Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لماذا قرّر “شربل” رفع الحماية عن الشخصيات المهددة؟

    لماذا قرّر “شربل” رفع الحماية عن الشخصيات المهددة؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 يوليو 2013 غير مصنف

    فجأة قررت وزارة الداخلية اللبنانية تنفيذ قرار مجلس الامن المركزي وسحب عناصر الحماية الامنية الرسمية للنواب ولعدد من القضاة السابقين والحاليين بحجة ان الاجهزة الامنية في حاجة الى هؤلاء العناصر من اجل مهمات أخرى.

    قرار وزارة الداخلية يعني وضع عدد من المسؤولين اللبنانيين في دائرة الاستهداف الامني المباشر، خصوصا ان في لبنان فئتين من هؤلاء المسؤولين، منهم من يتبع ما يعرف بجناح “المقاومة”، وقوى الثامن من آذار، ومنهم من يوالي قوى 14 آذار.

    مصادر لبنانية سياسية اعتبرت ان سحب عناصر الحماية الامنية لقوى 8 آذار لن يؤثر سلبا على امنها، إذ ان لهؤلاء منظومة امنية متكاملة ومجهزة ومدربة وتفوق قدراتها تلك التي لدى الدولة اللبنانية، وهي أيضا تمارس مهاما اقليمية في سوريا، بدليل سقوط عدد من القتلى من التنظيمات التي تتشكل منها هذه القوى في معارك سوريا: من حزب البعث السوري، الى الحزب السوري القومي، الى حزب الله حركة امل، وتاليا فإن سحب عناصر الحماية الامنية عن هؤلاء لن يشكل اي فارق، علما ان معظمهم لا يشمله القرار.

    في المقابل رأت المصادر السياسية ان سحب عناصر الحماية الامنية عن قيادات قوى 14 آذار، سيكشف هذه القوى، ويضعها في دائرة الاستهادف السهل، فهذه القوى لا تنظيمات ولا تشكيلات عسكرية لديها، وهي تعتمد وتطالب بالدولة واجهزتها الامنية، ضمانة دون سواها لجميع اللبنانيين.

    المصادر اعتبرت ان قرار مجلس الامن المركزي، جاء قبل إنكشاف ملابسات تفاصيل عملية قتل السوري محمد ضرار جمو في الصرفند في جنوب لبنان، والقرار جاء ليشكل ردا غير مباشر على عملية قتل جمو، التي وضعت اولا في دائرة الخرق الامني لمربعات حزب الله الامنية، بعد تفجير بئر العبد، واستهداف مواكب حزب الله العسكرية العائدة من سوريا في البقاع.

    وتضيف المصادر ان سحب عناصر الحماية الامنية عن قيادات قوى 14 آذار، يهدف الى وضعها في خانة “بنك الاهداف الثمينة” التي تحدث عنها قادة عسكريون في حزب الله لصحيفة الرأي الكويتية اليوم، وتاليا فإن على هذه القوى ان تعمل على وقف كل اشكال استهداف مناطق حزب الله ومربعاته الامنية، تحت طائلة الرد على قوى 14 آذار، في حال تعذر الرد على مرتكبي التفجيرات.

    المصادر توقفت عند الاستهدافات التي طالت مربعات حزب الله الامنية، وكيف ان القوى الامنية استطاعت في اقل من اربع وعشرين ساعة توقيف قتلة السوري ضرار جمو، في حين ان هذه الاجهزة فشلت في تحديد المسؤول عن تفجير بئر العبد، او توقيف قاتل المواطن هاشم السلمان، علما ان كلا الحادثين وقعا ضمن المربعات الامنية الالهية.

    وأشارت المصادر الى ان هذه الاجهزة فشلت ايضا في توقيف الشيخ احمد الأسير ومعاونيه وفي مقدمهم فضل الشمندر، المعروف بـ”فضل شاكر”، مشيرة الى ان قوى 8 آذار ومن خلال سيطرتها على الاجهزة الامنية لا تريد توقيف الاسير لمحاكمته بل هي تريد تعليق مصيره، من اجل الامعان في تحميل تيار المستقبل مسؤولية ما جرى في عبرا.

    وتستشهد المصادر السياسية باجتماع لجنة الدفاع امس، التي غاب عنها وزير الدفاع فايز غصن، والقيادات العسكرية، ما ادى الى إرجاء الاجتماع الى موعد لاحق.

    وتضيف ان نواب قوى 14 جهزوا ملفاتهم في مواجهة ما تعرضوا له في الجلسة السابقة لجهة عرض أشرطة فيديو مأخوذة من كاميرات المراقبة في مجمع الاسير تبرر العملية العسكرية للجيش، في حين تجاهل وزير الدفاع فايز غصن ونواب 8 آذار، الاشرطة المضادة التي تثبت تورط حزب الله في الهجوم على الاسير، وغابوا عن جلسة الامس كي لا يتم فضح هذا التورط بالوثائق.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحزب الله خزّن أسلحة كيميائية في جرود الهرمل وعكار وعيون أرغش واليمونة؟
    التالي دولة لحزب العمال الكردستاني في سوريا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.