Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المواجهات مع “القاعدة” تسفر عن عشرات القتلى والجرحى

    المواجهات مع “القاعدة” تسفر عن عشرات القتلى والجرحى

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 فبراير 2013 غير مصنف

    خاص/ شفاف الشرق الأوسط من صنعاء

    قالت وزارة الدفاع اليمنية إن العملية العسكرية لقواتها في مدينتي (شقرة وأحور) بمحافظة أبين التابعة للمنطقة العسكرية الجنوبية، تمكنت من استعادة السيطرة وطرد عناصر تنظيم القاعدة من المناطق والمواقع الاستراتيجية في جبال (المراقشة) 80 كم إلى الشرق من عاصمة المحافظة زنجبار، مطلع هذا الأسبوع.

    وقالت مصادر عسكرية إن أكثر من 15 قتيلا من القاعدة سقطوا خلال العملية العسكرية على إثر الغارات الجوية التي شنها الطيران الحربي اليمني بإسناد من قذائف المدفعية وصواريخ الكاتيوشا.

    وقد اندلعت تلك المواجهات في جبال المراقشة قبل أن تهدأ معارك المسانح في مديرية رداع بمحافظة البيضاء التي تتوسط اليمن.

    ويرى مراقبون أن فتح أكثر من جبهة عسكرية أكان لمواجهة القاعدة أو غيرها يصب في خدمة القوى المحسوبة على جناحي النظام السابق (علي صالح) واللواء المنشق عنه علي محسن، وكلاهما ما زالا يمسكان بمفاصل القوة العسكرية ويحتفظان بعلاقات مع تنظيم “القاعدة” بشقيه: “أنصار الشريعة”، و”تنظيم القاعدة في جزيرة العرب”، ويلعبان بورقة “القاعدة” لخدمة أهدافهما وفي المقدمة منها العمل على إضعاف، بل وإفشال جهود الرئيس عبد ربه منصور هادي وحكومة الوفاق الرامية إلى هيكلة الجيش والتسوية السياسية على قاعدة المبادرة الخليجية وإنجاح الحوار الوطني.

    ولاحظ المراقبون أن اندلاع المواجهات بشكل مفاجئ في جبال المراقشة قد كشف بأن مراكز القوى المتصارعة لا تمسك بزمام القوة فحسب، بل وتمارس استعراضها بتفجير الأوضاع على هذا النحو الذي تجد فيه خير وسيلة للتعبير عن مناوأتها لعملية هيكلة الجيش التي تطاولها، علاوة على عملية انتقال السلطة. ويقول المراقبون إن هذه القوى تريد تذكير الداخل والخارج، وخاصة الإدارة الأمريكية، بما كان عليه حالها مع جبال المراقشة التي كانت في مطلع التسعينيات من أهم معسكرات تدريب الجهاديين اليمنيين والعرب والأجانب العائدين من أفغانستان.

    حينها كان معسكر المراقشة يضم مئات المجاهدين من شتى الجنسيات؛ ومنه انطلق أول هجوم إرهابي استهدف الجنود الأمريكيين بمدينة عدن قبل نقلهم إلى الصومال.

    في المراقشة جرى التخطيط وتدريب الخلية الأولى التي استهدفت الجنود الأمريكيين. والمعلوم أن إيواء المجاهدين هناك كان برعاية ودعم الرئيس المخلوع علي صالح وحليفه القوي يومذاك اللواء علي محسن الذي ارتبط بعلاقة مصاهرة مع الزعيم الجهادي الشيخ طارق الفضلي الذي تزعم الجهاديين العرب ووفر لهم الحماية والملاذ الآمن في منطقة المراقشة التي كانت تابعة للسلطنة الفضلية قبل استقلال الجنوب في 30 نوفمبر 1967م وكان والده آخر سلاطينها. وقد عاد عقب وحدة 22 مايو 1990، لتصفية الحساب مع الحزب الاشتراكي الذي كان حاكما في الجنوب.

    على المستوى الداخلي أرادت مراكز القوى توصيل رسالتين في مسارين:

    المسار الأول باتجاه الرئيس هادي، ومفادها أن طرفي الصراع والنفوذ (صالح ومحسن) هما أصحاب اليد الطولى حتى في المراقشة التي تنتمي إلى قبائل آل فضل الذي ينتمي إليها الرئيس هادي.

    المسار الثاني باتجاه الحزب الاشتراكي، ومفادها أن المراقشة وأبين بعيدة المنال عنه وعن تحالفه ودعمه للرئيس هادي وتوهمه بالعودة إلى محافظة أبين والجنوب عموماً.

    بالمناسبة كان الأمين العام السابق للحزب الاشتراكي اليمني علي صالح مقبل قد تعرض لمحاولة اغتيال في 1993 من قبل عناصر الجهاد التي انطلقت من معسكر جبال المراقشة أيضا.

    وفي السياق يتوقع المراقبون المزيد من الأحداث والمواجهات المشابهة خلال الفترة القادمة لأن ورقة “القاعدة” والجماعات المتفرعة عنها تشكل أهم وآخر الأوراق التي تراهن عليها القوى المتصارعة على النفوذ والسلطة، بزعامة الرجلين المذكورين.

    “رداع” ومعركة كسر العظم

    تحتل منطقة رداع بمحافظة البيضاء موقعاً هاماً في وسط البلاد، وقد توفر فيها الملاذ الآمن للقاعدة لتوفرها على حاضن قبلي وتضاريس (أفغنة).

    فبالنسبة للموقع تتاخم البيضاء ثماني محافظات منها: مأرب وذمار وأبين وشبوة وتعز وصنعاء.

    وقد جاء لجوء عناصر “القاعدة” إلى رداع وتحصنها في منطقة “المناسح” حيث يقطن آل الذهب الذي ينتمي قسم منهم للقاعدة؛ في أكثر الأوقات حرجاً بالنسبة للتنظيم، لا سيما بعد أن تلقى ضربات موجعة في أبين وشبوة ومأرب، وعلى خلفية تمكن بعض الفرق الأمنية من تفكيك الخلايا النائمة التابعة للتنظيم في صنعاء وعدن وحضرموت والقضاء على أهم عناصره. وهي أحداث وعمليات لم يعهدها “القاعدة”، ما أكد على جدية الرئيس في المواجهة، وذلك أمر غير معهود من النظام السابق الذي كان يستخدم (“القاعدة”) كفزاعة للمجتمع الدولي وللإدارة الأمريكية بالدرجة الأولى؛ وبذلك كان يحتلب المساعدات وكافة أشكال الدعم تحت يافطة المشاركة في (الحرب على الإرهاب) والبقاء في نقطة المراوحة والافتقاد إلى الجدية في مقاربة ملف (القاعدة) وغيره من الجماعات المماثلة.

    الجديد، أيضا، هو أن العمل الاستخباراتي السعودي والأمريكي الجاري على الأراضي اليمنية حقق نجاحاً اختراقيا لافتاً لجيوب “القاعدة” والوصول إلى أكثر من 58 عنصرا مهما من عناصره المطلوبين على القوائم الأمنية الخارجية؛ أكان عبر اقتناصهم وقتلهم بطائرات من دون طيار الأمريكية، أو من خلال ملاحقتهم، وقد نجحت المخابرات الأجنبية وخاصة السعودية في اختراق التنظيم والوصول إلى أضيق حلقاته.

    على ذلك يندرج ما يجري في رداع أو المراقشة اليوم في إطار استحقاق دولي قبل أن يكون استحقاقا محليا.. الإحصائيات الأولية تتحدث عن 67 قتيلا في “رداع”، وأن عدد الضحايا من الجنود في المواجهات 20 جنديا، وقد يرتفع العدد إلى أكثر من الضعف.

    ويرى مراقبون ودبلوماسيون في صنعاء أن معركة “رداع”، في حال فوز قوات الجيش فيها، ستكون أكبر عملية كسر عظم لتنظيم “القاعدة” والأطراف الداعمة له واللاعبة على ورقته.

    ومن هنا، أيضا، مبعث توجس مراكز القوى المتصارعة من نجاح الرئيس هادي في مواجهة (القاعدة)، بما يعنيه من تحرره وإفلاته من دائرة ابتزاز وضغوط الجناحين المتنازعين، وتمكنه من الإمساك بناصية الأمور على طريق تطبيع الأوضاع وإخراج اليمن من أزماته الخانقة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعرسال ضدّ الجيش؟ فلنسأل عن السبب
    التالي سياحة خاصة في طرابلس، مدينة الموج والأفق والقلق

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.