(النائب « المظلوم المتأيرن » حسين الحاج حسن، صاحب السمعة الطاهرة في المنطقة، والكوماندوس الذي أنقذه من « شيعة السفارة » في « حسينية علي النهري »)
هل أصبح حيط حزب الله « واطي »؟
أكدت قيادة “حزب الله” في منطقة البقاع أن “الأخبار التي انتشرت في وسائل التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام، حول احتجاز النائب الدكتور حسين الحاج حسن في المجلس العاشورائي مساء الجمعة في حسينية علي النهري، عارية من الصحة وهي محض إشاعات مغرضة”. (ضع سطراً تحت « مغرّضة »!)
وأوضحت أن “الأمور حصلت على الشكل التالي: حضر النائب الحاج حسن إلى المجلس العاشورائي وألقى كلمته، وبعد خروجه من منطقة علي النهري حصل إشكال فردي بين شخصين، ليقوم بعض المغرضين بتصويره وبثه عبر وسائل التواصل الاجتماعي على أنه إشكال مع النائب الحاج حسن، لذا نؤكد عدم صحة هذه الأخبار، ونربأ بكل وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام الانتباه إلى حقيقة الأمور”.
أي أن الفيديو التالي عن احتجاز النائب « المتأيرن » هو فيديو « مزوّر »:
وأضافت القيادة في بيانها, “من ناحية أخرى، تجمع يوم الخميس غاضبون نتيجة الظروف الاقتصادية والاجتماعية أمام منزل النائب أنور جمعة لبعض الوقت وغادروا المكان. ونتيجة علم مخابرات الجيش بالموضوع تمت مداهمة منازل هؤلاء صباح اليوم السبت وألقي القبض عليهم، وبعد علمنا بالأمر، عملنا مع مؤسسة الجيش على إطلاق سراحهم.
بالفيديو – محتجون يعتصمون أمام منزل النائب عن حزب/الله أنور جمعة في بلدته #علي_النهري في قضاء #زحلة في البقاع pic.twitter.com/pmzqP44Inv
— Tareeq Digital News (@TareeqNews) August 13, 2021
الفيديو الثالث: اعتقال مخابرات الجيش لناشط تعرّض لنائب فاسد عن حزب الله الإيراني: