Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“بئر العبد” ردّ على “بورغاس”؟: شبكات إسرائيل بمأمن منذ اغتيال وسام الحسن!

    “بئر العبد” ردّ على “بورغاس”؟: شبكات إسرائيل بمأمن منذ اغتيال وسام الحسن!

    3
    بواسطة Sarah Akel on 11 يوليو 2013 غير مصنف

    في غياب ما يفيد سوى ذلك، فالسؤال الذي يمكن طرحه هو:
    هل تكون عملية “بئر العبد” رداً على عملية “بورغاس”، في بلغاريا، التي اتّهم حزب الله بتنفيذها وآدّت إلى مقتل ٥ سوّاح إسرائيليين (في موقف باصات!)؟ خصوصاً أن عملية “بورغاس” وقعت قبل سنة ناقصة أسبوعاً واحداً (١٨ تموز/يوليو ٢٠١٢)!

    وللتذكير:
    في ٦ شباط/فبراير الماضي
    اتهمت الحكومة البلغارية رسمياً حزب الله بالوقوف وراء اعتداء دام وقع في 18 تموز/يوليو ٢٠١٢ في بورغاس (شرق) ادى الى مقتل خمسة سياح اسرائيليين ومواطن بلغاري والانتحاري منفذ الاعتداء، ما دفع الولايات المتحدة واسرائيل الى مطالبة اوروبا بالتحرك ضد حزب الله.
    وقال وزير الداخلية البلغاري تسفيتان تسيفانتوف للصحافيين “لدينا معلومات عن تمويلات وعن انتماء شخصين لحزب الله” احدهما منفذ الهجوم.

    واضاف “يمكن ان نستخلص من ذلك ان الرجلين، اللذين تم التعرف على هويتهما، ينتميان الى الجناح العسكري لحزب الله” موضحا انه “كان بحوزتهما جوازات سفر كندية واسترالية .. وعاشا في لبنان منذ 2006 و2010”.

    محلياً،
    ما زال التفجير الذي ضرب منطقة “بئر العبد” في ضاحية بيروت الجنوبية لغزاً. فلم تتقدم التحقيقات، ولم يتم الكشف عن خيوط تكشف المتورطين والذي يقفون خلف هذا العمل الاجرامي.

    إلا أن الثابت لجهة الادلة القليلة التي سمح حزب الله بتداولها، او تلك التي خرجت عن سيطرته، تفيد بأن الانفجار شديد وأحدث حفرة في الارض بعمق مترين وقطر ثلاثة امتار، وان الانفجار تسبب بوقوع أكثر من 53 جريحا وأضرار مادية جسيمة في مكان الانفجار في مرآب السيارات وفي الابنية المجاورة.

    معلومات أشارت الى ان الانفجار استهدف شخصية قيادية من حزب الله تستخدم شقة للتمويه بالقرب من مكان الانفجار، في حين رجحت معلومات صحفية ان يكون الانفجار استهدف موكب شخصية امنية كانت تغادر المكان.

    المعلومات والتقارير الامنية تشير ايضا الى ان حزب الله فرض طوقا امنيا على مكان الانفجار لاكثر من ساعة قبل ان يفسح في المجال امام الادلة الجنائية الرسمية لمعاينة مكان الانفجار. وتضيف المعلومات الى ان هذه المدة كافية لسحب جثث قتلى، في حال وقوع قتلى، وتغيير معالم مسرح الجريمة وتحويل الادلة الجنائية الى لا مكان.

    تفجير بالتحكم عن بُعد

    المعلومات تحدثت ايضا عن ان عناصر حزب الله عمدوا بعد الانفجار الى تنفيذ انتشار بدائرة قطرها 800 متر، حاملين استمارات وزعوها على السكان لتعبئتها، وتتضمن معلومات تفصيلية عن جميع القاطنين وارقام وانواع سياراتهم إضافة الى ارقام هواتفهم، كما جالوا على جميع نواطير البنايات المجاورة لمكان الانفجار طالبين منهم تزويدهم بارقام هواتفهم الجوالة، ما يرجح حصول التفجير بواسطة “التحكم عن بُعد”، وليس بواسطة عبوة مؤقتة تنفجر بعد دقيقتين من مغادرة سائق السيارة، كما أشيع.

    ترجيح الفرضية الإسرائيلية

    المعلومات ترجح ان تكون الاستخبارات الاسرائيلية تقف وراء تفجير “بئر العبد”، خصوصا انه ومنذ إغتيال اللواء وسام الحسن لم يعد اكتشاف شبكات العملاء الاسرائيليين سهلا، بل إنه اصبح مستحيلا. فلم يتم توقيف اي عميل، علما انه قبل إغتيال الحسن كان توقيف العملاء جار على قدم وساق، بحيث لا يمر اسبوع دون ان توقف شعبة المعلومات شبكة او عميلا او اكثر، وجلهم من عناصر حزب الله او من المقربين منه.

    وتضيف المعلومات انه وفي ظل هذه الوقائع لا يستبعد ان تكون الاستخبارات الاسرائيلية التي تنخر البيئة الحاضنة لما يسمّى “المقاومة” هي التي تقف وراء التفجير. وهذا ما يمكن الاستدلال عليه بعدم اتهام الحزب الالهي رسميا لاي جهة حتى الآن بالضلوع بالتفجير. وهذا، إضافة الى ان حملات التخوين والاتهامات التي طالت جهات محلية لبنانية في مقدمها تيار المستقبل ولقاء مجدليون، والرئيس فؤاد السنيورة “بالتحريض”، والتي انطلقت على لسان ما يسمى “جمهور المقاومة” الذي تواجد في المكان عقب الانفجار، خفتت ثم تلاشت فور وصول النائب علي عمار الى مكان الانفجار وإدلائه بتصريح عن ظروف وملابسات التفجير.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق٨ آذار “فرط”، “لم يفرط”؟: مناورة “برّي” لعرقلة حكومة تمّام سلام
    التالي ماتوا ليحيا.. الأسد!: حزب الله نعى ٣ عناصر قتلوا في حمص
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    12 سنوات

    “بئر العبد” ردّ على “بورغاس”؟: شبكات إسرائيل بمأمن منذ اغتيال وسام الحسن!
    حاجي تحللو وتخترعوا خبريات السيارة يلي انفجرت في منطقة بئر العبد كانت عم تتلغم داخل الموقف السيارات وطلع الانفجار فيهن

    0
    View Replies (1)
    roland sarkis
    roland sarkis
    12 سنوات

    “بئر العبد” ردّ على “بورغاس”؟: شبكات إسرائيل بمأمن منذ اغتيال وسام الحسن!
    حزب الله هو بالذات يللي فجر القنبلة!

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz