Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Hussain Abdul-Hussain

      US envoy Barrack should stick to the script

      Recent
      16 July 2025

      US envoy Barrack should stick to the script

      15 July 2025

      Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens

      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»المُشيرة المهيبة و« جينات » صدّام!

    المُشيرة المهيبة و« جينات » صدّام!

    0
    By علي الرز on 16 February 2021 منبر الشفّاف

    رغم الاستفزاز الذي تمثله شخصية رغد  صدام حسين للكثيرين داخل العراق وخارجه، إلا ان لقاءاتها لإعلامية يجب أن تكون مبعث ارتياح للباحثين عن مكمن الخلل في النسيج الاجتماعي والسياسي العربي!

    فهي تعطي مواقف مما تعتقد انه «بديهيات» وهو في الحقيقة «جينات» صدام حسين وأمثاله من الطغاة، وقد كانت صادقة في تكرار انها تحملها،  كما تُشعر المتلقي للحظات انها لا تعرف حقيقة ماذا تقول أو لا تقدر معانيه.

    ظهورها الإعلامي الأخير عبر قناة «العربية» يأتي استكمالاً لمقابلات سابقة في وسائل إعلامية مختلفة، وكذلك هو متابعة لما كتبته هي، عبر ابنتها، في كتاب «حفيدة صدام»، اذ تطابقت معلوماته بشكل كبير مع مواقفها وآرائها.

    ماذا في جديد – قديم رغد؟

    تتحدث عن تشريع الأميركيين العراق للتدخل الإيراني، وهو أمر تعرفه حتى جماعة إيران في العراق/ انما سقط سهواً او عمداً من ذاكرة رغد أن والدها الذي دمر العراق ومقدراته في حربه مع إيران، بحجة تصحيح وضع تاريخي واستعادة المحمّرة، عاد وأعطى إيران، حرفيا، مساحات من الأراضي أكبر بكثير من تلك التي دم#ر العراق لاستعادتها، وذلك بحجة تحييد إيران في جريمة احتلاله للكويت ومواجهته للتحالف الدولي1 بل زاد فوق «البيعة» إكرامية تمثلت في ارسال اسطوله الجوي الى طهران.

    تقول إن والدها لا يحب الحروب1 طالما انه قال ذلك، فيجب أن يصدقه الجميع! انما سقط من ذاكرتها أيضاً، سهوا او عمداً، ان والدها الذي لا يحب الحروب بدأ عهده بتصفية عشرات «الرفاق» والكوادر في حزب البعث ليتفرد في السلطة «ديموقراطيا»، ومن هنا أكمل: الدجيل، الحرب مع إيران وما تبعها من إبادات داخلية، مذبحة الأنفال في كردستان، كيماوي حلبجة، غزو الكويت، مجزرة الجنوب بعد تحرير الكويت، اعدام واختفاء 30 ألف تركماني، اضطهاد الأكراد الفيليين، مرورا بما سجلته المنظمات الدولية عن عودة آلاف المصريين في نعوش الى بلادهم بعد انتهاء الحرب مع إيران… من دون التطرق إلى «ذبح» زوجها وشقيقه لأنها تصدق أن صدام سامحهما لكن علي حسن المجيد قتلهما بحكم القانون العشائري.

    فلتصدّق ما تشاء!

    انما صدام قال في تسجيل له قبل تسلمه الرئاسة: «إذا وقف عشرة آلاف في وجه الثورة أقص رؤوسهم من دون ما ترجف شعرة واحدة مني»… إذا لم يكن يحب الدم والحروب وفعل ذلك كله وتباهى به تصريحاً، فكيف لو كان يحب الدم والحروب؟ إما ان رغد تستغبي الناس، وإما انها تعتقد ان العالم ما زال متوقفا عند الرواية البعثية المنطلقة من الاذاعة والتلفزيون الرسميين، واما انها لا تعرف، وإما ان حالة الانكار نتيجة عيشها في جبروت السلطة أصعب من أن تعالج.

    تقول إن القسوة مطلوبة إذا تعلق الأمر بالاقتراب من السلطة، وتتميز عن والدها بأن القسوة يجب ألا تكون مفرطة! و«حنان» قلبها هنا ينسيها أن السلطة في الدول مصنوعة للتداول ومسموح الاقتراب منها بحكم فطرة الحريات والأنظمة الديموقراطية… عموما هي لا تفهم ذلك ولن تفهمه.

    في هذه الإطلالة الإعلامية والسابقة، تعطي رغد المزيد من الإدانات لشكل السلطة السابقة في العراق. تقر بلا حرج مثلا أن أشقاء صدام وأولاد عمومته الذين لا يملكون حتى قطعة أرض أو دراجة نارية «وكان طموح أكبرهم أن يصبح مدرساً» أصبحوا بفعل السلطة من أصحاب القصور والملايين و«عاشوا حياتهم بالطول والعرض»، أي ان هؤلاء تنعموا بسلطة وثروة فقط لأنهم من أقرباء صدام… عادي!

    والأخطر حديثها في لقاء سابق أيضا عن «الخيانة» وكيف أنها رأت جنديا يفر ويتلفت يميناً ويساراً والى الخلف مذعوراً فيما الصواريخ تتساقط غير بعيد من موكبها الأمني الذي أرسله والدها لها ولأمها ولشقيقتيها للفرار… فأن تفرّ ابنة الرئيس مسألة فيها نظر، أما أن يفرّ جندي جرّده صدام من كل الأسلحة الوطنية والإنسانية وتركه اعزلاً أمام الأميركيين فجريمة لا تغتفر.

    كل لقاء مع رغد يكشف أن مرض السلطة المتسلطة والعشيرة الحاكمة المتحكمة وقسوة الحكم الفردي ودموية الديكتاتورية، كل ذلك، يستعصي على العلاج.

    المهم أنها بشّرت اللاهثين وراء تكرار التجربة باحتمال تسلمها الرئاسة يوما ما، لتصبح «المُشيرة المهيبة» المكمّلة لمسيرة صدام بحكم كرهه للدم والحروب واستنادا الى خبرة عميقة قوامها… «جيناته».

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleانقلاب عسكري في زمن افول الانقلابات
    Next Article الموارنة مسيرة انحدار الى هاوية بلا قعر 
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    RSS Recent post in arabic
    • حاجة أحمد الشرع إلى معرفة الدروز… 18 July 2025 خيرالله خيرالله
    • “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي 18 July 2025 مجموعة نحو الإنقاذ
    • بيروت قادرة على فعل المزيد بشأن مقترح توم برّاك 17 July 2025 مايكل يونغ
    • أفغانستان ودبلوماسية «السكك الحديدية» 17 July 2025 هدى الحسيني
    • رقابة وسيطرة ناعمة، عبر الذكاء الاصطناعي كأداة قمع سياسي متدرج وعميق، في خدمة هيمنة الرأسمالية المعاصرة! 17 July 2025 رزكار عقراوي
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz