Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Menelaos Hadjicostis

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      Recent
      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      26 May 2025

      Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»الادّعاء على فارس سعيد: مقدّمة الفوضى الأمنية

    الادّعاء على فارس سعيد: مقدّمة الفوضى الأمنية

    0
    By رضوان السيّد on 7 December 2020 منبر الشفّاف

    ما كنتُ أسخر عندما أسمّي حزب الله أو زعيمه في بعض المقالات: الحزب المعصوم، والزعيم المعصوم. فهو منذ الثمانينات من القرن الماضي لا يعترف بخطأ ولا يعتذر عن تصرّف، بل ويتّهم كلَّ من ينتقده بشيءٍ، ولو كان أمراً ضئيلاً، بسوء النية والعمل لصالح الصهاينة. وإذا كان لطيفاً جداً اتّهمه بالعمل للأميركيين!

    وكانت أعذاره حتّى العام 2006 السريّة التي يستلزمها النضال ضدّ الاحتلال، وهو الأمر الذي لا يسمح بكشف الخلفيات أو التفاصيل لهذا المسألة أو تلك، فيتفهّمها أنصار المقاومة والثلاثية المباركة، وإذا تجاوزوا الصمت إلى التعبير عن التأييد رغم فظاعة (الظواهر)؛ فإنّ الحزب أو زعيمه مستعدّون حتى للثناء عليهم وشكرهم، كما شكر الزعيم الجنرال عون لتأييده في حرب العام 2006، وفي احتلال بيروت عام 2008.
    بعد العام 2006 والانتصار الإلهي الذي أُنجز على أيدي أبطال المقاومة، صارت العصمة مطلقة، وما عاد بمقدور لبناني على وجه الخصوص أن يذكر الزعيم والحزب إلاّ بالتعظيم والتأييد وأناشيد الخلود، وأياً يكن الموضوع الذي ذُكر الحزب في سياقه، ولو كان سياسياً بحتاً أو حتى سؤالاً عن اختفاء فلان أوعلاّن في مسألة تتعلق بالكبتاغون!

    ولماذا نبعُدُ في التاريخ والأحداث؟

    فقبل أشهر تحدّث الزعيم عن الاقتصاد المشرقي وضرورات  اللجوء إليه، ولأنّ حسّان دياب وحكومته الإنقاذية العالية الكفاءة خشيت من فوات أو تفويت هذا المقترح العبقري وسط الانهيار الاقتصادي وظهور مساوئ الرأسمالية الاستغلالية، واكتشاف المعصوم ووليد جنبلاط في الوقت نفسه أهمية الزراعة، واقتصاد تبادل السِلَع بدون الحاجة للدولار “الصهيوني”، فإنّ حكومة دياب سارعت للاجتماع، وتأييد التوجه إلى الشرق، وبالإجماع!

    طوال ثلاثين عاماً وأكثر على تعملُق الحزب وزعيمه في وجه اللبنانيين الأقزام، ما ترك الشباب “فضيلةً” إلاّ وارتكبوها في لبنان وسورية، وإلى الاتجار بالممنوعات، والسيطرة على المرافق والمؤسسات، والدخول إلى مغاور الفساد.. إلخ، باستثناء الفضيلة / الرذيلة التي ارتكبوها قبل ثلاثة أيام عندما ادّعوا على الدكتور فارس سعيد، وعلى وسيلةٍ إعلامية بتُهم الافتراء وإثارة النعرات الطائفية، ولا أدري ماذا وماذا أيضاً. الحزب نفسه يلجأ إلى القضاء بشخص أحد نوابه؟!

    المفروض، وإن يكن الأمر غريباً واستثنائياً وجديداً، ويحدث لثاني مرّة (أوّل مرة كان الادّعاء على السيد علي الأمين من جانب محامين قريبين للحزب وأيضاً بإثارة النعرات الطائفية ومخالفة قواعد المذهب الجعفري، والمفروض أن القاضية غادة عون هي التي كان عليها أن تكتشف وتُدين هذه المخالفات للمذهب!) – المفروض أن يكونَ ذلك أمراً جيداً. فبدلاً من القتل أو التشهير والتهديد (وجيوشهم الإلكترونية تفعل ذلك منذ سنتين مع فارس سعيد ومع غيره)، يمكن اللجوء إلى القضاء، ولهم نفوذٌ كبيرٌ فيه. وقبل أشهر أصدر قاضٍ صوراني حكماً ضد السفيرة الأميركية، فتبسّم بعض الناس، وحاجج آخرون بأنّ ذلك ليس من صلاحياته. لكنّ فريقاً ثالثاً، وأنا منه، ذهب إلى أنّ ظاهرة استخدام القضاء، وإن كان فيها تسييس وتحيز، إلا أنّها تبقى أكثر إنسانية من الأساليب الأُخرى التي اعتاد الحزب على استخدامها!

    المهم بعد الاستغراب الشديد لذهاب الحزب إلى  القضاء، نقول إنّ لاستغرابنا سببين:

    – الأول: أنّ الحزب ما احترم منذ ثلاثين عاماً وأكثر القضاء ولا القانون ولا لجأ إليهما. بل إنّ هناك كثيرين من المرتكبين من أبناء طائفته أو من غيرها، وسّطوه لتبرئتهم، فصاروا غير مرتكبين. ثم إنّنا نعرف جميعاً حالات ستر فيها الحزب وجهه، ودبّر قضايا لخصومه عبر المؤسسات القضائية أو الأمنية. وهناك قضايا منها العمالة لإسرائيل، ترك أصحابها يمرُّون منها ويفلتون من المحاسبة، مثل عامر فاخوري، وقال بعدها إنّه لم يوافق أولم يعرف!

    – السبب الثاني: للاستغرب علتُهُ فساد القصّة من أصلها. فأنا أُتابع بيانات وتصريحات الدكتور فارس سعيد من سنوات، وأشترك معه في إصدار بعضها، وهي بياناتٌ سياسيةٌ واضحة المغزى والمرمى والحقيقة: رفع الوصاية الإيرانية عن لبنان، التوقف عن الخروج على القرارات الدولية وبخاصّة 1701 و1559، التوقف عن توريط لبنان في حروب المنطقة، التخلّي عن السلاح غير الشرعي، الخروج من المرفأ والمطار، والتوقف عن تسهيل التهريب عبر الحدود مع سورية، تسليم عضو الحزب سليم عياش إلى القضاء الدولي بعد أن أدانته المحكمة الدولية بقتل الرئيس رفيق الحريري وحكمت عليه. وهذه جميعاً ليست اتهامات بل هي وقائع صحيحة. ثم أين هو التحريض الطائفي وإثارة النعرات؟ هذه كلها ارتكابات سياسية وجنائية ثابتة من وجهة نظرنا على الأقلّ. وهي أضرت وتضر بالمصلحة الوطنية، وسبب من أسباب الخراب الحاصل في لبنان.

    الدكتور سعيد لا يذكر الطائفة والطائفية على لسانه، ونصف الذين يوقّعون على بياناته هم من الشيعة، دون أن يُحسُّوا أنّهم بذلك يهينون طائفتهم. بل إنّ الإهانة الحقيقية للطائفة هي في توريط إيران والحزب للطائفة الشيعية، والتي يصرّ الحزب على التحدث باسمها، في كل هذه المصائب التي أنزلت خراباً هائلاً بالحياة الوطنية، وبالدولة اللبنانية.

    إنّ الذي أثار ويثير النعرات الطائفية والمذهبية هو احتلال بيروت عام 2008، والخروج بمئات الموتوسيكلات بمناسبة وبدون مناسبة إلى شوارع المدينة في صورة الغزاة الفاتحين، والصراخ “شيعة شيعة” في وجه آلاف المتظاهرين الذين خرجوا إلى الشوارع بعد انتفاضة 17 تشرين الأوّل 2019، وتكسير عظامهم وإطلاق النار على أعينهم.

    لماذا لم يلجأْ أحدٌ منا إلى القضاء اللبناني العظيم في وجه كل هذا؟

    لأننا اعتبرنا ذلك عبثاً بالنظر لما فعله زعيم الحزب والرئيس بالقضاء الضعيف أصلاً!

    وإذا كان لا بدّ من رهانٍ أخير: إذا كان القضاء مستقلاً فسيرفض الدعوى على الدكتور فارس سعيد، لأنّه لا جريمة ولا جنحة في تصرّفات المعارضين السياسيين، ما داموا يتجنبون الحساسيات الدينية والشخصية. وهذان الأمران ما فعلهما فارس سعيد أبداً فهو يتجنب الشخصي دائماً ويتجنب سخافات الاتهامات الطائفية!

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleلبنان غياب الدولة.. مُفسد العيش المشترك
    Next Article “اللاعب الحر” يتحكم بصنعاء
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • حول قراءة هرتزل في بيروت 30 May 2025 يزيد صايغ
    • حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام” 30 May 2025 عمر حرقوص
    • الأمم المتحدة: “قلق بالغ” بشأن عمليات سحب الجنسية في الكويت 30 May 2025 أ ف ب
    • دروز سورية يقفون وحدهم 29 May 2025 رابح غضبان
    • روسيا تعرض «السلام المسلح» على أوكرانيا! 29 May 2025 هدى الحسيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz