Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Hussain Abdul-Hussain

      US envoy Barrack should stick to the script

      Recent
      16 July 2025

      US envoy Barrack should stick to the script

      15 July 2025

      Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens

      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»رسالتي إلى الجيل الماروني الصاعد

    رسالتي إلى الجيل الماروني الصاعد

    0
    By د. فارس سعيد on 30 November 2018 منبر الشفّاف
    إلى أنطون…

    شابٌ ماروني لبناني عربي.

    إنقسم الموارنةُ منذ زمنٍ بعيد حول معادلةٍ قد تكون سبباً معاصِراً لتراجعِهم اليوم:
    • فريقٌ اعتبر لبنان وطن الموارنة والمسيحيين، «وطنٌ ملجأٌ لمسيحيّي المنطقة»، وأنّ الدولة اللبنانية وُجدت من أجلهم؛
    وهذا الفريق سرعان ما ينتهي إلى القول إنّ «لبنان من دون مسيحيين ليس لبنان».

    • وفريقٌ اعتبر أنّ الموارنة نذروا أنفسَهم للبنان، وأنّ التنوّع الإسلامي- المسيحي هو سرُّ وجودِ هذا الوطن.

    يعتبر هذا الفريق أنّ الوحدة الداخلية هي المرادفُ الموضوعيّ للحرية والاستقلال، وفي حال انكسارِها، تنكسر الحريةُ والسيادة، وينكسر معهما الاستقلال.
    تداول الفريقان السلطة والنفوذ في الوسط المسيحي وفقاً لمراحلَ حكمتها وتحكمها غالباً التقلّباتُ الاقليمية.

    في لحظاتِ الخوف على المستقبل والمصير، يتفوّق الفريقُ الأول وينتشر داخل الطائفة مثل النار في الهشيم، داعياً أهل الطائفة إلى التنبّه لأخطار الشريك الداخلي ورغبته الدائمة بإلغاء ميزة لبنان المتنوّعة.

    وفي لحظة الأمل، يتفوّق الفريقُ الثاني الذي يُبرز المساحات المشترَكة مع الشريك الداخلي، وكيف أنّ علاقة المسيحيين مع العالم العربي تعود بالخير على لبنان عموماً وعلى المسيحيين خصوصاً.

    ويصبح الشريكُ الداخلي مصدرَ غنى اجتماعي وثقافي، ورافعةً سياسية ووطنية.

    من مصادفات الحياة، أنني عشتُ تجربة الفريقين، وكان لي الحظُّ أن أكون في صلب الحياة السياسية.

    لقد عشتُ تجربة «قرنة شهوان» التي عملت على نقل مطلبها بانسحاب الجيش السوري، من مطلبٍ مسيحيٍّ إلى مطلبٍ وطنيّ. وعشتُ نجاح هذه التجربة وروعة الوحدة الداخلية التي تجلّت يوم 14 آذار 2005.

    ولكنّي عشتُ أيضاً تجربة الانكفاء على الذات وتغليب مبدأ «وحدة الطائفة» على حساب وحدة لبنان، ولمستُ كما لمَس كثيرون معي، تدنّي الذات المسيحية السياسية إلى الأرض، حتى بعد وصول «الزعيم الماروني» إلى رئاسة الجمهورية.

    لقد أخرجَنا سمير فرنجية، رحمه الله، من مربّعنا الطائفي إلى رحابِ العمل الوطني، فأخرجْنا لبنان من سجنه الكبير وزعماءَ الموارنة من سجونِهم الصغيرة.
    أمّا اليوم، فعاد بنا زعماؤُنا إلى المربّع الطائفي، وانهار الهيكلُ على رؤوسنا جميعاً.

    أليومَ، ألرجلُ القويُّ هو السيد حسن نصرالله. والحزبُ الحاكم هو «حزب الله».

    رسالتي إلى الجيل الماروني الصاعد،
    خُلِقَ الموارنةُ من أجل لبنان، فلبنان ليس للموارنة بل هم له. وهم مؤتمَنون على أنفسهم ومؤتمَنون أيضاً على المسلمين اللبنانيين.
    عودوا إلى مساحة لبنان والعالم العربي والعالم. اجعلوا من حدود طموحاتكم الشمس، وليس هذا الزعيم أو ذاك الحزب!

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالحريري يرفض إعطاءه وزارة الصحة!: حكومة لبنانية من دون “الحزب”؟
    Next Article بعد “عراضة” وهّاب المسلّحة، جنبلاط: “المختارة خط احمر ايا كانت الموازين الاقليمية”!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    RSS Recent post in arabic
    • تسخيف وتلوّث: سلاح غير شرعي أو استعادة لبنان الدولة؟ 19 July 2025 د. أنطوان مسرّة
    • حاجة أحمد الشرع إلى معرفة الدروز… 18 July 2025 خيرالله خيرالله
    • “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي 18 July 2025 مجموعة نحو الإنقاذ
    • بيروت قادرة على فعل المزيد بشأن مقترح توم برّاك 17 July 2025 مايكل يونغ
    • أفغانستان ودبلوماسية «السكك الحديدية» 17 July 2025 هدى الحسيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz