Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»دبي تستشرف مستقبل المنطقة والعالم

    دبي تستشرف مستقبل المنطقة والعالم

    0
    بواسطة د. عبدالله المدني on 27 ديسمبر 2015 منبر الشفّاف

    كعادتها دائما استبقت دبي الآخرين في استشراف بوصلة المنطقة العربية والعالم خلال عام 2016 على الصعيدين السياسي والإقتصادي وذلك من خلال تنظيمها للمنتدى الاستراتيجي العربي في 15 ديسمبر الجاري واستضافتها لعدد من الساسة والخبراء والمفكرين والاعلاميين البارزين من مختلف الجنسيات تتقدمهم شخصيات بارزة مثل الأمير تركي الفيصل رئيس جهاز الاستخبارات السعودية الأسبق وسفير بلاده الأسبق في لندن وواشنطن، واستاذ العلاقات الدولية في معهد العلوم السياسية في باريس اللبناني غسان سلامة، ومدير تحرير مجلة “فورين أفيرز” جيديون روز، والدكتور لورانس سامرز وزير الخزانة الامريكي السابق، ووزير الخارجية البريطاني السابق وليم هيغ، وأمين عام البنك الدولي محمود محيي الدين وغيرها من الأسماء.

    من خلال مشاركتي في هذا المحفل الهام استرعت إنتباهي جدارية ضخمة حملت بالتفاصيل والأرقام المطلقة ما تكبّده العالم العربي من خسائر جسيمة جراء حماقات ما عُــرف بـ “الربيع العربي” في عام 2011 . وهذه الخسائر، التي وردت مفصلة على لسان معالي الأستاذ محمد عبدالله القرقاوي وزير شؤون مجلس الوزراء في دولة الإمارات/ رئيس المكتب التنفيذي لسمو حاكم دبي، خلال الكلمة التي إفتتح بها أعمال المنتدى بلغ اجماليها 833.7 مليار دولار شاملة 461 مليار دولار كخسائر في البنية التحتية، و289 مليار دولار كخسائر في الناتج المحلي الكلي، و48.7 مليار دولار كخسائر في ايواء ومساعدة اللاجئين، و35 مليار دولار كخسائر في سوق الأسهم والإستثمارات. هذا ناهيك عن الخسائر الأخرى التي اشتملت على تحول أكثر من 14 مليون مواطن عربي إلى لاجئين،  وانخفاض عدد السياح المتوجهين إلى البلاد العربية بنحو 103.5 مليون سائح، والتسبّب في مقتل 1.34 مليون ضحية، علما بأن كل هذه الأرقام ليست اعتباطية وإنما استندت إلى إحصائيات وتقارير دقيقة من البنك الدولي والأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة ومنظمات أخرى معنية.

    نعم! لقد كانت تكلفة “الربيع العربي” باهظة جدا، ولا تزال منطقتنا العربية تعاني من تداعياته المدمرة رغم مرور أربع سنوات على يوم انطلاقه المشؤوم، وذلك في صورة حروب أهلية وأعمال إرهابية وحالة من الفوضى وغياب الدولة لا يدري أحد كم ستطول. وهذا ما عكسته مداخلة البروفيسور غسان سلامة في جلسة “حالة العالم العربي السياسية في عام 2016” حينما قال أن السنة المقبلة ستكون سنة الإنتصارات الممنوعة والنزاعات المجمّدة (بمعنى أن هناك اتفاقا ضمنيا بين بعض القوى الكبرى لمنع أي انتصار عسكري واضح يحققه طرف من أطراف النزاعات القائمة، وبالتالي إبقائها مجمدة)، وسنة التسويات المزعجة  (بمعنى لجوء أطراف النزاع، من أجل الخروج من مآزقهم، إلى تسويات غير مثالية وضعيفة وقد تواجه المصاعب مستقبلا)، وسنة النزاعات المستجدة ( بمعنى ظهور نزاعات جديدة في المنطقة تلوح اليوم في الأفق بوادرها مثل النزاع التركي ـ الروسي).

    واتفق الأمير تركي الفيصل مع ما قاله سلامة لجهة أن هناك توجها في العالم إلى إدارة الأزمات بدلا من حسمها، أي كما في المثال الفلسطيني، لكنه من جهة أخرى توقع استمرار حالة المرض التي يعاني منها العالم العربي، وتعقد الأزمة السورية أكثر من ذي قبل بسبب التدخل الروسي، وعودة العراق الى الحاضنة العربية، وإبداء طهران تعنتا أكثر من الماضي تجاه جاراتها ودول العالم بعد نجاحها في صفقتها النووية مع الغرب، مشددا على أمرين هما: ضرورة التوصل إلى إتفاق حول حظر أسلحة الدمار الشامل في المنطقة بأكملها، وضرورة تحديد أسباب الإرهاب وليس عوارضه، حيث قال في هذا السياق: “إن لم يكن هناك إصلاح في دمشق ستبقى داعش وغيرها تجد مجالا لاستقطاب المتطوعين من كل أرجاء العالم، وإن لم يكن هناك علاج للوضع في طرابلس ستستمر ليبيا في أزماتها”.

    أما وليم هيغ فقد لخص حالة العالم سياسيا في العام المقبل بعناوين محددة منها: تراجع صورة المستشارة الألمانية انجيلا ميركل ألمانيا وأوروبيا بسبب سياساتها الخاصة باللاجئين وبالتالي تعرض منطقة “شينغين” لضغوط كبيرة، واستمرار عضوية المملكة المتحدة في الاتحاد الأوروبي، وتراجع حدة الخلافات بين الغرب وروسيا، وبقاء القضية الفلسطينية على حالها دون حدوث اختراقات مهمة، وظهور تصعيد فيما خص النزاعات في شرق آسيا، وتعرض المؤسسات المالية الكبرى لهجوم اليكتروني ضخم قد ينجم عنه أنهيار مؤسسات عالمية ضخمة، ووصول رئيس أمريكي أكثر ميلا للتدخل في القضايا العالمية الشائكة إلى البيت الأبيض.

    إقتصاديا، أشار المتحدثون إلى جملة من التوقعات في العام القادم، يمكن إيجازها في ما يلي:

    ـ إستمرار اكتساب الدولار الأمريكي للمزيد من القوة التي اكتسبها في عام 2015. 

    ـ تراجع بعض الإقتصاديات الناشئة وإقتصاديات أخرى مثل الإقتصادين الكندي والاسترالي.

    ـ استمرار الركود والبطالة في اوروبا لكن دون الوصول الى مرحلة الانهيار.

    ـ تباطوء نمو الاقتصاد الصيني وتراجعه الى 5 بالمائة مسببا ركودا محليا وعالميا.

    ـ تزايد الضغوط على البلدان النفطية لجهة تنويع إقتصادها وإتخاذ قرارات إقتصادية صعبة من أجل مواجهة التحديات الناجمة عن انخفاض أسعار النفط.

    ـ تنافس الشركات الغربية على دخول السوق الإيرانية

    ـ استمرار الحالة غير الطبيعية للإقتصاد العالمي لفترة طويلة، الأمر الذي يستدعي إيجاد حالة من التمويل المبكر والشراكات بين القطاعين العام والخاص وخفض المصاريف والتكاليف الحكومية والمحاسبة والمساءلة ووضع خطط طواريء تفترض الأسوأ.

    Elmadani@batelco.com.bh

    استاذ في العلاقات الدولية متخصص في الشأن الآسيوي من البحرين

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهنيبعل القذافي: ليبيا طلبت إطلاقه و«الجنائية الدولية» تحقق في جرائم ضد الإنسانية
    التالي اردوغان: ايران تتبنّى سياسات “طائفية” في سوريا
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz