Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»هل تنجح خطة المصالحة العربية مع نظام الأسد؟

    هل تنجح خطة المصالحة العربية مع نظام الأسد؟

    0
    By فاخر السلطان on 12 May 2023 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    شفاف خاص-

    يبدو جليا أن المطالبة السعودية- العربية بالتصالح مع سوريا لكي تعود إلى الجامعة العربية، تتناغم مع قرار الرياض فتح آفاق جديدة من العلاقات مع طهران.

     

    بالنسبة للسعودية، فإن توجهها نحو طهران ودمشق مرتبط بأهداف عدة، لعل أبرزها تحقيق الاستقرار في المنطقة (وقف حرب اليمن، مثلاً) للدفع بمشاريع تنموية ضخمة، والانفتاح على دول الإقليم لإنجاح اقتصاد يخدم الإقليم برمته، والعمل على إغلاق نوافذ “الحراكات” و”المقاومات”، أو تضييق فتحاتها، الأمر الذي تحتاجه الرؤى التنموية-الاقتصادية- التجارية.

    بعبارة أخرى، فإن تحقيق تنمية ضخمة وواسعة، وهو هدف سعودي واضح وقادم، لابد أن يسبقه تحقيق استقرار سياسي إقليمي على أرض صلبة، وهذا يستند إلى وجود خطة محكمة، تقودها دول المنطقة، قادرة على قلب طاولة “اللااستقرار” إلى “استقرار”.

    وبما أن هناك شكوكا كبيرة في قدرة الجهود العربية على معالجة أزمة الحرب الأهلية في سوريا، فإن ما تأمله الرياض يصطدم بمعارضة رئيسية أمريكية. فقد قالت واشنطن مؤخرا إن نظام دمشق “لا يستحق هذه الخطوة”، وشككت في رغبة نظام بشار الأسد إيجاد حلول للأزمة الداخلية وللحرب الأهلية ولأزمة اللاجئين.

    ويبدو أن الموقف الأمريكي من المطالبة العربية يتجاوز مسألة الداخل السوري ويؤشر إلى قضايا أخرى:  كاستمرار الوجود العسكري الأمريكي على الأراضي السورية، وتباعد المواقف بين واشنطن وحلفائها حول قضايا عربية عدة. وكأن الحليف العربي، القديم، يسعى لفك ارتباطه بالأمريكي فيما يتعلق بقضايا المنطقة ويريد أن يمارس التحرر لعله يستطيع تحقيق نتائج مغايرة!

    النظام السوري من جهته، ورغم ترحيبه بقرار عودته إلى الجامعة العربية، يعلم أن موقف العودة له ثمن. لذا برز في وجهه في ظل ما تحقق من تطورات، مطالب عربية وأخرى دولية. وأبرز تلك العربية يتمثل في كيفية وقف سيطرة النظام السوري على تجارة وتصدير المخدرات، إضافة إلى معالجة موضوع اللاجئين. فيما المطلب الدولي الأبرز يتعلق بتقرير مصير المعارضين السوريين وكيفية الوصول إلى توافق سياسي، إذ لا بد من تقدم يصب في صالح الشعب السوري لا في صالح النظام “القاتل”.

    لذلك، عبّر معارضون سوريون عن استيائهم من الخطوة العربية. إذ أكدوا وجود تجارب سابقة تشير إلى أن النظام لن يُقدِم على تحقيق تقدم سياسي، وأن خطوة التطبيع العربي معه هي مجرد “مكافأة” للنظام و”تشجيع للأنظمة الديكتاتورية لارتكاب مجازر والإفلات من العقاب”.

    يقول الكاتب والمعارض السوري المقيم في ألمانيا أكرم البني أن عودة النظام إلى الجامعة العربية غير كافية في نجاح التطبيع العربي وإن كانت شرطا لازما له، ويوضح: “قد يعود النظام السوري لمقعده في سياق توسيع المقايضات بين إيران والسعودية، لكن التطبيع الكامل معه يحتاج إلى تنازلات مهمة من قبله لا يزال يرفض تقديمها”.

    ويحيل البني هنا إلى “ضمان عودة آمنة للاجئين والحد من صناعة وترويج المخدرات، في وقت تنازل فيه الجانب العربي عن فكرة الانتقال السياسي، ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان وإطلاق سراح المعتقلين وكشف مصير المفقودين”.

    أما الكاتب والمحلل السياسي فراس علاوي فيرى أن “الخلاف ليس على عودة النظام (السوري) إلى الجامعة العربية وحضور قمة الرياض، إنما حول المطلوب من النظام قبل ذلك”.

    معروف أن الحرب الأهلية في سوريا أودت بحياة أكثر من نصف مليون شخص وشردت أكثر من نصف سكان سوريا داخل البلاد وخارجها. كما أنها حولت البلاد إلى ساحة تصفية حسابات بين قوى إقليمية ودولية، وترك كل ذلك أثره على الاقتصاد جراء الدمار الهائل الذي لحق بالبنى التحتية والمصانع والإنتاج.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleOpinion polls: Erdogan likely loser in first round!
    Next Article فيديو: د. فارس سعيد عن بطريرك الإستقلال الثاني وعن.. قادة الأحزاب الغائبين!
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz