Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»مسؤولية الشيعة في الكويت!

    مسؤولية الشيعة في الكويت!

    1
    بواسطة فاخر السلطان on 23 يوليو 2017 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    المكوّن الشيعي في الكويت ما زال يعاني من سياسات حزب الله، ومن مغامراته، ومن هيمنته على القرار السياسي الشيعي.

     

     

    بدأت المعاناة منذ ثمانينات القرن الماضي، وارتبطت أسبابها منذ ذلك الوقت بالدفاع عن سياسات ومصالح مشروع الهيمنة الديني الذي فُرض على الشيعة بمبرر أن فيه عزتهم ومن خلاله يتحقق أمانهم.

     

    فالحزب فرضَ مشروعَ الهيمنة على المكوّن الشيعي بوصفه العلاج الأمثل لتعزيز كرامتهم في مواجهة التهديدات الطائفية.

    كما ربطه بتطورات النزاع الإقليمي ليزعم بأن مصلحة المكوّن هي في تأييد سياسات دولة الهيمنة وفي الوقوف إلى جانبها في هذا النزاع.

    فأصبح المكوّن الشيعي الكويتي بشكل أو بآخر تحت وصاية سياسات ومواقف الحزب وبات خاضعا لمشروع الهيمنة، وهذا أدخله في نفق المعادلة الإقليمية، السياسية/العسكرية، حتى بات طرفا في تلك المعادلة.

    فأصبحت بوصلة المصلحة الوطنية والقومية للمكوّن ضائعة في مقابل مصلحة دولة الهيمنة ومواقفها ومشاريعها.

    وبما أن القرار السياسي الشيعي سيستمر مختطفا من قبل الحزب، فإن معاناة الشيعة ستستمر.

    إن قضية “خلية العبدلي”، التي ينتمي أعضاؤها إلى حزب الله، هي فصل من فصول هذا الاختطاف.

    هذه القضية، وقبلها قضايا الثمانينات، مست كل المكوّن الشيعي، وكانت، إلى جانب أسباب أخرى، سببا في زعزعة الأمن السياسي والاجتماعي.

    لذا، كيف يقبل شيعة الكويت أن يكون قرارهم السياسي مختطفا من قبل الحزب؟

    هل يمكن أن يخرج صوت ديني شيعي ليشكّل جبهة مستقلة ناقدة لتلك السياسات والممارسات ويعارض مشروع الهيمنة؟

    لماذا يجب أن يقع الشيعة ضحية لسياسات الإسلام السياسي الشيعي ولمشروع الهيمنة ولمواقف ومغامرات حزب الله؟

    لماذا لا تتم ولادة موقف شيعي كويتي معارض لحزب الله؟

    بل، لماذا أصبح الموقف غير الخاضع للحزب عصيّا على الخروج؟

    نعم، الشيعة بشكل عام قد يكونوا غير مسؤولين عن مغامرات حزب الله، ومن ضمنها المغامرة الأخيرة المتمثلة في “خلية العبدلي”، لكنهم بالتأكيد مسؤولون عن سكوتهم وعن عدم نقد تلك المغامرات.

    إن بعض رجال الدين الشيعة الكويتيين ممن لا ينتمون لحزب الله وقد لا يتعاطفون معه، يتحملون مسؤولية السكوت أمام مغامرات الحزب، وعليهم نقد تلك المغامرات، وهذا يفوق في أهميته أي نقد آخر يصدر من مثقفين شيعة او من الفرد الشيعي العادي البسيط أو من أي جهة أو مكون آخر…

     fakher_alsultan@hotmail.com

    كاتب كويتي

    *

    إقرأ أيضاً:

    موسوي: زرت “حلبجة” وكنت ضد خطف “الجابرية” وإعدام 30 ألف معارض

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالسياسة الخارجية الأميركية في متاهات الترامبية
    التالي كلمة هادئة في وقت ساخن: الكويت اولاً، والكويت أخيرا!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    بو صالح
    بو صالح
    8 سنوات

    كما تعلم استاذي، هناك جماعات شيعية متعددة رافضة هيمنة الحزب على قرار المكون الشيعي، وتعمل من أجل اصلاح هذا الواقع … استغرب من عدم الاشارة لهم او لجهودهم الوطنية

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz