Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»غزة: العرب يرسمون مستقبلاً بدون حماس ولا عباس

    غزة: العرب يرسمون مستقبلاً بدون حماس ولا عباس

    0
    بواسطة جورج مالبرونو on 5 مارس 2025 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    خلال قمة استثنائية في القاهرة، قدم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خطته التي تبلغ قيمتها 50 مليار دولار.

     

     

    اعتمدت القمة العربية الاستثنائية في القاهرة، مساء الثلاثاء، الخطة التي بادرت بها مصر بشأن مستقبل قطاع غزة، بهدف مواجهة خطة دونالد ترامب التي تسعى لوضع القطاع الفلسطيني تحت إدارة أمريكية مع تهجير سكانه البالغ عددهم مليوني نسمة. لكن، في إشارة إلى الصعوبات التي تواجه تحقيق موقف مشترك وكسب دعم الولايات المتحدة، لم تتناول الصفحات الـ 150 للخطة، ولا البيان الختامي للقمة، المسألة المحورية التي لا تزال دون إجابة: من سيحكم الأراضي الفلسطينية التي دمرتها حرب استمرت سبعة عشر شهراً، في ظل استمرار وجود حماس بقوة على الأرض؟

     

     

    ستكلف خطة إعادة الإعمار 53 مليار دولار وستتم على مرحلتين تمتدان على مدى خمس سنوات. ستسبقها مرحلة أولى لمدة ستة أشهر مخصصة لإزالة الأنقاض، وإزالة الألغام والمواد غير المنفجرة، وإنشاء مساكن مؤقتة في سبعة مواقع تستوعب أكثر من 1.5 مليون شخص.

    المرحلة الأولى، التي تبلغ قيمتها 20 مليار دولار والممتدة حتى عام 2027، ستركز على إعادة بناء البنية التحتية الأساسية (الطرق والخدمات العامة) وبناء 200,000 وحدة سكنية دائمة لمليون وستمائة ألف شخص، بالإضافة إلى تطوير 810,000 هكتار من الأراضي الزراعية.

    أما المرحلة الثانية، فتمتد حتى عام 2030 بتكلفة 30 مليار دولار، وستشمل بناء مشاريع بنية تحتية ومناطق صناعية، وميناء للصيد والتجارة، ومطار. وأعلن الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، خلال تقديم خطته لنظرائه، عن عقد مؤتمر دولي في القاهرة الشهر المقبل لحشد المانحين الدوليين.

    حضر القمة الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع – بعد حصوله على استثناء من الأمم المتحدة، رغم كونه مدرجاً على قائمة الإرهابيين – في حين كان ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، ممثلاً بوزير خارجيته الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله آل سعود.

    وستكون مشاركة السعودية حاسمة في تمويل هذه الخطة. لكن محمد بن سلمان لا يريد أن يكون لحماس أي دور في مرحلة ما بعد الحرب. فالسعودية، بدعم من الإمارات العربية المتحدة والأردن، تطالب بنزع سلاح الحركة الإسلامية، المسؤولة عن الهجوم الإرهابي في إسرائيل في 7 أكتوبر 2023. غير أن الحركة، التي أظهرت صموداً في مواجهة الجيش الإسرائيلي، ترفض ذلك بشكل قاطع. وقال أحد قيادييها، سامي أبو زهري، يوم الثلاثاء: “أسلحة المقاومة خط أحمر غير قابل للتفاوض“، مضيفًا: “لن نقبل استبدالها بإعادة إعمار (غزة) أو بإدخال المساعدات الإنسانية”. وكان يرد بذلك ليس فقط على الدول العربية، ولكن أيضًا على إسرائيل، التي قررت يوم الاثنين وقف إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مما يهدد اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه قبل شهر ونصف مع حماس، وكان من المقرر أن يدخل مرحلته الثانية في الأول من مارس.

    دعوة لإجراء انتخابات

    أوضح الرئيس المصري أنه يعمل مع مختلف الفصائل الفلسطينية لإنشاء “لجنة مستقلة” مكونة من تكنوقراط لإدارة غزة. وستعمل هذه اللجنة على تمهيد الطريق لعودة السلطة الفلسطينية، التي كان رئيسها، محمود عباس، حاضراً في القاهرة. وستقوم مصر والأردن بتدريب عناصر الشرطة الفلسطينية استعداداً لنشرهم في غزة. إلا أن بعض الدول العربية، خصوصاً الإمارات العربية المتحدة، غير مستعدة لتمويل إعادة الإعمار ما لم يتم إصلاح السلطة الفلسطينية أولاً والتزامها بمحاربة الفساد.

    كما أنها تطالب بأن يتنحى محمود عباس، الذي يبلغ من العمر 90 عامًا. ولهذا السبب، دعا البيان الختامي إلى إجراء انتخابات في جميع الأراضي الفلسطينية – وهي الانتخابات التي قام عباس بتجميدها منذ أكثر من 15 عامًا – “إذا سمحت الظروف بذلك”. ومع الإعلان عن استحداث منصب نائب الرئيس، أعرب عباس عن قبوله لإجراء الانتخابات، التي قد تفتح الباب أخيرًا أمام قيادة فلسطينية جديدة قادرة على إعادة فرض سيطرتها على غزة، بعيدًا عنه وعن حماس.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقينبغي على ترامب أن يطمح إلى إنشاء “ريفييرا” في لبنان
    التالي الفيدرالية: مسار محتمل لإعادة إعمار سوريا
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz