في السياسة
- يستمر “تقدير موقف” في رصد علامات غير مألوفة في سلوك وخطاب “حزب الله” في الفترة الأخيرة!
- آخر العلامات، إستعداد السيد حسن نصرالله “لزيارة القرى و البلدات في بعلبك لاستنهاض الهمم وحث الناس على التصويت لصالح الحزب”!
- تحوّل من حزب يغمز بطرف عينه فتُنفّذ اوامره،
- إلى حزب يشبه باقي الاحزاب. يجول ويصول لإقناع جمهوره بصوابية خياراته!
- وفي حديث خاص للسيد نصرالله، الذي يشهد له “التقدير” صراحته، ا
- والذين هم غير شيعة في لبنان هم شيعة تسنّنوا أو تنصّروا! كذا!
- وأكثر من ذلك، هو يصف المؤتمرات التي تُعقد في الخارج (من روما إلى باريس إلى غيرها) على انها تحصل من اجل نهب أموال اللبنانيين!
- ماذا يريد؟
في تقديرنا
- Game over!
- يتحول “الحزب” تدريجياً في واقع اللبنانيين من حزبٍ قويّ الى عبءٍ إقتصادي وأمني ومصرفي وحتى إنتخابي!
- وقع في داء الإنتفاخ، الذي وقعت فيه قبله حالات شبيهة به!
- رحم الله سمير فرنجية!
- تعلم وعلمنا أن لبنان غير قابل لاستدخال المشاريع الكبرى!
رفض أن يكون أرض انطلاق الفدائيين الفلسطينيين، ورفض السلام المنفرد مع اسرائيل، ويرفض اليوم التشيّع الفارسي… وأهلاً وسهلاً بالتشيُّع الإسلامي العربي، بوصفه مكوّناً أصيلاً في لبنان!