء مدير إدارة الحرب الكيماوية، والأمين العام لمجلس الصناعات الدوائية، وهو شامي شيعي متزوج من علوية، يتمتع بعلاقات قوية جداً مع اللواء جميل حسن مدير المخابرات الجوية الذي أهداه سيارة لاندكروزر بالإضافة إلى مرافقة مسلحة ترافقه أينما يتحرك. وهو يسكن في المزة قرب منزل اللواء علي مملوك في أبنية المراوح خلف جامع الأكرم.

    يتواجد في المركز إلى جانب العقيد تامر قليوح، العقيد حسان شاهين ، والمركز بإشراف العميد غسان عباس الذي يرتبط مباشرة بالعميد بسام حسن الذي له صلات مباشرة مع بشار الأسد. والعميد غسان يسكن في ضاحية جمرايا التي تقع إلى جانب المقر الذي جرى قصفه مؤخراً بالطيران الإسرائيلي، ويملك أيضاً العميد غسان سيارة لاندركروزر مثيلة لسيارة الدكتور زهير فضلون، والذي يعتقد أن مصدرها أيضاً اللواء جميل حسن.

    عملية اقتحام مركز علي جرت بتعاون بعض الضباط والأفراد في المركز منهم المساعد أول سمير أسعد والمساعد أول محمد مصطفى الذين غادرا مع المجموعة برفقة السلاح الكيماوي وللتضليل الإعلامي أخرج العقيد تامر الشريط المصور الذي يبدو للمتابع أنه ليس من إعداد الجيش الحر في كثير من تفاصيل الشريط، فضلاً عن أن العقيد تامر ذكر مواقع غير صحيحة في الشريط وهو الذي يعلم أدق تفاصيل تلك الأماكن.

    هذه العملية تعكس مقدار الخلافات داخل النظام من جهة، كما تؤكد السباق الذي يجري بين كافة رموز النظام وأدواته في جمع واستحواذ أي شيء يقع بين أيديهم بعدما باتوا متأكدين من سقوط النظام.

    ويستحيل أي مجموعة أو تنظيم القيام بعملية الاقتحام دون التنسيق مع مطار ضمير المدرع والمحصن والذي لم يستطع الجيش الحر الوصول إليه حتى الآن، كما يستحيل أن تتم العملية دون معرفة اللواء جميل حسن التي تشرف أجهزته على أمن تلك المنطقة، والذي بات يتمتع بحلف مقدس مع ماهر الأسد وعلاقات أمتن بكثير مما تربطه مع بشار الأسد. أي أن العملية جرت بمعرفة ماهر الأسد. وهي تعكس استمرار حالة الصراع بين أعمدة النظام التي عمدت على السيطرة قصراً على قسم كبير من مخزون السلاح الكيماوي لنقله إلى الساحل أو إلى حزب الله أو لاستخدامه لاحقاً في مناطق دون الانتظار لقرار أعلى. يؤكد ذلك عدم إعلان النظام عن عملية سرقة المواد الكيماوية أو اتهام الجيش الحر بسرقتها.

    يشار أن النظام كان يخزن كميات كبيرة من السلاح الكيماوي في موقع يدعى المالكي القريب من معمل السكر بعدرا، وهذا المقر جرت عملية تفريغه قديماً ونقله براً باتجاه الساحل، حينها تمت عملية سرقة الكميات كافة أو بيعها إلى حزب الله كما يشير البعض، وسط صمت النظام. وبعد حادثة السرقة هذه صدرت التعليمات باستكمال نقل المواد إلى مطار قريب من مركز المالكي، تمهيداً لنقله إلى منطقة مصياف. يذكر أن المسؤول عن مركز المالكي هو العميد علي ونوس مسؤول تخزين وتجهيز السلاح الكيماوي في المنطقة الجنوبية، أما المسؤول عن المنطقة الوسطى فهو العميد سمير دعبول.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالساسة والعسكر مجدداً!
    التالي سـوريا كلها تحتاج مساعدة نفسية
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    12 سنوات

    لحماية “الدويلة”؟: نقل السلاح الكمياوي إلى “الساحل” وحزب اللهسياق الرجّة العربية الكبرى ( الربيع العربي ) في سوريا سياق مرتبط بطبيعة الديموغرافيا للمتحد الجغرافي الذي يضم لبنان و سوريا و العراق و الأردن و فلسطين .و الذي “يمكنني بتسمينه متحد يعرب الثانية ” تميزا عن متحد يعرب الأولي و الثالثة و الرابعة لكل من الجزيرة العربية و مصر مع جنوبها و غربي شمالي افريقيا.( تبقى ليبيا موزعة شرقا و غربا ساحليا وسطا و جنوبا وسطا).إن سياق متحد ” يعرب الثانية ” من أصعب السياقات فهو على تماس مباشر مع تجمعات من خارج يعرب : تركيا + ايران + اسرائيل.كما تتجمع… قراءة المزيد ..

    0
    أية الله محمد مرسي
    أية الله محمد مرسي
    12 سنوات

    موقف أخوان مصر المتآمر على الشعب السوريلم أجد غير هذا المنبر لبث هذه الحرقة التي تأكلني, أرجو تسليط الضوء على موقف أخوان مصر المتآمر والحقير ضد الشعب السوري وثورته. الحقير النذل مرسي هو وعصابته الأخوانية المستكلبة على السلطة كاستكلاب بشار موقفها تآمري وحقير ضد الشعب السوري. لم يترك شيئا آية الله مرسي لم يفعله ضد الشعب السوري, زار ايران واستقبل نجاد واعلن ويعلن عن تطابق الرؤية مع ايران فيما يخص القضية السورية. نفس الشيء كرره القزم المسخ مرسي في روسيا و كذلك لم ينسى أن يزور الصين ويقدم احتراماته هناك. مرسي وعصابته الأخوانية يترزقون على أشلاء شهداء الشعب السوري. باقي… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz