Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»مآزق الدولة اللبنانية مع إيران وحزبها

    مآزق الدولة اللبنانية مع إيران وحزبها

    0
    بواسطة منى فيّاض on 7 أبريل 2025 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    اعتدت اسرائيل، بدقة متناهية، على الضاحية للمرة الثانية، مستهدفة قيادياً من الحزب، لكونه مسؤولاً عن الملف الفلسطيني ومساعدته حماس.

     

     

    اسئلة عدة تُطرح في هذه المناسة. كيف استطاعت اسرائيل استهداف هذا المسؤول بتلك الدقة؟ والى ماذا يؤشر ذلك؟

    وهل يصح اتهام كل من ينتقد الحزب، او يحمّله مسؤولية الصواريخ الخشبية، ولو غير المباشرة، بالعمالة والخيانة الى درجة رفع دعوى قضائية عليه؟ بينما لم يظهر العملاء الا بين ظهرانيه؟

    ام ان ذلك يدل على صحة ما يتناقل عن: وجود انقسام داخلي كبير! فتكون الصواريخ والاغتيال جزءا منه! ام ماذا!!

    الأسئلة الاخرى حول الاستهداف الثاني في أسبوع للضاحية: الى متى ستُقدم الذرائع، التي تستغلها اسرائيل لصالحها، كي تستكمل مخططها في استهداف أمن لبنان وسيادته ووحدته (المهددة مستقبلاً من قبل فدراليون ومحافظون جدد الى ما هنالك)؟

    أما الصواريخ، التي كانت لقيطة ووجدت لها أباً على ما يبدو، بعد ان تمت تبرئة الحزب من أعلى منابر فرنسا (التي يعلم رئيسها قبل اللبنانيين، فيعلن عدم اطلاق صواريخ اصلاً) ويجاريه الرئيس في تبرئة الحزب عن بعد.

    السؤال الذي يطرح نفسه هنا، اليس الحزب نفسه هو راعي الفصائل الفلسطينية والمدافع عن سلاحها؟ ثم اليست الدولة اللبنانية، بحكومتها مجتمعة، هي المسؤولة لتقصيرها او رفضها، ضبط سلاح المخيمات ومنع استمرار الجزر الامنية الفلسطينية؟

    وفي الوقت الذي يعجز فيه حزب الله عن حماية نفسه، يتذرع لعدم تسليم سلاحه للدولة بحماية لبنان؟

    البعض من حاشية الحزب يعلن: في حال اراد الحزب ان يسلم سلاحه شمال الليطاني “من دون ضمانات”!! فهو مستعد لحمل السلاح بنفسه؟! أي ضمانات يريدون؟ وكأن سلاحه شكل ضمانة لكائن من كان سوى للهيمنة على لبنان!!

    الأمر الآخر ما المقصود بالضمانات؟ ولماذا لا يعلنون عنها؟ مع التذكير ان مثل هذه الضمانات كان ينبغي ان يطالبون بها من فاوضوهم على وقف النار، الذي وقّع عليه الحزب بواسطة نبيه بري، وبغطاء من حكومة ميقاتي.

    يعلن ممثل آخر للحزب، ان دخول الحرب ليست من هواياتهم، رغم ان أمينه العام (المعين من شخص الخامنئي نفسه كممثل شخصي له) يعلن ان الحزب استعاد عافيته وتنظيم نفسه و و . فما المقصود من ذلك؟ ان للحزب هواية اقتناء السلاح للصيد مثلاً؟ ام كل ذلك لأنه لا يمتلك هذا السلاح، ومطلوب منه المراوغة وإعطاء ايران الوقت الكافي لتربح الوقت في سجالاتها مع ترامب، وتقرر بعدها مصير هذل السلاح؟

    ترسل ايران رسائل متضاربة، فبعد ان اعلن احد مسؤوليها انها تخلت عن الحوثيين، عادت لتعلن على لسان مسؤول آخر، انها لا تزال تسيطر على اذرعها، والحزب بينها.

    لا ندري ما هي مخططات ايران، سوى انها كانت دائما على استعداد للتضحية بكل ما يلزم للحفاظ على النظام. على ما تفعل منذ طوفان الاقصى.

    لكن هل يملك لبنان ترف إضاعة الوقت؟ ام ان مسؤولينا باتوا يقتدون بالسياسية الايرانية، والمماطلة لكسب الوقت؟
    أم ان الأخبار الآتية من اسرائيل، عن بدء مفاوضات بينها وبين لبنان؟

    وإذا كان الحوار الداخلي هو مدخل الحل، فلماذا لم يبادروا الى مثل هذا الحوار منذ بدء وقف إطلاق النار؟
    المطلوب الآن القيام بكل ما يلزم لمنع التصعيد العسكري الاسرائيلي، وللالتفات الى عشرات او مئات الآلاف من شيعة الحزب ومن سائر اللبنانيين، للبدء بإعادة الاعمار وانتشال البلد مما هو فيه من انهيار؟

    إيران وحزبها، يعرفان جيداً ان ما وصلا إليه من هيمنة ونفوذ، كان بغطاء أميركي. وأن بقاء الأسد الطويل في السلطة، وفتح الحدود أمام النفوذ الإيراني، كان بغطاء إسرائيلي.

    الآن نزعت الولايات المتحدة هذا الغطاء، وإسرائيل تخلت عن الأسد، وايران تخلت عن الحوثيين. والكرة بملعب السلطة اللبنانية والحزب.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسلاح الحزب يُسلّم للجيش بالسر خوفاً من إنقلاب بيئته ضده!
    التالي صحيح أم لا أن “حزب الله” أعاد فرض سيطرته على مرفأ بيروت؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.