Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»أردوغان.. والإسلاميون المعارضون له

    أردوغان.. والإسلاميون المعارضون له

    0
    By شفاف- خاص on 13 May 2023 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    يُعرف عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنه لديه جذوراً  إخوانية. لكن على عكس ما يعتقد الكثيرون فإن حزب “العدالة والتنمية” ليس إخوانيا وإنما هو أقرب إلى الحزب الوطني- الديني. أما الحزب الذي قد يمثّل توجه الإخوان المسلمين في تركيا أو هو قريب من هذا التوجه فهو حزب “سعادت”، الذي لديه اختلافات مع أردوغان ومع حزب “العدالة والتنمية” منذ سنوات عديدة. وفي الانتخابات المقررة غدا (الأحد) فهو لديه حضور قوي في التحالف المنافس للائتلاف الحاكم.

     

     

    وفي حين يتابع تيار الإسلام السياسي في المنطقة، ومن ضمنهم “الإخوان المسلمين”، الانتخابات التركية بحساسية كبيرة ويشعر بقلق من إمكانية خسارة أردوغان وحزبه، فإن ثلاثة أطراف من التحالف السداسي المعارض لأردوغان تتكون من أحزاب إسلامية. وكانت هذه الأطراف متحالفة مع أردوغان بالأمس، لكنها اجتمعت ضده اليوم في تحالف مع العلمانيين، حيث تشكّل العلمانية الجسد الاجتماعي لهذا التحالف.

    فبالإضافة إلى حزب “سعادت” الإسلامي، فإن حزب “المستقبل” بقيادة أحمد داود أوغلو و”الديمقراطية والتقدم” (إسلامي ليبرالي) بقيادة علي باباجان، الذي انفصل بسبب خلافات مع أردوغان حول أسلوب إدارته، تمثل المثلث الإسلامي في التحالف المعارض.

    هذه الأحزاب الثلاثة وقادتها، وأردوغان نفسه”، في الأساس كانوا يتبعون عرّاب الإسلام السياسي في تركيا “نجم الدين أربكان”، الذي أصبح رئيسا للوزراء لمدة عام واحد في تسعينيات القرن الماضي، لكنه اضطر للتنحي نتيجة احتجاجات المعارضة العلمانية والمؤسسة العسكرية.

    وبعد فشل تجربة أربكان، وحل حزب “الرفاه”، ثم حزب “الفضيلة”، برز حزبان من قلب ذلك: الأول هو حزب “سعادت” عام 2001، الذي يعتبر نفسه وريث مدرسة أربكان، والثاني هو حزب “العدالة والتنمية” عام 2002 بقيادة أردوغان.

    جاء تأسيس “العدالة والتنمية” نتيجة لتنظير جديد من قبل بعض الإصلاحيين والبراغماتيين أمثال أردوغان وأحمد داوود أوغلو وعلي باباجان، الذين عارضوا النهج السياسي لأربكان بعد دخوله في مواجهة علنية مع العلمانية التي تشكّل أساس الجمهورية في تركيا. فركّزوا على التنمية الاقتصادية كبوابة للدخول إلى عالم السياسة من أجل تثبيت أقدام الإسلاميين فيها. ومنذ البداية، اتّبع الطرفان اللذان انبثقا عن مدرسة أربكان طريقين مختلفين ودخلا في خلافات.

    جدير بالذكر أن حزب “سعادت”، على الرغم من كونه يمثّل امتدادا فكريا لجماعة الإخوان المسلمين في تركيا، له نظرة بنيوية للقضايا الإقليمية تختلفغ عن نظرة أحزاب الإخوان المسلمين الأخرى في المنطقة، خاصة تجاه الثورات والحراكات العربية. فعلى سبيل المثال وقف الحزب إلى جانب النظام السوري خلال الأزمة السورية، وتوجه زعيم الحزب مصطفى كمالاك إلى دمشق عام 2012 والتقى بشار الأسد. كما أن للحزب علاقات وثيقة مع إيران.

    الخلافات بين “سعادت” و”العدالة والتنمية” اشتدت مع مرور الوقت، ولم يتمكن اللقاء بين زعيم الحزب وأردوغان، قبل عامين من إنهائه. واليوم، يُعتبر “سعادت” أبرز حزب إسلامي معارض لأردوغان في تحالف المعارضة.

    ميرال أكشينار: قد تصبح رئيسة الوزراء إذا فازت المعارضة!

     

    إن الأصوات التي حصلت عليها الأحزاب الإسلامية الثلاثة، مع الأخذ بعين الاعتبار النتائج التي حصدها حزب “سعادت” لوحده في الانتخابات السابقة، تمثل حوالي 5٪ من مجمل الأصوات. وهو بالطبع ليس عددا ضئيلا وسيكون مهما في تحديد مصير الانتخابات. لكن أهمية وجودهم في التحالف المعارض، وخاصة حزب “سعادت”، ترجع إلى حقيقة أن المعارضين العلمانيين يعتمدون بشدة على هذا الوجود لكسب أصوات المحافظين والمتدينين، الذين يشكلون حوالي 40٪ من المقترعين، والذين هم القاعدة الرئيسية لحزب “العدالة والتنمية”.

    وفي هذا الصدد، يجب الإشارة إلى التصريحات المثيرة للاهتمام لزعيم حزب “الجيد” الموجود في تحالف المعارضة، ميرال أكشينار، والتي تهدف إلى الحصول على أصوات المتدينين. فقد قالت مؤخرا أنها ذهبت إلى الحج وتؤدي فرائض الصلاة الخمس يوميا!

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleفيديو: د. فارس سعيد عن بطريرك الإستقلال الثاني وعن.. قادة الأحزاب الغائبين!
    Next Article ابتعاد أحد العناصر الأمريكية المؤثرة في الاتفاق النووي مع إيران
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz